بعد «فيسبوك».. عطل يضرب موقع الوظائف ليند إن
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
خلال الساعات القليلة الماضية، اشتكى مستخدمو موقع الوظائف الشهير لينكد إن، من بعض الأعطال التي تواجههم، أثناء محاولتهم الدخول على التطبيق أو الموقع الإلكتروني، حتى كشف Downdetector المتخصص، في تفاصيل تلك الأعطال التي حدثت.
البداية كانت بتصدر اسم لينكد إن مواقع البحث، ومنصات مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب نشر الكثيرين لشكاوي أثناء محاولتهم الدخول على تطبيق الوظائف الشهير، ما جعلهم يظنون أنه تمت سرقة حسابهم، لكن الحقيقة كانت غير ذلك تمامًا، نتيجة تكرار الشكوى بين المستخدمين.
موقع Downdetector نشر بعض التقارير المتعلقة بعطل موقع لينكد إن، والتي تم إرسالها آخر 24 ساعة، واتضح أن هناك عطلا حدث بالفعل في تمام الساعة 11 مساءً، مشيرا إلى أن هناك عطلا بنسبة 68%، لمن يحاول دخول حساب لينكد إن على الموقع الرسمي، كما أن هناك عطلا بنسبة 38% لمستخدمي التطبيق على الهواتف الذكية، وهناك أيضًا مشكلة أثناء محاولة الدخول على الصفحة الشخصية بنسبة 3%.
عطل فيسبوك أمسلم يكن عطل لينكد إن هو الوحيد، فقد اشتكى بعض المستخدمين أمس، من الخروج من حساباتهم عبر موقع التوصل الاجتماعي «فيسبوك»، في العطل الذي تسبب في وجود سائر كبيرة لـ شركة ميتا، خاصة أنه استمر لعدة ساعات.
أول تعليق من فيسبوكوفي أول تعليق لشركة ميتا، قال مصدر لصحيفة «DailyMail.com»، أن العطل كان بسبب الأنظمة الداخلية للشركة، وهو ما إلى انقطاع الخدمة لنهاية اليوم، وأوضح المصدر أن المشكلة حدثت حوالي 10:20 صباحًا، وأثرت على ملايين المستخدمين حول العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عطل عطل فيسبوك لينكد ن فيسبوك لینکد إن
إقرأ أيضاً:
البنتاغون: على الولايات المتحدة الدخول في حوار مع روسيا والصين لمنع التهديد النووي
الولايات المتحدة – أكد المتحدث باسم القيادة الإستراتيجية في البنتاغون توماس بوكانان أنه يجب على الحكومة الأمريكية الدخول في حوار مع روسيا والصين وكوريا الشمالية لدرء خطر الحرب النووية.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن عندما سئل عن النهج الأمريكي الضروري تجاه روسيا والصين وكوريا الشمالية كجزء من الاحتواء الاستراتيجي، مضيفا أنه “يجب أن يركز نهج الحكومة بأكملها على التعامل مع منافسينا، في حوار حقيقي وموضوعي يجب ألا يتوقف”.
وأشار بوكانان إلى أن السلطات الأمريكية يجب أن تنخرط في حوار مع الدول الأخرى أيضا لمنع الحرب النووية، مشددا على أن “لا أحد يريد حربا نووية، أليس كذلك؟”.
وفي السياق ذاته، كشف تقرير المجلس الاستشاري للأمن الدولي الذي تم إعداده لوزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة لن تتمكن من التوصل إلى اتفاقيات جديدة لنزع السلاح في المستقبل القريب.
ووفقا للتقرير، فإن العقبة الرئيسية أمام نزع السلاح لا تتمثل في عدم كفاية الآليات المؤسسية للمفاوضات، بل في الافتقار إلى الالتزام من جانب الدول المالكة للأسلحة النووية، بما في ذلك روسيا والصين، بالحد من التهديدات.
وعلى الرغم من ذلك، يتعين على الولايات المتحدة أن تركز على التدابير الرامية إلى الحد من المخاطر النووية والسيطرة على الأسلحة، ووفقا لخبراء المجلس الاستشاري للأمن الدولي، فإن النجاح في هذه المجالات سيعزز الاستقرار العالمي، ويقلل من خطر استخدام الأسلحة النووية ويمكن أن يهيئ الظروف لإحراز تقدم طويل الأجل في نزع السلاح.
المصدر: RT