في دقائق.. حضري رول السوسيس بالجبنة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يفضل الأطفال تناول الماكولات التى تحتوى على السوسيس لمذاقها الذكي و هذا ما يدفع الامهات على اعداد اغلب الاطعمة بالسوسيس ارضاءا لابنائها خاصة أيام الدارسة.
رول السوسيس من الاطعمة المميزة التى اشتهر بها المطبخ الأوروبي في كثير من البلدان، لذا نقدم لك طريقة عمل " رول السوسيس" الشهيه.
المقادير
- توست أبيض
- جبنة شيدر
- سوسيس
- بيض
- بقسماط
- زيت
-فلفل ألوان
طريقة التحضير
قطعي حواف التوست و نضع كل 4 قطع بجوار بعض و متلاصقي الأطراف بحيث يشكلون مربع كبير ثم افرديهم.
بالنشابه حتى تلتصق الأطراف و يصبح التوست رقيقا ثم افردي قطعة نايلون و ضعي التوست فوقها.
ضعي الجبنة فوق التوست مع ترك مسافه بين الحواف.
اشوي الفلفل الألوان بالفرن 30 دقيقه مع التقليب. ثم اتركيه يبرد ثم قشريه و ضعيه فوق طبقة التوست.
ضعي طبقه أخرى من التوست فوق الفلفل و نضع السوسيس بالوسط.
لفي التوست مثل السويسرول بواسطة النايلون ثم اغلقيه بالنايلون جيدا و ضعبه في الفريزر ساعه.
انزعي النايلون عن الرول و غطيه بالبيض و البقسماط ثم ضعيه في الفريزر مره أخرى لحين الاستعمال.
اقلي الرول في زيت غزير على نار وسط حتى يحمر من جميع الجوانب ثم قطعيه و يقدم ساخنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السوسيس
إقرأ أيضاً:
حزن الفراق.. وفاة شاب بعد دقائق من موت والده في المحلة الكبرى
شيع أهالي مدينة المحلة الكبرى جثمان أب ونجله من مسجد نور الإسلام بمنطقة الجمهورية، بعد أداء صلاة الجنازة عليهما عقب صلاة الظهر، ودفنهما في مقابر العائلة بالمدينة.
وسيطر الحزن على أهالي شارع الشرقاوي في مدينة المحلة الكبرى، حزنًا على فراق الأب محمد فاروق الأعصر، في العقد السابع من عمره، والذي لفظ أنفاسه الأخيرة اليوم داخل مستشفى المحلة العام، بعد معاناة من المرض، ثم وفاة ابنه هاشم في العقد الرابع من عمره، والذي توفى حزنا على فراق والده.
حزن في المنطقةوكشف سامي الصاوي، من أهل منطقة الجمهورية بمدينة المحلة الكبرى، أن الأب محمد الأعصر، في العقد السابع من عمره، وكان يعاني من أمراض القلب، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، لكن حالته الصحية تدهورت وتوفى في الساعات الأولى من صباح اليوم.
تشييع الجنازةوأضاف «الصاوي» في تصريحات لـ«الوطن» أن «هاشم» في العقد الرابع من العمر، توفى بمجرد علمه بخبر وفاة والده، حيث كان في زيارة له بالمستشفى وأثناء دخوله غرفته علم بنبأ وفاة والده، وهو ما أصابه بسكته قلبية، ولم تجدى محاولات إسعافه ولفظ أنفاسه الأخيرة أيضا بعد دقائق.