انطلاق الدورة الدولية لحكمات كرة القدم
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تأتي الدورة في إطار مساعي اتحاد كرة القدم، لتعزيز مستوى وأداء الحكام الأردنيين
انطلقت الثلاثاء في مقر الاتحاد الأردني لكرة القدم، أعمال الدورة الدولية للحكمات بالتعاون مع الاتحاد الدولي "فيفا".
اقرأ أيضاً : اتحاد الكرة يُعلن عن حكام الجولة 14 في الدوري الأردني للمحترفين
وتشتمل الدورة التي تستمر حتى السبت 9 الجاري، على محاضرات نظرية وتدريبات عملية باستخدام حالات الفيديو، بإشراف المحاضرة الإسبانية ماريسا فييا.
ويشارك بالدورة 26 حكمة: إسراء مبيضين، حنين مراد، إسلام العبادي، إسراء المجالي، آلاء البدوي، أمل صباح، رزان غيث، مرح حسون، إخلاص الشرعة، رؤيا العطاونة، بيان بكيرات، إيناس الملاح، رهف الأخرس، مجد كافيه، هيا الوهادنة، هيا المجالي، ياسمين سلامة، عنود محسين، نور العبداللات، بيان زكارنة، إسراء جبارات، ميسرة الدعجة، مرؤة دودين، شمس أحمد، بيسان أبو عجمية، أنوار شبيلات.
وتأتي الدورة في إطار مساعي اتحاد كرة القدم، لتعزيز مستوى وأداء الحكام الأردنيين في إدارة البطولات المحلية والخارجية، وزيادة الخبرات لديهم، بهدف إعداد جيل متميز من الحكام للمرحلة المقبلة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن الاتحاد الاردني لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
أرتيتا يدعو إلى التصدي للإساءات ضد الحكام
قال ميكيل أرتيتا، المدير الفني لفريق أرسنال الإنجليزي إنه يتعين على دوائر كرة القدم ""نبذ" الإساءات التي يتعرض لها الحكام وذلك بعدما تم استهداف الحكم مايكل أوليفر في أعقاب فوز فريقه على وولفرهامبتون بالدوري الإنجليزي الممتاز.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن أوليفر تعرض للإساءة عبر الإنترنت، وقد تضمنت تهديدات بالقتل لعائلته، بعدما أظهر البطاقة الحمراء لمدافع أرسنال مايلز لويس سكيلي يوم السبت الماضي.
ولاحقا، ألغت لجنة مستقلة القرار- وليست تقنية (فار)، ولم يطلب من الحكم مراجعة الواقعة على جانب الملعب- مما يعني أن اللاعب البالغ من العمر 18 عاما لن يتعرض للإيقاف.
وقال أرتيتا: إنه لا يميز بين لاعب أو مدرب أو حكم عندما يتحدث عن موضوع الإساءة.
وأضاف :"علينا أن نعمل بمزيد من الجد للقضاء على هذا الجزء من اللعبة الذي لا يجلب سوى الأمور السيئة، ويترك طعما مرا ويجعل حياة الناس أكثر صعوبة. دعونا نخرجه، دعونا نطرده".
وأكد :"هذا لمصلحة الجميع في عالم كرة القدم، يجب ألا يتم السماح به. لا نريده، لا نحتاجه، وبالتأكيد هذا يدمر رياضتنا. دعونا ننبذه".
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة