المطرب أبو لـ«الوطن»: «يسرا وش السعد عليا.. وغنائي بالمهرجانات صدفة»
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
قال المطرب أبو، إنه لم يخطط لمشاركته بعدد من المهرجانات الفنية وتقديمه لأغاني لها، ولكنها جاءت بمحض الصدفة وكانت بدايتها مع الدورة الأولى لمهرجان الجونة السينمائي الدولي من خلال أغنية 3 دقات، والتي قدمها مع الفنانة يسرا، وتخطت مشاهداتها المليار.
أبو: يسرا وش السعد عليا في الفنوأضاف المطرب أبو في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه يعتبر يسرا «وش السعد» عليه، وكانت بداية لنجاحات متتالية، وتبعها عدة مشاركات أخرى، لافتا إلى أنه ينوي تكرار تعاونه مع يسرا، ولكن من خلال فكرة جديدة، قائلاً: «لما الواحد بيقول نكتة مثلا وتطلع حلوة.
وتابع المطرب أبو، أن أغنية 3 دقات من ألحانه وكلمات تامر حبيب، وبعد الانتهاء من كل تحضيراتها، وبدأو التفكير في العنصر النسائي بالأغنية ولم يجدوا أفضل من يسرا، قائلاً: «الأغنية دي كانت رحلة وربنا كرمنا فيها، وكانت طالعة بطريقة عفوية علشان كده وصلت بمنتهى العفوية لقلوب المليارات من الجمهور حول العالم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبو يسرا أغاني أبو المطرب أبو
إقرأ أيضاً:
ظنها مجرد صدفة جميلة.. غواص ينجو بأعجوبة من كائن سام في البحر الأحمر
مصر – صادف غواص كائنا بحريا مذهل الألوان أثناء استكشافه أعماق البحر الأحمر في مصر، فقرر التقاط بعض الصور له “فيما بدا وكأنه لحظة ممتعة تحت الماء”.
ولكن هذه اللحظة الفريدة تحولت لاحقا إلى قصة مثيرة شاركها عبر الإنترنت، بعدما اكتشف حقيقة ما كان يحمله بين يديه.
فبعد أشهر من عودة الغواص (المعروف باسم “فرانك”) من إجازته، وبينما كان يتصفح الإنترنت، اكتشف بالصدفة أن ما التقطه لم يكن مجرد صدفة، بل كان حلزونا مخروطيا ساما، وهو أحد أخطر الكائنات البحرية التي يمكن أن تسبب شللا أو حتى الموت خلال ساعات قليلة بسبب سمّها القوي.
وأثار هذا الاكتشاف صدمة لدى فرانك، فشارك تجربته على منصة Reddit تحت عنوان “كم أنا محظوظ لكوني لا أزال على قيد الحياة؟” طالبا تأكيد حقيقة الكائن الذي التقطه. وسرعان ما أكد له الخبراء أن الحلزون الذي أمسك به كان من نوع “الحلزون المخروطي النسيجي”، وهو أحد أخطر الحلزونات المخروطية التي تعيش في المحيط الهندي والبحر الأحمر.
وتشتهر هذه الحلزونات بأسنانها الحادة التي تشبه الحربة، والتي تستخدمها لحقن سمها القوي في الفريسة خلال أجزاء من الثانية. وبحسب شبكة تنبيه الغواصين، فإن هناك حوالي 600 نوع من الحلزونات المخروطية حول العالم، جميعها سامة، ولا يوجد علاج محدد للدغاتها، حيث يقتصر العلاج على السيطرة على الألم ودعم وظائف الجسم حتى زوال السم.
ومن جانبه، أقر فرانك بأنه كان أكثر قلقا أثناء الغوص من مواجهة أسماك القرش أو قناديل البحر، لكنه لم يكن يتوقع أن يحمل بيده كائنا أكثر خطورة دون أن يدرك ذلك. وأضاف أنه تعلم درسا مهما ولن يكرر هذا الخطأ مرة أخرى، كما أصبح يجري أبحاثا مسبقة عن الحياة البحرية والنباتية في أي منطقة يخطط لزيارتها.
واتفق المعلقون والخبراء على نصيحة واحدة: “لا تلمس أي شيء في البحر، حفاظا على سلامتك وسلامة الكائنات البحرية”.
المصدر: ديلي ميل
Previous فتى هندي يدخل موسوعة غينيس بسبب كثافة شعر وجهه Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results