المسلة:
2024-11-15@11:38:10 GMT

الجيل الجديد من السياسين والمحللين

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

الجيل الجديد من السياسين والمحللين

7 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: كتب محمد فخري المولى:

الاحداث والمواقف الصعبة تكشف معادن بني ادم.

الانسانية، المحبة، التسامح نتائج لمواقف او حدث تفاعل معه الفرد لانه نظر الى ثيمة او جانب يستحق ان تقف معه وتنتصره بافق ستكون به المصالح الشخصيه اخر سلم الاولويات.

العراق منذ احداث طوفان الاقصى يشهد ارتفاع بوتيرة الاحداث الداخليه لانه اصبح الساحة الخلفية لصراع بعيد عنه جغرافيا.

بالمناسبة

دخول العراق كساحة خلفية للاحداث لانه تعامل كما عهده التاريخ مدافع ومناصر عن المظلومين بكل مكان فكيف بغزة وفلسطين والاقصى…؟

لكن وما ادراك ما لكن المتابع للقاءات عدد من السياسين والمحللين من الخط الثاني والثالث.

ينظر حالة من التعصب والتشنج وصلت لمديات تجاوزت حاجز الطشة او اثبات الذات لانها وصلت الى اعتبار فلسطين قضية ليست باهمية وفي احيان اخرى نستمتع لنبرات طائفية.

مؤشرات لاسقاطات سياسية اولا

ثم اصبحت مجتمعية بابعادها المختلفة ثانيا.

كل ما تقدم يوجب على من لهم المشورة والراي المقبول الشروع بما يلي:

١.دراسة قواعد ترسيخ الوطنية مجتمعيا

٢.دراسة ادوات ترسيخ المواطنة الصالحة مجتمعيا

٣.ارساء قواعد تنظم الظهور الاعلامي

٤. قواعد تنظم حرية الاعلام

٥.رسالة مفتوحه

ارددها على خجل من الرعيل الاول السياسين

هناك سياسين من دون الخط الاول

ترسخت لديهم قناعات ان العراق ليس عراق واحد موحد بل هناك عراق داخلي مقسم على اسس مختلفة، لانهم لم ينظروا معنى ان تتحدث بالطافية بلا خجل.

لننظر للمستقبل جيدا

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

مايك والتز مستشارًا للأمن القومي: هل العراق ساحة اختبار لترامب؟

12 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: أفادت تحليلات متابعين للشأن العراقي أن التصعيد الأخير في المنطقة قد يدفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدفع من اللوبي المؤيد لإسرائيل، إلى اتخاذ قرار توجيه ضربات دقيقة ومحدودة في العراق. ورجحت بعض المصادر السياسية أن هذا التصعيد يأتي في إطار الرد على قصف فصائل المقاومة العراقية للأهداف الإسرائيلية، في وقت حساس يتزايد فيه الضغط على واشنطن من أجل تعزيز موقفها الأمني في الشرق الأوسط.

وقالت تغريدة على تويتر: “ترامب لن يكتفي برد عسكري محدود على العراق، بل سيضغط على الاقتصاد العراقي لتوجيه ضربة أخرى قد تكون أكثر تأثيرًا” ،  بينما تحدثت مصادر مقربة من دوائر القرار في واشنطن عن احتمالية أن يشمل الرد الأمريكي إجراءات اقتصادية صارمة، مثل تشديد تحويلات الدولار النقدي من العراق إلى الخارج، في خطوة تهدف إلى الضغط على الاقتصاد العراقي، الذي يعاني أساسًا من أزمات مالية خانقة.

وفقًا لمعلومات تداولها المراقبون السياسيون، فإن الاهتمام الأمريكي بالعراق يتزايد بشكل ملحوظ، وهو ما يعكسه اختيار ترامب للنائب الجمهوري مايك والتز لمنصب مستشار الأمن القومي. والتز، الذي كان من ضباط القوات الخاصة الأمريكية، يعد من الشخصيات البارزة التي لها باع طويل في التعاطي مع الجماعات المسلحة في العراق وأفغانستان، ويعرف جيدًا تفاصيل الصراعات المحلية والإقليمية في المنطقة. و التز يعرف العراق عن كثب، وهو شخصية قد تساعد في تحديد الردود الأكثر فاعلية على الأنشطة الإيرانية في المنطقة.

ومع استمرار التصعيد، أفادت فأن العراق قد يدخل في مرحلة جديدة من التوترات مع الولايات المتحدة، لا سيما بعد تهديدات غير مباشرة بالتعرض للمصالح الأمريكية في البلاد.

وتحدثت تحليلات عن استشعار قلق عراقي من عدم التزام ترامب بوعده بسحب القوات الأمريكية من العراق، في وقت يتصاعد فيه ضغط اللوبي المؤيد لإسرائيل الذي يصر على بقاء التواجد العسكري الأمريكي كضمان لمصالح واشنطن في المنطقة.

وفي سياق متصل، ذكر تقرير لقناة “الحرة” الأمريكية أن ترامب سيستخدم القوة العسكرية لترسيخ رؤيته للشرق الأوسط، مستهدفًا هذه المرة القيادات العسكرية العراقية المحسوبة على فصائل المقاومة، بدلًا من استهداف البنى التحتية.

واعتبر محللون أن هذه الاستراتيجية قد تندرج ضمن محاولة لتعزيز الأمن الإسرائيلي، حتى وإن كان ذلك على حساب العلاقات الأمريكية-العراقية، التي قد تتضرر بشدة.

وفقا لتوقعات محللين سياسيين، قد يؤدي التصعيد إلى تأثيرات مباشرة على المشهد السياسي والاقتصادي في العراق، خاصة إذا تم تطبيق إجراءات اقتصادية أكثر تشددًا.

وقال تحليل ان: “التحديات الاقتصادية التي يواجهها العراق قد تصبح أكبر إذا زاد الضغط الأمريكي، ما قد يدفع الحكومة العراقية إلى البحث عن شركاء إقليميين جدد لموازنة هذا التهديد”.

ولعل أبرز تداعيات هذا التصعيد هو استهداف مصالح الولايات المتحدة في العراق، وهو ما قد يشعل دائرة من العنف تستهدف القوات الأمريكية، التي تتواجد في عدة مواقع حيوية في البلاد.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • طريق التنمية: ميناء الفاو يشعل سباق الممرات الإقليمية
  • الملايين تُنفق على الاستشارات والنتيجة: حظر أوروبي مستمر على الخطوط الجوية
  • مليون عامل أجنبي: فرص العمل المحلية تحت الضغوط
  • أوضح دعوة لدرء تورط العراق في الحرب: نحن غير مهيئين لخوضها
  • حركة الجيل الجديد تؤكد سعيها لتغيير مسار الحكم في الإقليم
  • كاساس مدرب العراق: مواجهة الأردن مهمة
  • الحكيم من النجف: التركيز على التقدم الخدمي .. وتجنيب العراق خوض الحروب
  • تقرير عالمي: مليون شخص عبروا العراق في شبكة تهريب دولية
  • العراق يكرر رفض بلده استهداف دول الجوار عبر أراضيه وأجوائه
  • مايك والتز مستشارًا للأمن القومي: هل العراق ساحة اختبار لترامب؟