شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن والي الجزيرة الحرب كشفت أهمية توزيع الحركة الإقتصادية وتنوع الإستثمارات، أكد الأستاذ إسماعيل عوض الله العاقب والي الجزيرة المكلف لدى مخاطبته مساء أمس بالقاعة الدولية بجامعة الجزيرة الجلسة الختامية لملتقى لرجال .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات والي الجزيرة: الحرب كشفت أهمية توزيع الحركة الإقتصادية وتنوع الإستثمارات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

والي الجزيرة: الحرب كشفت أهمية توزيع الحركة...

أكد الأستاذ إسماعيل عوض الله العاقب والي الجزيرة المكلف لدى مخاطبته مساء أمس بالقاعة الدولية بجامعة الجزيرة الجلسة الختامية لملتقى لرجال المال والأعمال بولاية الجزيرة الذي جاء تحت شعار: (الجزيرة بوابة السودان للإستثمار والأعمال) أن الملتقى يستهدف إبراز الفرص الإستثمارية المتاحة بالولاية من خلال الخارطة الإستثمارية الموجهة إلى جانب إستقطاب رؤوس الأموال للإستثمارات داخل الولاية بالتركيز على الصناعات التحويلة .

ولفت إلى أن الحرب كشفت عن أهمية توزيع الحركة الإقتصادية بالبلاد والتنوع في الإستثمارات داعياً رجال الأعمال لتغيير إستراتيجية إنشاء المصانع في موقع جغرافي محدد والإتجاه للإستثمار في ولاية الجزيرة التي تضم العديد من المناطق الصناعية وأعلن عن جهود كبيرة تتطلع بها حكومة الولاية لتطوير البنى التحتية في مجالات إدخال الطاقة البديلة لتشغيل الصناعة وإستخدام نظام النافذة الواحدة في إجراءات الإستثمار ..

من جانبه إستعرض البروفيسور عمران عباس مقرر الملتقى المحاور التي ناقشها الملتقى والتي شملت ورقة الموارد الإقتصادية وفرص الإستثمار بولاية الجزيرة ومداخلات حول الصناعة بالجزيرة والفرص الاستثمارية بجامعة الجزيرة ومشروع الجزيرة إضافة للمناقشات والنقاشات المفتوحة مؤكداً أن ولاية الجزيرة من خلال مواردها تعتبر من أهم المناطق الجاذبة للإستثمار في البلاد وأعلن عن إعداد خارطة إستثمارية شملت جميع المجالات الصناعية والزراعية ..

هذا وقد تناول عدد من المشاركين في الملتقى أهمية الملتقى في ظل الأحداث الجارية بالبلاد وتأثيرها علي الولايات ..

وكاله سونا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بينها سلاح الشيطان.. أسلحة كشفت عنها القسام على مدار 9 أشهر من العدوان (شاهد)

على مدار الأشهر الـ 9 الماضية ظهرت أسلحة جديدة، استخدمتها كتائب القسام، والمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان البري ‏لقوات الاحتلال على قطاع غزة.‏

وتعد مسألة الأسلحة التي تبقى طي الكتمان، في الجولات المختلفة للحروب، من عناصر المفاجئة، وبعضها يتسبب في تغيير مسار المعارك بصورة كبيرة، بسبب الفاعلية الكبيرة في إلحاق الخسائر بالعدو، أو كيفية حصول أحد الأطراف عليه.

الياسين 105
ومن أهم الأسلحة التي ظهرت في العدوان على غزة، وكانت توصف بأنها السلاح النجم، قذيفة الياسين 105، وهي القذيفة المطورة على طراز روسي، لكن القسام أدخل تحسينات على الحجم والحشورة المتفجرة، فضلا عن تكنيك إطلاق القذيفة، لشل نظام "تروفي" الذي زودت به دبابات وناقلات جنود الاحتلال.

