المسلة:
2024-12-18@23:22:28 GMT

الجيل الجديد من السياسين والمحللين

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

الجيل الجديد من السياسين والمحللين

7 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: كتب محمد فخري المولى:

الاحداث والمواقف الصعبة تكشف معادن بني ادم.

الانسانية، المحبة، التسامح نتائج لمواقف او حدث تفاعل معه الفرد لانه نظر الى ثيمة او جانب يستحق ان تقف معه وتنتصره بافق ستكون به المصالح الشخصيه اخر سلم الاولويات.

العراق منذ احداث طوفان الاقصى يشهد ارتفاع بوتيرة الاحداث الداخليه لانه اصبح الساحة الخلفية لصراع بعيد عنه جغرافيا.

بالمناسبة

دخول العراق كساحة خلفية للاحداث لانه تعامل كما عهده التاريخ مدافع ومناصر عن المظلومين بكل مكان فكيف بغزة وفلسطين والاقصى…؟

لكن وما ادراك ما لكن المتابع للقاءات عدد من السياسين والمحللين من الخط الثاني والثالث.

ينظر حالة من التعصب والتشنج وصلت لمديات تجاوزت حاجز الطشة او اثبات الذات لانها وصلت الى اعتبار فلسطين قضية ليست باهمية وفي احيان اخرى نستمتع لنبرات طائفية.

مؤشرات لاسقاطات سياسية اولا

ثم اصبحت مجتمعية بابعادها المختلفة ثانيا.

كل ما تقدم يوجب على من لهم المشورة والراي المقبول الشروع بما يلي:

١.دراسة قواعد ترسيخ الوطنية مجتمعيا

٢.دراسة ادوات ترسيخ المواطنة الصالحة مجتمعيا

٣.ارساء قواعد تنظم الظهور الاعلامي

٤. قواعد تنظم حرية الاعلام

٥.رسالة مفتوحه

ارددها على خجل من الرعيل الاول السياسين

هناك سياسين من دون الخط الاول

ترسخت لديهم قناعات ان العراق ليس عراق واحد موحد بل هناك عراق داخلي مقسم على اسس مختلفة، لانهم لم ينظروا معنى ان تتحدث بالطافية بلا خجل.

لننظر للمستقبل جيدا

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

براغماتية عراقية: سياسة متزنة تجاه التطورات السورية

17 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: يتبدد القلق من تدخل الفصائل العراقية في الأزمة السورية، حيث برزت مواقف توحي بتوازن وبراغماتية في التعامل مع الوضع هناك.

ورغم التعقيدات التي تهيمن على المشهد الإقليمي، يبدو أن العراق ينتهج سياسة متزنة قائمة على عدم الانجرار إلى صراعات لا تخدم مصالحه الوطنية، مع توافق بين الحكومة والأحزاب والفصائل المسلحة على هذا النهج.

زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى بغداد في 13 ديسمبر/كانون الأول، تأتي في سياق التحركات الدولية المتعلقة بالتطورات في سوريا لكن هناك تقارير تقول ان بلينكن حمل رسالة شفهية من الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أكدت ضرورة عدم تدخل العراق في الوضع السوري ومنع الفصائل المدعومة من إيران من الانخراط في مواجهات مسلحة ضد الفصائل السورية، وفق ما نقلته صحيفة “الأخبار” اللبنانية.

مستشار رئيس الوزراء العراقي، فادي الشمري، وصف الزيارة بالإيجابية، مشدداً على أهمية الشراكة العراقية-الأميركية ودور بغداد المحوري في الوساطة الإقليمية.

وأشار إلى أن العراق يحرص على اتخاذ قراراته بما ينسجم مع مصالحه العليا وسيادته الوطنية، مؤكداً أن تلك السياسات تأتي في إطار تعزيز الاستقرار الإقليمي وحماية مصالح الشعب العراقي.

رغم ذلك، فإن مواقف الفصائل العراقية المسلحة تحمل نبرة متحفظة إزاء التحركات الأميركية.

فراس الياسر، عضو المكتب السياسي لحركة النجباء، اعتبر التهديدات الأميركية للفصائل العراقية مجرد “حرب نفسية”، مجدداً التأكيد على أن المشروع الأميركي في المنطقة يستهدف تفتيتها وإضعافها، ما يستوجب رفض الإملاءات الخارجية.

في ظل هذه التطورات، يسعى العراق إلى تثبيت سياسة الحياد الإيجابي، مع التزام واضح بعدم التورط في صراعات إقليمية قد تؤدي إلى تفاقم التوترات.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • التوازن على حبال الأزمة السورية: العراق بين الحذر والحسم
  • الأنواء الجوية: ترقبوا ما بعد موجة البرد في العراق
  • رشيد يؤكد على دور المحكمة الاتحادية في ترسيخ سيادة القانون
  • العراق يعلن عن تخلصه من عبء الديون الخارجية
  • هرب ولم يعتذر
  • براغماتية عراقية: سياسة متزنة تجاه التطورات السورية
  • البابا: تعرضت لمحاولة اغتيال بالعراق العام 2021
  • خليجي 26: العراق يعول على الاستقرار الفني رغم الغيابات
  • حكومة السوداني.. ترسيخ القرار العراقي واستقلاليته عن التدخلات
  • تركيا تحارب الإرهاب أم ترسم حدود نفوذ جديدة في شمال العراق؟