صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد حزب الله العدو لا يستطيع ان يرغم المقاومة على ازالة خيمة على الحدود مع فلسطين، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي حزب الله العدو لا يستطيع ان يرغم المقاومة على ازالة خيمة على الحدود مع فلسطين 2023 Jul,23 nbsp;أكد رئيس كتلة الوفاء .، والان مشاهدة التفاصيل.

حزب الله: العدو لا يستطيع ان يرغم المقاومة على ازالة.

..
حزب الله: العدو لا يستطيع ان يرغم المقاومة على ازالة خيمة على الحدود مع فلسطين 2023 Jul,23

 أكد رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" التابعة لحزب الله بلبنان، النائب محمد رعد، أن إسرائيل يجب أن تنسحب من كافة الأراضي اللبنانية، محذرا من أن "هذا الأمر غير مسكوت عنه بمفكرة المقاومة".

وقال محمد رعد في كلمتين له بالجنوب اللبناني: "إننا نُفسح المجال حفاظا على عيشنا الواحد في هذا البلد ومن أجل أن نحفظ استقراره، وأن نجد الصيغة التي يمكن أن نتوافق فيها مع الآخرين، من أجل أن يبقى وطننا سيدا، حرا، عصيا على الابتزاز والارتهان لإرادة الأجنبي".

وأردف رعد: "يريدون من كل الأساليب التي يستخدمونها أن يتسللوا لينتهكوا سيادتنا في هذا البلد، تارة عبر السياسة النقدية، وتارة عبر السياسة الدفاعية، وطورا عبر القضاء أو عبر التخريب والإرهاب، وأخرى عبر ثنينا عن مواجهة مصيرنا"، متابعا: "قطعنا شوطا كبيرا في فضح هذه الأساليب وإثبات عقمها، ويكفي اليوم ما نشهده من قصور وضعف لدى العدو الصهيوني، الذي كان يخيف المنطقة وجيوشها في الزمن الغابر".

وأضاف: "هذا الاحتلال الذي كان يقصف في عواصم البلدان العربية من دون أن يعير اعتبارا لأحد ومن دون أن يحسب حسابا لا لميثاق أمم متحدة ولا لقانون دولي، وفي السبعينات هو نفسه الذي قصف مفاعل تموز في العراق حتى يقضي على أي إمكانية لبناء قوة، ولو من أجل تطوير علمي أو تصنيع عسكري، لكنه الذي أغار على العراق في السبعينات، اليوم لا يستطيع أن يرغم المقاومة على إزالة خيمة على الحدود مع فلسطين" .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حزب الله

إقرأ أيضاً:

الضفة الغربية تاريخ من النضال.. والمقاومة ستنتصر

يمانيون../
لا يمكن فصل ما يحدث في الضفة الغربية من مجازر وحشيّة وحصار للمدن والمخيمات وتلويح بالتهجير عمّا حدث من قبل في غزّة، وعمّا دُوّن في الكتب والخطط “الإسرائيلية”، فالضفة ليست مجرد أرض أخذت اسمها من موقعها على ضفة نهر مقدس، بل إنّها في الادعاءات “الإسرائيلية” “يهودا والسامرة”. وقد استعملت “إسرائيل” تلك الادّعاءات منذ أن قامت وهجّرت وقتلت الفلسطينيين في أرضهم.

وبعد الهزيمة النكراء للعدو وفشله في تحقيق أهدافه في حرب غزّة، لا سيّما القضاء على المقاومة وحماس، والتي استمرّت لـ 471 يومًا، يأتي الهجوم “الإسرائيلي” على الضفة اليوم في سياق خطة أكبر وأقدم من مجرد حملة عسكرية، فهي مشروع يتحصّن بـ”سدود دينية” منيعة تتجاوز ذرائع الخوف من هجمات شبان مقاومين فهموا باكرًا ما خلف “السدود”.

وعلى الرغم من الصعوبات والتحديات الكبيرة التي يواجهها الفلسطينيون في الضفّة الغربية، إلا أنّ المقاومة في هذه المنطقة تظل رمزًا للصمود والمقاومة الشعبية ضدّ السياسات الاستعمارية “الإسرائيلية” منذ احتلال الضفّة الغربية في عام 1967.

عضو المكتب السياسي لحركة “الجهاد الإسلامي” إحسان عطايا، يرى في حديث لموقع “العهد” الإخباري أنّ “موضوع إخفاق العدوّ في غزّة والفشل الذريع الذي تلقاه هناك، تحوّل نحو الضفة الغربية ليعوّض هذا الفشل والخسائر بالمزيد من الوحشية عبر العدوان الواسع الذي شنّه على جنين”.

