ياسين عدلي يختار اللعب لمنتخب فرنسا ويدير ظهره للجزائر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلن اللاعب الفرنسي جزائري الأصل ياسين عدلي اليوم الأربعاء أن هدفه هو اللعب لمنتخب فرنسا بعد فترة من التكهنات والانتظار حاول خلالها الاتحاد الجزائري لكرة القدم إقناع اللاعب بتمثيل ألوانه.
وجاء إعلان لاعب وسط نادي إيه سي ميلان الإيطالي خلال مؤتمر صحفي قبل لقاء النادي مع سلافيا براغ التشيكي بكأس الدوري الأوروبي.
وولد عدلي (23 عاماً) في فرنسا لأبوين جزائريين ومثل المنتخب الفرنسي بالفئات العمرية المختلفة للناشئين بين عامي 2015 و2019.
وقال لاعب نادي بوردو السابق: " "الجزائر أم فرنسا؟ كلاعب، أريد اللعب على أعلى مستوى. اللعب مع المنتخب الفرنسي هو هدفي".
ويأتي تصريح عدلي بعد أيام من إعلان الاتحاد الجزائري تعيين السويسري فلاديمير بيتكوفيتش مدرباً للمنتخب عقب إنهاء عقد المدرب السابق جمال بلماضي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انخفاض حاد في قيمة الجنيه المصري بعد رفع غير مسبوق لسعر الفائدة.. تراجع إلى أكثر من 50 أمام الدولار أسعار الشوكولاتة تسجل أرقاما قياسية بسبب الآفات الزراعية ونقص محاصيل الكاكاو فيديو: مشهد لا يُصدّق.. البرق يخترق قلب طائرة ركّاب في الجو الجزائر فرنسا كرة القدم رياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الجزائر فرنسا كرة القدم رياضة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة غزة إسرائيل حركة حماس فلسطين هجوم مجاعة روسيا اقتصاد اعتداء إسرائيل السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة غزة روسيا إسرائيل حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة
الولايات المتحدة – اختار سجين محكوم عليه بالإعدام في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية، الإعدام رميا بالرصاص، بعد خمسة أسابيع فقط من تنفيذ الولاية أول عملية من هذا القبيل.
ومن المقرر إعدام ميكال مهدي، الذي أقرّ بذنبه في جريمة قتل ضابط شرطة عام 2004، في 11 أبريل.
وكان أمام مهدي، البالغ من العمر 41 عاما، خيار الإعدام رميا بالرصاص، أو الحقنة القاتلة، أو الكرسي الكهربائي.
وسيكون ثاني سجين يُعدم في الولاية بعد أن اختار براد سيغمون الإعدام رميا بالرصاص في 7 مارس، حيث أعلن طبيب وفاته بعد أقل من ثلاث دقائق من اختراق ثلاث رصاصات قلبه.
وصرح ديفيد فايس، أحد محاميه (ميكال مهدي)، في بيان: “أمام خيارات وحشية وغير إنسانية، اختار ميكال مهدي أهون الشرين”.
وأضاف: “اختار ميكال الإعدام رميا بالرصاص بدلا من الحرق والتشويه على الكرسي الكهربائي، أو المعاناة من موت محقق على نقالة إثر الحقنة القاتلة”.
وسيتم ربط مهدي إلى كرسي على بُعد 4.6 أمتار (15 قدمًا) من قبل ثلاثة موظفين في السجن تطوعوا للمشاركة في فرقة الإعدام. وسيُوضع هدف على صدره. وستكون بنادقهم جميعها محشوة برصاص حي يتحطم عند اصطدامه بقفصه الصدري.
وباستثناء سيغمون، لم يُقتل سوى ثلاثة سجناء أمريكيين آخرين – جميعهم في ولاية يوتا – على يد فرقة إعدام خلال الخمسين عاما الماضية. وكان سيغمون أول سجين يُقتل بالرصاص في الولايات المتحدة منذ عام 2010.
وعن جريمته، يذكر أن مهدي كان قد نصب كمينا لضابط السلامة العامة في أورانجبورغ، جيمس مايرز، في سقيفة الضابط بمقاطعة كالهون في يوليو 2004، إذ كان مايرز قد عاد لتوه من احتفال بعيد ميلاد زوجته وشقيقته وابنته خارج المدينة، وفقا لما ذكره المدعون العامون.
وذكرت السلطات أن زوجة مايرز عثرت على جثته المحترقة، مصابة بثماني طلقات نارية على الأقل، اثنتان منها في الرأس، في السقيفة.
المصدر: “نيويورك بوست”