بعد تدمير مدن القطاع.. النازحون: أين المفر؟
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
وأظهرت صور حديثة حصلت عليها الجزيرة أن مربعات سكنية بالكامل مُحيت وباتت حطاما، وشوارع وطرق جُرفت وبنىً تحتيةٌ أساسية لم يعد لها وجود، في المدينة التي كان يسكنها نحو 60 ألف 59,022 نسمة، وفق إحصاءات رسمية حديثة.
ويمثل وضع بيت حانون المفارقة الماثلة في عموم قطاع غزة، حول السؤال الذي تطرحه تجاذبات السياسة والحرب على مشارف شهرها السادس، إلى أين يمكن أن يعود النازحين؟
6/3/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.. لحظة انتشال طفلة على قيد الحياة من تحت الركام بمخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 06 seconds 01:06يفتقدون أبسط مقومات الحياة.. سكان شمال غزة يعانون وضعا كارثياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48شاهد.. الدمار الذي خلفته الغارات الإسرائيلية على قرية دبين جنوب لبنانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 32 seconds 01:32ملامح المعركة الانتخابية المقبلة للفوز برئاسة البيت الأبيضplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 07 seconds 02:07سرايا القدس تستهدف بقذائف الهاون جنود وآليات الاحتلال شمال غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15غزة تهيمن على حوار قطري أميركي بواشنطنplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 00 seconds 03:00تعرضن للتعذيب الجسدي والنفسي.. شهادة أسيرات فلسطينياتplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 08 seconds 04:08من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
دراسة طبية حديثة تكشف عن مؤشر جديد لتقييم خطر الإصابة بالسرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة قام بها الباحثون فى جامعة ريغنسبورغ بألمانيا وصندوق أبحاث السرطان العالمي بمنظمة الصحة العالمية أن محيط الخصر يمكن أن يكون مؤشرا رئيسيا لاحتمال الإصابة بالسرطان حتى لو كان الشخص يمارس الرياضة بانتظام مما يعد مؤشرا جديدا لتقييم خطر الإصابة بالسرطان وفقا لما نشرته مجلة ذا صن .
وكانت قد شملت الدراسة التي تعد واحدة من أكبر الدراسات الهامة لكشف العلاقة بين حجم الخصر والنشاط البدني أكثر من 315 ألف شخص حيث أجرى الباحثون مقارنة بين الأشخاص الذين استوفوا إرشادات منظمة الصحة العالمية الخاصة بحجم الخصر أو النشاط البدني وأولئك الذين لم يلتزموا بها وخلال متابعة استمرت 11 عاما أصيب حوالي 30 ألف شخص بالسرطان.
وتبين أن الرجال والنساء الذين يعانون من زيادة الوزن في منطقة الخصر يواجهون خطرا متزايدا للإصابة بالسرطان بنسبة 11% بينما يزيد هذا الخطر بنسبة 4% لدى الأشخاص الذين لا يلتزمون بإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن التمارين الرياضية حتى إذا كانوا نحيفين.
كما تبين أن عدم الالتزام بأي من الإرشادات يزيد من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 15%.
ويبدأ الخطر عندما يتجاوز قياس الخصر 102 سم (40 بوصة) للرجال و88 سم (35 بوصة) للنساء وهي الحدود الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية.
وتوصي المنظمة بممارسة 150-300 دقيقة من التمارين المعتدلة في الأسبوع أو 75-150 دقيقة من التمارين القوية أو مزيج من الاثنين وتشمل الأنشطة المعتدلة: المشي السريع والتنظيف الشاق وركوب الدراجات بينما تشمل الأنشطة القوية: الجري وركوب الدراجات السريعة وكرة القدم
وتعود العلاقة بين زيادة محيط الخصر وزيادة خطر الإصابة بالسرطان إلى تأثير الدهون الزائدة على مستويات الهرمونات في الجسم حيث تؤدي إلى زيادة هرمونات مثل الاستروجين والتستوستيرون والأنسولين ما يسبب التهابات تؤدي إلى زيادة فرص الإصابة بالسرطان.
وقالت الدكتورة هيلين كروكر المديرة المساعدة للأبحاث والسياسات في صندوق أبحاث السرطان العالمي: تؤكد هذه النتائج أهمية اتباع نهج نمط حياة شامل بدلا من التركيز على عامل واحد للحد من خطر الإصابة بالسرطان والحفاظ على وزن صحي وخصوصا الحفاظ على محيط الخصر ضمن الحدود الموصى بها إلى جانب ممارسة النشاط البدني واتباع نظام غذائي صحي، جميعها خطوات حاسمة للوقاية من السرطان.