وتتكون القذيفة التي حملت اسم مؤسس حركة حماس، الشهيد الشيخ أحمد ياسين، وهي من عيار 105 ملم، على رأسين متفجرين، الأول بهدف تحطيم الدروع الترادفية المتطورة، المزودة بها آليات الاحتلال، أما الرأس الثاني فوظيفته اختراق الدرع الرئيسي للآليات وإحداث انفجارها داخلها.

ويقدر المدى الفعال للقذيفة محلية الصنع، ما بين 0-150 مترا، وتمكن مقاتلو القسام، من إلحاق خسائر كبيرة بآليات الاحتلال، بفعل هذه القذيفة، فضلا عن إلقائها من طائرات مسيرة، وخرقها بدن الدبابات خلال عملية طوفان الأقصى.



عبوة العمل الفدائي

سلاح ابتكرته كتائب القسام، وهو عبارة عن قذيفة مضادة للدروع، على شكل مقذوف يتم إلصاقه بواسطة مغناطيس بمعدن الدبابات والآليات المدرعة.

والعبوة محاكاة لقذيفة الأر بي جي المضادة للدروع، لكن من أجل الفعالية الأكبر، جرى تطوير الشكل والحشوة المتفجرة والوزن، لإحداث الاختراق المطلوب، بعد قيام المقاتلين بإلصاقها بأجسام الآليات العسكرية للاحتلال، من مسافة الصفر، وسحب صاعق التفجير قبل الانسحاب من المكان.

ووفقا لما نشره القسام، فإن وزن العبوة يزيد عن 3 كيلوغرامات، ولها قدرة اختراق تصل إلى 60 سم في الدروع، وكشفت عن تحقيقها فعالية كبيرة، في تفجير عدد من الدبابات خلال عملية طوفان الأقصى، فضلا عن تدميرها آليات خلال الأشهر الماضية في العدوان البري.



العبوة القفازة ‏

عبارة عن لغم أرضي، طورته كتائب القسام، لاستخدامه في الكمائن وفتحات الأنفاق المفخخة، لكن آلية عمله لا تعتمد على توصيلات سلكية أو لا سلكية، يتم تفعليه بصورة ذاتيه بمجرد وقوع الجنود في الكمين.

ويعمل مبدأ العبوة القفازة على تقنية ابتكرها الألمان في الحرب العالمية الثانية، وهي عبوة تزرع في الأرض، وبمجرد الاصطدام أو الاحكام به سواء بقدم الجنود أو بأيديهم، يتحرك صاعق داخلي، ويفجر شحنة تقذف العبوة إلى الأعلى لمسافة متر، وفي اللحظة ذاتها يعمل صاعق آخر على تفجيرها ونشر شظايها بشكل دائرة لقتل وإصابة كافة المحيطين بها فور طيرانها.

وكشفت القسام عن استخداما العبوة القفازة، في تفخيخ فتحات الأنفاق، وهي الكمائن التي أوقعت خسائر كبيرة في جنود الاحتلال، فور محاولتهم فتح بوابتها أو الوصول لداخلها، ومن أبرز من قتلوا في هذه الكمائن نجل عضو مجلس الحرب السابق غادي أيزنكوت في جباليا.




صاروخ السهم الأحمر

على الرغم من امتلاك القسام صواريخ روسية مضادة للدروع، مثل الكورنيت والكونكورس، إلا أنها أخفت امتلاكها صاروخ السهم الأحمر الصيني.

ويعد السهم الأحمر، من الصواريخ المضادة للدروع، وذات الفعالية في تدمير الأهداف والتحصينات، ويصل مداه إلى أكثر من 4 كيلومترات، وهو صاروخ سلكي موجه، واستخدم لأول مرة، في ضرب آلية هندسية وراجمة صواريخ لقوات الاحتلال، على محور فيلادلفيا وأدى إلى تفجيرها واشتعال النيران فيها على الفور في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.



