«القاهرة الإخبارية»: القضية الفلسطينية على رأس أعمال مجلس الجامعة العربية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قال أيمن عماد، مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن أعمال الدورة الـ 161 لمجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري تمحورت حول الحديث بشكل كبير على القضية الفلسطينية وما آلت إليه الأوضاع جراء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والعدوان الغاشم الذي يشن على ما يزيد على 5 أشهر حتى الآن.
موريتانيا تسلمت رئاسة الجلسة في بدايتهاولفت «عماد»، خلال رسالة على الهواء، أن موريتانيا تسلمت رئاسة الجلسة في بدايتها، وكان الحديث يدور من رئيس الجلسة محمد سالم وزير خارجية موريتانيا بأن ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي منذ 5 أشهر هو عدوان يهدف إبادة جماعية للشعب الفلسطيني، الذي يجب أن يحدث تكاتف جنبا إلى جنب في هذه المحنة الذي يمر بها منذ 5 أشهر ما أدى إلى ارتقاء وإصابة ما يزيد عن 100 ألف شهيد ومصاب حتى الآن، وتهدم ما يزيد عن 70 % من قطاع غزة.
وأشار إلى أن وزير الخارجية الموريتاني ناشد العالم بضرورة وقف إطلاق النار أو التنديد بما تقوم به إسرائيل ضد الفلسطينيين في غزة، موضحا أن النظام العالم يجب أن يمر بعملية إصلاح بسبب الازدواجية في التعامل مع القضية الفلسطينية.
ولفت المراسل إلى أنه كانت هناك إشارة أخرى بأن هذا الاجتماع سيتطرق لتناول ما يحدث في العراق وليبيا والسودان وكل المشكلات التي تمر بها الدول العربية سواء اقتصادية أو قانونية وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليبيا العراق وزير الخارجية الموريتاني غزة القضية الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
أسهم اليابان تغلق عند أدنى مستوى في 5 أشهر بعد خسائر إنفيديا
اقتفت الأسهم المرتبطة بالرقائق في بورصة طوكيو أثر الانخفاضات الحادة التي شهدها سهم إنفيديا الليلة الماضية، وهوى سهم أدفانتست بنحو تسعة بالمئة، مما ضغط على مؤشر المؤشر نيكي الياباني ليغلق عند أدنى مستوى في خمسة أشهر، الجمعة.
وشهد المؤشر نيكي تراجعا إلى ما دون 37 ألف نقطة للمرة الأولى منذ 19 سبتمبر وبلغ مستوى متدنيا عند 36840.12 نقطة خلال التعاملات.
وأنهى المؤشر الجلسة منخفضا 2.88 بالمئة عند 37155.5 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 19 سبتمبر، في أكبر تراجع يومي له منذ 30 سبتمبر، بحسب بيانات وكالة "رويترز".
وخسر المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.98 بالمئة مسجلا 2682.09 نقطة.
وتكبد المؤشر نيكي خسائر أسبوعية بنحو أربعة بالمئة، كما تراجع المؤشر توبكس بنحو 2 بالمئة في أسبوع.
وعلى مدار الشهر الجاري (فبراير 2025) تكبد المؤشر نيكي خسائر بنحو 6 بالمئة.
وفي أميركا، اختتم المؤشر ستاندرد اند بورز 500 وناسداك التعاملات على انخفاض حاد اللية الماضية، متأثرين بخسارة 8.5 بالمئة لسهم إنفيديا لصناعة الرقائق بعد فشل تقريرها الفصلي في إشعال موجة صعود للذكاء الاصطناعي في وول ستريت، بينما ركز المستثمرون على البيانات التي تشير إلى تباطؤ الاقتصاد الأميركي.
وقال سييتشي سوزوكي كبير محللي سوق الأسهم في توكاي طوكيو إنتليجنس لابوراتوري "كان لدى المستثمرين بعض الأمل في الأسهم المرتبطة بالرقائق بعد رؤية توقعات إنفيديا في الجلسة السابقة، لكنهم تخلوا عنها اليوم بعد رؤية رد فعل السوق تجاه إنفيديا".
وأظهرت الأسهم اليابانية المرتبطة بالرقائق، وهي مكونات رئيسية للمؤشر، تحركات متباينة في الجلسة الأحدث، إذ ترقبوا أداء إنفيديا في وول ستريت.
وصعد المؤشر نيكي 0.3 بالمئة أمس الخميس.
وهبط سهم إنفيديا 8.5 بالمئة الليلة الماضية بعد أن قدمت الشركة الموجودة في وادي السيليكون توقعات فصلية أضعف من المتوقع لهامش الربح الإجمالي والتي طغت على توقعات الإيرادات المتفائلة.
وفي اليابان، فقد سهم شركة أدفانتست لتصنيع معدات اختبار الرقائق، وهي مورد لشركة إنفيديا، 8.78 بالمئة ليدفع المؤشر نيكي إلى التراجع بشدة. وخسر سهم شركة طوكيو إلكترون لمعدات تصنيع الرقائق 4.45 بالمئة.
وانخفض سهم فوجيكورا، التي تصنع كابلات لمراكز البيانات، 7.32 بالمئة، في حين تراجعت نظيرتها فوروكاوا إلكتريك 5.9 بالمئة.
وتأثرت مكاسب المؤشر نيكي هذا العام بسبب المخاوف من تأثير تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالرسوم الجمركية والمخاوف بشأن سياسة أسعار الفائدة التي ينتهجها بنك اليابان.
وصعد سهم شركة متاجر التجزئة سيفن اند آي هولدنجز 1.23 بالمئة ليصبح أحد الأسهم العشرين التي ارتفعت في المؤشر نيكي، بعد هبوط السهم 11.7 بالمئة في الجلسة السابقة.
ومن بين 225 سهما على المؤشر، انخفض 203 أسهم واستقر سهمان.