الحزن يخيم على أسرة جميل برسوم أثناء عزائه بكنيسة العذراء (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
بدأت منذ قليل، أسرة الفنان الراحل جميل برسوم، تلقي عزائه في كنيسة العذراء بالمرعشلي في الزمالك، بحضور عدد كبير من الفنانين من بينهم الفنان منير مكرم، وذلك بعد أن أقيم أمس أول، عزاء له في دمنهور بحضور نجوم آخرين من بينهم عبدالعزيز مخيون، وعدد كبير من محبيه وأصدقائه وعائلته.
وفاة الفنان جميل برسوموكان الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي، أعلن عن وفاة الفنان جميل برسوم أول أمس من خلال منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بعد أقل من أسبوع من تكريمه بجائزة الأب مظلوم بحفل افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما في دورته الـ 72.
آخر أمنية للراحل جميل برسوم قبل وفاته
وكان الفنان الراحل جميل برسوم كشف عن آخر أمنية له في تصريحات سابقة مع «الوطن» قبل وفاته بأيام قائلاً: «بقى لي 10 مهرجانات فنية بستنى حد يفتكرني أو يكرمني ومش بلاقي وكنت بغير من زملائي اللي بيتكرموا وقولت يا رب تكريم ليا قبل ما أودع وأموت».
ويظهر الفنان جميل برسوم في الموسم الرمضاني المقبل من خلال مسلسل فراولة مع الفنانة نيللي كريم والذي يعد آخر عمل له قبل وفاته، وتدور أحداثه في إطار كوميدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جميل برسوم وفاة جميل برسوم جمیل برسوم
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يحذر من فعل في الوضوء قد يدخل النار.. فيديو
أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ويل للأعقاب من النار"، مشيرا إلى أن العقب هو مؤخر القدم، تحديدًا المنطقة المحيطة بالكعب، وهي الجزء الذي قد يغفل بعض الناس عن وصول الماء إليه أثناء الوضوء.
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال هذا الحديث في موقف تعليمي أثناء سفر مع الصحابة، حيث لاحظ أن بعضهم كان يتسرع في الوضوء ولم تصل الماء إلى أعقابهم، فقال لهم: "أسبغوا الوضوء، ويل للأعقاب من النار"، مما يعني ضرورة إتمام الوضوء وإحسانه.
وأضاف: "العبرة هنا أن الوضوء هو أساس الطهارة للصلاة، وإهمال أي جزء من أعضاء الوضوء يبطل العبادة، فالرسالة واضحة: لا تتعجلوا في الوضوء، بل أتموه بدقة، فإهمال ذلك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