وزير الطاقة: معهد الطاقة سيتوسع جغرافيا في المملكة بمستوى أكاديمي ومهني رفيع
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة، إن دعم واهتمام قيادة المملكة بقطاع الطاقة بالمملكة ستكون دافعًا له لأخذ مكانته في الريادة العالمية.
وأكد في حفل تخريج الدفعة الـ 12 من معهد الطاقة، أن الخريجين الذين يصل عددهم لنحو 1750 طالبًا من أبناء الوطن، سيلتحقون بمسيرة التنمية التي أطلقتها رؤية السعودية 2030 مزودين بأرفع المهارات في مجالات اختصاصهم.
فيديو | "سنتوسع جغرافيا في معهد الطاقة لتقديم برامجه في المملكة"
أخبار متعلقة وسط التلال الساحلية.. "نيوم" تعلن عن "قيدوري" لعشاق الجولفبالتفصيل.. توصيات مهمة في ختام مؤتمر العواصف الغباريةكلمة وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان في حفل تخريج الدفعة الـ 12 من معهد الطاقة#الإخبارية pic.twitter.com/zoAlRZ1Omz— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 6, 2024إعداد الكفاءات الوطنيةوتابع: "أسعدني قبل أيام قليلة أن نعلن عن تحول هذه المؤسسة الأكاديمية من كونها معهدًا تقنيًا لخدمات البترول إلى معهد للطاقة "، مبينًا أن تلك خطوة تعكس حجم التحولات التي يعيشها قطاع الطاقة بالمملكة.
وأكد أنه "إذا كنا نعتقد أن أثمن ثرواتنا هي العنصر البشري الوطني، فمن الطبيعي أن تكون المؤسسة التي تعد وتطلق تلك الكفاءات للعمل في قطاع الطاقة جزءًا أصيلًا وجوهريًا من هذا التحول".
وبين أن المعهد سيعمل على توفير الكفاءات الوطنية التي تدعم كل مجالات الطاقة، كما سيعمل على التوسع جغرافيًا لتقديم برامجه في المناطق الأخرى من المملكة إضافة إلى المنطقة الشرقية، مع الحفاظ على المستوى الأكاديمي والمهني الرفيع له.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الطاقة الطاقة معهد الطاقة الشرقية معهد الطاقة معهد ا
إقرأ أيضاً:
معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو لا يريد أي حل سياسي بشأن غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن إسرائيل تواصل عدوانها على قطاع غزة لعدة أسباب، أبرزها ممارسة الضغط على حركة حماس للدخول في مفاوضات بشأن ملف الرهائن، ودفعها للتنازل عن مطالبها.
وأوضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يسعى إلى حل سياسي فيما يتعلق بالرهائن، بل يفضل حلاً إنسانيًا لتجنب إعطاء الطرف الآخر فرصة للاعتقاد بأنه حقق نصراً.
وأضاف الشروف، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو يواجه ضغوطاً كبيرة من أهالي الرهائن الذين يطالبون بالإفراج عنهم، إلى جانب الضغوط الأخرى التي تمارسها حكومته اليمينية المتطرفة لدفعه إلى استمرار العدوان على غزة.
وأشار إلى أن نتنياهو يتبنى سياسة التدمير الشامل، حيث تزداد وتيرة العنف عادة في المراحل الأخيرة من الحروب، مما يفسر قصف إسرائيل للقطاع براً وبحراً وجواً.
وتابع، أن إسرائيل تعمل على الضغط على الفلسطينيين لدفعهم إلى ترك منازلهم، مما يشير إلى أن الهدف الأساسي لنتنياهو هو تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة.
ولفت إلى أن نتنياهو يشعر بالنشوة حالياً جراء الاغتيالات التي نفذتها قواته، والتغيرات التي طرأت على المنطقة، خصوصاً في سوريا، إلى جانب التفاهمات التي تمت مع حزب الله في لبنان.