منظومة "رجوم 107"

تعد منظومة رجوم، تطويرا لراجمة الصواريخ الصينية 105، والتي تعتمد على صف مكون من 6 فوهات إطلاق لصواريخ من عيار 105 ملم، لكن القسام، قامت بتصنيع صاروخها الخاص، نظرا لخبرتها في هذا المجال، وقامت بزيادة قطر وطول الصاروخ قصير المدى ليصبح 107 ملم.

واستخدمت المنظومة للمرة الأولى، في عملية طوفان الأقصى، وقامت القسام بإطلاق دفعات كبيرة من رجوم، صوب مواقع ومستوطنات الاحتلال القريبة السياج الفاصل، وبسبب قرب المدينة، كان من الصعب على منظومة القبة الحديدية التصدي لها.

وقامت القسام، بإدماج صواريخ المنظومة، مؤخرا مع عدد من قذائف المدفعية الثقيلة التي ألقها الاحتلال على القطاع، ولم تنفجر، وجرت عملية تدوير خلال العدوان، وأطلقت مجددا على قوات الاحتلال المتحصنة في مواقع بمحور نيتساريم.



سلاح الشيطان

قاذف محمول على الكتف، من صناعة روسية، ويطلق عليه اسم، RPO-A، أو قاذف اللهب، وهو سلاح مضاد للتحصينات والآليات المصفحة وشاحنات نقل الجنود، ولديه قدرة تدميرية كبيرة في الأماكن المغلقة.

ويتكون السلاح من قذيفة صاروخية مملوءة بخليط شديد الانفجار يخلف كتلة من العصف واللهب عند الانفجار، وفي حال أطلق داخل غرفة مغلقة يعمل على إحراق كل ما فيها، والقضاء على أي كائن حي بداخلها حرقا من شدة الحرارة التي يشكلها في الداخل.

وسلاح الشيطان من عيار 93 ملم على الأنواع الرئيسية من الأهداف ليس أقل شأنا من قذائف المدفعية عيار 122-155 ملم.



منظومة الدفاع الجوي "متبر 1‏‎"‎

سلاح دفاع جوي، كشفت عنه القسام خلال عملية طوفان الأقصى، يعتمد على صاروخ مزود برأس حربي، يتم التحكم في توجيهه على جهاز إلكتروني وشاشة مراقبة، لإطلاقه في أقرب إحداثيات للطائرات المروحية أو المسيرة.

تعتمد فكرة المنظومة على مراقبة طائرة ما، وبواسطة جهاز يحسب موقعها يتم إطلاق صاروخ عديم التوجيه، صوب الجسم المحدد، لينفجر في الجو على مقربة منه، ويتم تدميره بواسطة الأجسام المتشظية عنه.

ويصل طول الصاروخ إلى مترين ونصف، ووزنه 80 كيلوغراما، وبمدى 10 كيلومترات، أما الرأس المتفجر الذي يحمله فيبلغ 15 كيلوغراما.


مقالات مشابهة

  • جيولوجي يمني يكشف عن الجدوى الإقتصادية من بئر ”الغاز” التي ظهرت في خولان بصنعاء
  • والي الخرطوم: واجبنا تقديم الإيواء والغذاء والعلاج دعماً لضحايا التمرد
  • أبو عبيدة في أحدث كلماته خلال الحرب.. رسائل ودلالات
  • مفاجأة بشأن صفقة انتقال آرثر إلى الاتحاد
  • بينها سلاح الشيطان.. أسلحة كشفت عنها القسام على مدار 9 أشهر من العدوان (شاهد)
  • نجم مانشستر يونايتد يرغب باللعب مع رونالدو في النصر
  • القوات البحرية تستقبل وفدا رفيع المستوى من الأمم المتحدة برئاسة الدكتورة غادة والي
  • المركزي: فتح 6.5 مليون حساب و2.3 مليون محفظة إلكترونية منذ 2017 إلى 2023
  • تفشي البطالة.. عمال فلسطين يعيشون واقعا مريرا بسبب الحرب
  • تزامنا مع عيد الاستقلال.. مظاهرة احتجاجية بمدينة نيويورك ضد الحرب الإسرائيلية على غزة