شهدت السيدة الأولى انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، احتفالية "المرأة المصرية.. أيقونة النجاح"، وكرمت عددًا من السيدات الرائدات فى المجالات المختلفة.
 

وكتنت الإعلامية القديرة فريدة الزمر من أهم المكرمات، التي استرجعت مع السيدة الأولى أجمل ذكريات برامج ماسببرو العريق.

وعبرت الإعلامية فريدة الزمر عن سعادتها بتكريمها من قرينة الرئيس، وشعورها بالفخر والاعتزاز للتكريم في يوم المرأة المصرية.

وأضافت الزمر في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" أن السيدة الأولى قالت لها "شوفي الصالة عامله إيه" تعبيرا عن فرحة الناس بالتكريم وهذا يكفينى.

وتابعت أن المذيعات الجدد ليسوا شبهننا لأن المذيعة لابد أن تكون واحدة من البيت الذي تدخله ونشعر أنها فرد من العائلة لنقبل حديثها، وهذا غير متوفر .

وأوضحت الزمر أن "المذيعات أغلبهم يرتدين شعر مستعار أسود طويل جدا وهذا ليس شكل المصريات فى البيوت".

وأكدت أنها تتمنى تقديم برنامج اجتماعي يوضح للمواطن البسيط ما يعجز عن فهمه من قرارات الحكومة وطريقة علاج الحالة الاقتصادية الصعبة لكل ربة منزل .

أقرب البرنامج لقلب فريدة الزمر

وأشارت الزمر إلى أن أقرب برنامج لقلبها من البرامج التي قدمتها برنامج "كلمه حق" كان يناقش القضايا من كافة الجوانب .

وعبرت السيدة انتصار السيسى، قرينة رئيس الجمهورية، عن بالغ تقديرها للمرأة المصرية، التى تُعد مصدر إلهامٍ ورمزًا للتميز والعطاء.

ونشرت قرينة الرئيس عددًا من الصور من مشاركتها فى الحفل وتكريم عدد من السيدات، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، قائلة: "أؤكد على التزامنا بالعمل جنبًا إلى جنب مع كل امرأة مصرية، من أجل بناء مستقبل مشرق يُعلى من شأن المرأة ويحتفى بإسهاماتها القيمة فى كافة المجالات. أن مسيرة تمكين المرأة هى مسيرة الأمة بأكملها نحو النمو والتطور.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السيدة الاولي المراة احتفالية انتصار السيسى السیدة الأولى

إقرأ أيضاً:

تترقبه كل يوم.. صداقة فريدة تجمع قطة بكفيف تركي

تركيا – نشأت صداقة مؤثرة بين البائع المتجول الكفيف مسعود سيفر في إسطنبول، وقطة شارع تُدعى “ظل” التي تهرع إلى جانب بسطته بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتقضي يومها نائمة على وسادة يضعها خصيصاً لها.

مسعود سيفر البالغ من العمر 58 عاماً والمقيم في منطقة أوسكودار، فقد بصره تماماً في الـ11 من العمر بعد إصابة عينيه ببخار حساء مغلي عندما كان عمره تسعة أشهر.

ومنذ عام 2002، يبيع سيفر ولاعات وأمشاط ومناديل وبطاريات أمام جامع “قرة داوود باشا”، حيث لا يكتفي بكسب رزقه، بل يحظى أيضاً بتقدير من حوله لحبه واهتمامه بالحيوانات.

ارتباط سيفر بالقطط وطيور النورس أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياته، وتعمّقت علاقته بالقطة “ظل” التي يرعاها منذ عامين، بعد وفاة زوجته قبل ستة أشهر.

وفي كل صباح، تهرع “ظل” إلى جانبه بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتنتظر أن يفتح بسطته، ثم تجلس على وسادتها الخاصة أو على ركبة سيفر طوال اليوم.

وفي حديث للأناضول، قال سيفر: “بمجرد أن تسمع صوت عصاي في الصباح، تأتي مباشرة إليّ. حين لا أكون موجوداً، تجلس هنا وتنتظرني”.

وأضاف: “أضع لها وسادة حين أفتح البسطة، فتجلس عليها، وإذا جلست أنا، تأتي وتستلقي على ركبتي”.

وتابع: “ترافقني طوال اليوم. تدعني أدلك لها رقبتها، وترد لي الجميل بتدليك قدميّ بمخالبها الصغيرة. هكذا نمضي يومنا معاً”.

ولفت إلى أنه في الأيام الممطرة أحياناً لا يخرج للبيع، لكنها تأتي وتنتظره في المكان المعتاد، وعندما يأتي تحت المطر، يفتح المظلة، فتأتي فوراً وتجلس على البسطة.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • قرينة الرئيس في ذكرى تحرير سيناء: نستحضر بفخر تضحيات شعب لا يعرف المستحيل
  • وزير الأوقاف يغرس الشجرة المصرية في محيط النصب التذكاري لشهداء المسلمين في كرواتيا.. صور
  • سعادة بالغة.. تعليق بسمة بوسيل على تكريمها في إيمي غالا
  • سلوى عثمان: كنت بحس بالظلم .. وتكريم السيدة انتصار السيسي عوضني
  • الجلالة تطلق إدارة الرضا الطلابي الأولى من نوعها في الجامعات المصرية
  • الجمعة.. محمد خميس يكشف أسرار الحضارة المصرية القديمة في برنامج "معكم منى الشاذلي"
  • غادة عبد الرازق غاضبة من تجاهل تكريمها في المهرجانات
  • تعليم الوادى الجديد تطلق المرحلة الأولى من مبادرة كن معلما مبدعا
  • تترقبه كل يوم.. صداقة فريدة تجمع قطة بكفيف تركي
  • حملة للمحافظة على المظهر العام بالظفرة