إطلاق مبادرة «عراقة الماضي ونهضة الحاضر»
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
البلاد – جازان
احتفى فريق” قوة عطاء التطوعي” التابع لجمعية رواد العمل التطوعي مبادرة “بين عراقة الماضي ونهضة الحاضر”، وذلك بحضور قائدة الفريق ليلى جاري ونائب الفريق عطيف سفياني وحضور عدد من الإعلاميين والضيوف.
وانطلقت المبادرة بالسلام الملكي والقرآن الكريم ثم كلمه لقائدة فريق قوة عطاء التطوعي، تبعها جولة تعريفية للضيوف والزوار على أركان المبادرة؛ ومنها ركن التراث، الذي يحاكي الماضي، وأركان الهدايا والضيافة، حيث قامت من خلالها الأستاذة ليلى جاري بالتعريف بالجمعية، وفريق قوة عطاء، وما يقدمه من مبادرات وبرامج متنوعة للمجتمع، وما قدمه الفريق من تحضيرات للمبادرة، ثم تبعها عدد من الفقرات المصاحبة للفعالية.
وفي نهاية المبادرة، قدم كل من قائدة فريق قوة عطاء التطوعي ليلى جاري ونائبها عطيف سفياني نيابةً عن أعضاء الفريق شكرهم لكل من شارك في إنجاح فعاليات المبادرة، وتكريم (جمعية إجلال للعناية بكبار السن) وللضيوف والأعضاء المشاركين، وشركاء النجاح بالمبادرة، وللحضور من الجانب الإعلامي.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
مركز الشباب العربي يطلق الجولة السادسة من «حلول شبابية»
الرياض (الاتحاد)
أخبار ذات صلة خلوة الذكاء الاصطناعي ترسم خريطة طريق بمبادرات ومشاريع تكاملية «بيئة أبوظبي».. سواعد وطنية لمستقبل مستدامأطلق مركز الشباب العربي، بالتزامن مع الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر المقام في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، وبالتعاون مع مؤسسة الملك خالد، الجولة السادسة من مبادرة حلول شبابية، والتي تهدف لتمكين الشباب العرب من المبدعين والمبتكرين وأصحاب الشركات والمشاريع الناشئة من تقديم حلول للتحديات التي تطرحها المبادرة عبر جولاتها المختلفة، حيث تطرح الجولة السادسة من البرنامج تحدي مكافحة التصحر واستعادة الأراضي، مكافحة الجفاف والاستمطار، وإدارة الأراضي وتحسين الزراعة، تحت شعار، «متحدون من أجل الأرض».
وأكد معالي الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، على الدور الذي تؤديه مبادرة حلول شبابية في فتح الأبواب أمام إبداعات الشباب وطاقاتهم، وتوجيهها لدعم جهود التنمية في المنطقة، وتقديم الحلول المبتكرة لمختلف التحديات، لا سيما تلك المرتبطة بالعمل البيئي.
وأضاف معاليه: «إن الشباب العربي هم المحرك الرئيس لمختلف مسارات العمل التنموي، وهم الأقدر على تقديم المبادرات المتميزة، والتي يمكن الاستفادة منها على نطاق أوسع ليعم أثرها الإيجابي على المجتمعات، وبما يفتح فرصاً للاستثمار في طاقات الشباب والاستفادة من إمكاناتهم».
إتاحة الفرص
قالت صاحبة السمو الأميرة نوف بنت محمد بن عبدالله آل سعود، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك خالد: «إن مبادرة حلول شبابية تسهم في إشراك الشباب العربي المبدع، في خلق حلول مبتكرة للتحديات التي تواجه مجتمعاتنا وبيئاتنا على شتى المستويات، الإقليمية، المحلية، والعالمية».
وتوجهت سموها بدعوة للقادة والمستثمرين وصناع القرار، بإتاحة الفرص أمام الشباب العربي المبدع والمبتكر، وقالت إنهم يشكلون الجزء الأكبر والأساسي، والمفعم بالطاقة من النسيج المجتمعي في مختلف أرجاء الوطن العربي الحبيب.
وقد تم فتح باب التقديم للجولة الحالية من المبادرة، للشباب السعودي، أو الشباب العربي المقيم بالمملكة العربية السعودية، بشرط أن يكون عمر المتقدم ما بين 18 - 35 عاماً، وأن يكون من أصحاب الشركات أو المؤسسات الناشئة.