بيحقق الإبداع.. محمد رحيم يكشف عن أعماله القادمة بواسطة الذكاء الاصطناعي|خاص
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أشاد الملحن محمد رحيم بتقدم التكنولوجيا و استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي خلال هذه الفترة .
وقال محمد رحيم خلال ندوته فى موقع “صدي البلد”: أن إستخدام التكنولوجيا لا يعتبر كارثة مثل ما يعتقد البعض ، بل الأزمة فى سوء الإستخدام ، معلقًا: دلوقتي فى الدول المتقدمة بنلاقي العربية بتركن لوحدها بتضغط على زر والموضوع خلص ، ولما سرعة العربية بتكون قليلة بتنبهك تشرب قهوة عشان متنمش.
واستكمل الملحن محمد رحيم حديثه ، قائلًا: أن طبيعة مجالنا ترتبط بالتكنولوجيا من حيث برامج الصوت والأستوديو ، والأشياء الخاصة برسم الصوت ولابد من مذاكرة جميع الإصدارات ، لذلك تقنية الذكاء الاصطناعي Ai ، هي هامة جدًا ولكن يجب معرفة كيفية التعامل معها من حيث الصوت والصورة ، على سبيل المثال يمكن لي الأن أن أصنع فيديو كليب كامل بصورة معينة فى أى مكان وعلى أي صورة ، ولكن معرفة الفنان للتقنيات تساعده للتعامل والإستخدام الدقيق للأدوات ، وممكن صناعة الإبداعات.
وعن أعماله القادمة بواسطة الذكاء الاصطناعي، قال محمد رحيم: أن سيطرح فيديو كليب قريبًا مستخدمًا فيه تقنية الذكاء الاصطناعي ولكن فى الصورة وليست الصوت.
محمد رحيم يكشف كواليس أغنية "اللي بيني وبينك" بين عمرو دياب وجنات |خاص فى ندوة "صدى البلد" .. محمد رحيم يتراجع عن قرار الإعتزال لهذا السبب |فيديو فنانة كبيرة | هبة حسن : مرضاش أشتغل مع روجينا ..خاص جدعنتي تخليني مقولش عملتي إيه| هبة حسن توجّه رسالة مثيرة لـ ريم الباروديقال الملحن محمد رحيم أنه كان يفكر فى إتخاذ قرار الاعتزال خلال الفترة القادمة بالفعل ، بسبب شعوره بعدم التقدير لمسيرته الفنية بعد أن تم عدم دعوته فى الحفلات الأخيرة بالرغم من دعوة الفنانين الذين لحن الأغاني الخاصة بهم، وأن طبيعة الفنان أن يهتم دائمًا بالجانب المعنوي.
واستكمل محمد رحيم حديثه ، معلقًا: لما يتعمل إيفنتات كبيرة هنا فى بلدي ويتلعب فيها الأغاني الخاصة بيا ولا يتم دعوتي حتى على سبيل الشعور الإنساني ، شيء يخليني بالفعل أفكر فى الإعتزال خاصة أن الموضوع أتكرر، أن ممكن أكون مش فاضي أو مشغول فى أعمال أخري لكن دا شيء أدبي ، والجمهور يعرف الأغاني ويعرف أسامي الملحنين لكن محدش يعرف خلف الكواليس والأغاني بتستغرق مجهود عامل إزاي عشان تطلع بالشكل دا .
وعن قرار الإعتزال، قال الملحن محمد رحيم أنه تراجع تمامًا عن القرار بعد أن شاهد التعليقات وحب الجمهور من خلال الرسائل التى أرسلت له حيث استقبلها بالبكاء الشديد ، معلقًا: فى حد قالي أنت مثلي الأعلي وحد بيقولي أنا لما بسمع أغانيك مش باخد دوا ، والتعليقات قطعت قلبي كان لازم أتراجع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رحيم الملحن محمد رحيم الذکاء الاصطناعی الملحن محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
خلوة الذكاء الاصطناعي ترسم خريطة طريق بمبادرات ومشاريع تكاملية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة محمد بن راشد: هدفنا ترسيخ الروح الواحدة والجهود الموحدة لخدمة الاتحاد وشعب الاتحاد طحنون بن زايد: تسريع التحول الرقمي والابتكار لرفاهية البشرناقشت «خلوة الذكاء الاصطناعي»، ضمن أعمال الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024، التي تنظم بحضور أكثر من 500 من قيادات الدولة والمسؤولين في الجهات الاتحادية والمحلية، وبمشاركة واسعة من فرق العمل في حكومة دولة الإمارات ومختلف الجهات المحلية، مستقبل القطاع وتأثيراته المتنامية في تنمية مختلف القطاعات، وأبرز توجهاته العالمية خلال المرحلة القادمة، وسبل الاستفادة منها وتوظيف إمكاناتها في تعزيز ريادة الإمارات ودورها القيادي في تطوير مجالات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي واستخداماتها، وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات ومواكبة التطورات الناشئة عن هذا المجال.
وشهدت الخلوة التي قاد نقاشاتها معالي د. عبد الرحمن بن عبد المنان العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، ومعالي عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، ومعالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، عقد 3 طاولات مستديرة غطت مواضيع تعزيز جودة تبنّي الذكاء الاصطناعي في الجهات الحكومية على مستوى الدولة، والاستعداد لسوق العمل من خلال تحديد المهارات الأساسية لمواكبة الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل الحديثة، واستكشاف فرص وتحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات عالية المخاطر.
وعمل المشاركون في أعمال الخلوة على رسم خريطة طريق واضحة بمبادرات ومشاريع تكاملية ضمن أجندة عام 2025، تستند إلى 3 محاور رئيسية، تشمل محور البنية التحتية والبيانات، ومحور المواهب الرقمية، ومحور السياسات والتشريعات؛ وذلك بهدف تعزيز التبني الآمن للذكاء الاصطناعي على المستوى الحكومي، وفي مختلف القطاعات، من خلال مواكبة التبني السريع لتطبيقات الذكاء الاصطناعي بأطر تنظيمية متكاملة على مستوى دولة الإمارات، إذ أكدت 59% من الجهات في أحدث استطلاعات الرأي أنها تتبنى مستويات متوسطة إلى عالية في الذكاء الاصطناعي، وما يحتاج إليه هذا التسارع من أطر شاملة لإدارة البيانات، وتعزيز أمن البيانات وخصوصيتها، وإنشاء بيئات تجريبية لتعزيز الابتكار والسلامة، وزيادة الفوائد المجتمعية من هذه التقنيات مع الحد من أي أضرار محتملة.