“العدو سيخسر وسيفشل في تحقيق هدفه بالضفة كما فشل في غزّة”، يؤكد عطايا، “فهو (العدوّ) يستثمر وعلى مرأى كل العالم بالقتل والإبادة والتدمير والعدوان الهمجي والوحشي دون أي رادع من أي أحد”. ويضيف “لذلك نحن نرى أنّ ما يجري هو استكمال لحرب الإبادة الجماعية التي بدأها بعد عملية طوفان الأقصى على غزّة وعلى الضفة ولكن اليوم تتركز على مخيم جنين تحديدًا بشكل مباشر”.

وبحسب عطايا، فإنّ “هذا المخيم الذي شكّل أنموذجًا من الصمود وأنموذجًا في المقاومة والإبداع بابتكار وسائل قتالية، فضلًا عن التلاحم الشعبي مع المقاومة داخل مخيم جنين، يتميّز بميزة نادرة وهي أنّ شعب جنين وكل مختلف أطياف المقاومة في جنين هم يد واحدة في مواجهة العدوان، وصف واحد ولم يستطع العدو أن يفت عضدهم أو أن يكسر إرادتهم أو أن يضعف مقاومتهم على الرغم من كل الاعتداءات التي قام بها وكل الاختبارات والاستهدافات الكبرى، لذلك نحن نرى أنّ هذه المرحلة التي بدأها العدو الصهيوني بعد سريان وقف النار في غزّة تعّبر عن محاولة تسليط الضوء إعلاميًا على الضفة لإبعاد الإعلام عن إخفاقاته الكبيرة في غزّة وعن هزيمته”.

ويضيف “ومن جهة ثانية ربما يحاول العدو أن يُشغل أيضًا الرأي العام بهذا القتل وهذا الاستهداف في جنين لمزيد من لملمة وضعه الداخلي المحترق والمربك بعد الفشل والإخفاق الكبير في غزّة، وما سيجنيه العدوّ اليوم من مخيم جنين هو مزيد من القتل ومزيد من التدمير ومزيد من الاعتقالات والجراح، ولكن سوف يفشل في تحقيق أهدافه كمل فشل سابقًا”.

وتاريخ الضفة الغربية حافل بإذلال العدو، يقول عطايا، ولطالما شكّلت إرباكًا كبيرًا للعدو الصهيوني لأنها على تماس مباشر مع القرى والمدن الفلسطينية المحتلة منذ العام 1948 والعام 1967، كما شكّل مخيم جنين عقدة للعدو الصهيوني على مدار التاريخ المقاوم، لا سيّما موضوع عملية النفق الفردية الإبداعية التي كان جميع أفرادها من مخيم جنين، والذين خرجوا من سجن جلبوع بحفر نفق والقصة معروفة للجميع..”.

كما أنّ كتيبة جنين أثبتت جدارتها في مقاومة العدو الصهيوني، وفيما شكّلت انتفاضة عسكرية مسلّحة ضدّ هذا العدو منذ أن انطلقت هذه الكتيبة حتى يومنا هذا، فنحن نتوقّع أن يجرّ العدو الصهيوني أذيال الخيبة كما جرى في غزّة، وسيكون هناك صمود كبير وستستطيع القوى المقاومة في الضفة وفي جنين تحديدًا من التصدي لهذه الهجمة الهمجية التي بدأها العدو الصهيوني، والأيام القادمة ستثبت ذلك إن شاء الله”، يختم عطايا.

العهد الاخباري ـ حسن شريم

مقالات مشابهة

  • الضفة الغربية تاريخ من النضال.. والمقاومة ستنتصر
  • شعب يستحق الانتصار..
  • المقاومة الفلسطينية تكشف أدوات تجسس زرعها العدو في غزة
  • أخيرًا.. نتنياهو يجثو على ركبتيه!
  • مشايخ اليمن يباركون الانتصار التاريخي في فلسطين
  • ابو حمدان: سلاح المقاومة باقٍ
  • قائد القيادة الجنوبية في “جيش” العدو الصهيوني يقدم استقالته
  • فصائل المقاومة تُعقّب على العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين
  • سرايا القدس: سنلتزم بالاتفاق ما التزم به العدو
  • البيضاء.. وقفة قبلية مسلحة بمديرية الزاهر تتويجا لصمود وانتصار المقاومة الفلسطينية