بعد تكريمها من السيدة انتصار السيسي.. 6 معلومات عن الدكتورة ياسمين موسى
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
دائمًا المرأة المصرية أيقونة النجاح، إذ تُعد مصدر إلهام ورمزا للتميز والقوة والمثابرة، وتقدم إسهامات قيِّمة في مختلف المجالات، كما تحرص الدولة على تكريمها لما تقدمه من نجاحات مختلفة، وهو ما فعلته السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، بتكريم عدد من النماذج النسائية، ومن بينهن الدكتورة ياسمين موسى.
وبعد تكريم الدكتورة ياسمين موسى، وفقًا لما نشرته السيدة الأولى على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، نستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن «موسى».
- تُدعى ياسمين عبد الرحمن موسى.
- حاصلة على الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة كامبريدج بإنجلترا.
- أحد أعضاء مكتب وزير الخارجية.
- المستشارة القانونية بمكتب وزير الخارجية
- قادت مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية، بشأن جرائم العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية.
- عملت بالخارج ضمن الوفد المصري في جنيف، بحسبما جاء في صفحة «وزارة الخارجية».
مرافعة الدكتور ياسمين موسى أمام محكمة العدل الدوليةوكانت الدكتورة ياسمين موسى، مثَّلت مصر في مرافعتها القانونية أمام المحكمة الدولية، وذلك بشأن قضية اتهام قوات الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب إبادة جماعية في حق المدنيين الفلسطينيين، والتي كانت قد قدمتها دولة جنوب إفريقيا، إذ أوضحت «موسى» خلال مرافعتها، العقاب الجماعي والتحريض والعنف المستمر الذي يتعرض له المدنيون في غزة.
وخلال مرافعة الدكتورة ياسمين موسى، أمام محكمة العدل الدولية، أشارت إلى خطط قوات الاحتلال الإسرائيلي بشأن اقتحام مدينة رفح الفلسطينية، وسط سياساتها التشريدية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتورة ياسمين موسى ياسمين موسى السيدة الأولى السيدة انتصار السيسي محكمة العدل الدولية المحكمة الدولية الدکتورة یاسمین موسى
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: أوامر اعتقال نتنياهو انتصار للعدالة الدولية
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار أوامر اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت هو بمثابة انتصار للعدالة الدولية، موضحة أنه بمثابة تجسيداً لجهود مصر المستمرة في دعم القضية الفلسطينية.
وأوضحت مديح في تصريحات صحفية لها اليوم، أن هذا القرار جاء بعد سلسلة من الجهود الحافلة التي قادها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مدعومة من المؤسسات المصرية كافة، التي بذلت قصارى جهدها للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في سعيه المشروع للحصول على حقوقه الكاملة، مشيرة إلى أن مصر بفضل دبلوماسيتها الفاعلة وحرصها المستمر على تحقيق السلام العادل، كان لها دور محوري في إبراز المعاناة الفلسطينية في المحافل الدولية والتأكيد على ضرورة توفير الحماية الدولية للمدنيين الفلسطينيين.
وأكدت مديح على أن مصر ستظل حاملة لواء الدفاع عن حقوق الفلسطينيين حتى نيلهم حقهم المشروع في إقامة دولتهم المستقلة، لافتة إلى أنها بذلت جهودًا دبلوماسية عظيمة على مختلف الأصعدة، سواء من خلال جهود الرئيس السيسي في المؤتمرات الدولية أو من خلال موقفها الثابت في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية لدعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشارت إلى أن هذا القرار يظهر فشل محاولات الاحتلال الإسرائيلي في التهرب من المساءلة الدولية، وأن العدالة الدولية لا تسقط حقوق الشعوب مهما طال الزمن، مؤكدة على ضرورة استمرار الضغط الدولي من أجل ضمان تحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني ويحمي أمن واستقرار المنطقة.