تدشين مشروع توزيع الاحتياجات لأسر الأسرى والجرحى والمعاقين بذمار
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
الثورة نت / أمين النهمي
دشنت شعبة الرعاية الاجتماعية ومكتب الهيئة العامة للزكاة بمحافظة ذمار اليوم توزيع أثاث منزلي متكامل لـ 110 حالة من أسر الأسرى والجرحى والمعاقين الأشد فقرا ضمن عملية المسح الميداني الشامل، بتكلفة 12 مليون ريال.
تضمنت الأثاث فرش، وبطانيات، وسجاد، ومنظومات طاقة شمسية، وأدوات مطبخ، وشاشات، ضمن مشروع توفير الاحتياجات الأساسية لأسر الأسرى والمفقودين بدعم من الهيئة العامة للزكاة.
وفي التدشين أوضح مدير شعبة الرعاية الاجتماعية العقيد عبداللطيف لقمان أن أسر الأسرى والمفقودين والمعاقين بحاجة إلى تضافر جهود الجميع في رعايتها وتوفير الاحتياجات الأساسية لها بشكل دائم تقديرا لتضحيات الأسرى والمفقودين.
وأشار إلى أن المشروع يأتي في إطار برنامج عمل الشعبة في رعاية الجرحى والمعاقين والأسرى والمفقودين وأسرهم.
واعتبر لقمان هذه الخطوة تعد أقل ما يمكن تقديمه لأسر الأسرى والجرحى والمعاقين عرفانا بتضحياتهم ذويهم ومبادلتهم الوفاء بالوفاء.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة ذمار الأسرى والمفقودین
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: مئات المرضى والجرحى لا تتوفر لهم أدوية
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الثلاثاء، بأن مئات المرضى والجرحى لا تتوفر لهم أدوية وتزداد معاناتهم مع إغلاق المعابر.
وقالت الوزارة، في بيان نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن الخدمة الصحية في المستشفيات تُقدم وفق أرصدة محدودة من الأدوية والمهام الطبية، مشيرة إلى أن أزمة نقص الأدوية تُعيق عمل الطواقم الطبية لاتمام التدخلات الطارئة للجرحى.
ولفتت إلى أن مرضى السرطان والفشل الكلوي والقلب الأكثر تأثراً بنقص الأدوية والمهام الطبية، موضحة أن أصناف أخرى من قائمة الأدوية مُهددة بالنفاذ، ما يعني تفاقم مستويات العجز عن 37% من الأدوية و 59% من المهام الطبية.
وطالبت المؤسسات الدولية بـ «الضغط على الاحتلال الاسرائيلي لادخال الإمدادات الطبية والمستشفيات الميدانية».
وقف الهدنةومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، إدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب.
وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار.
واخترقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها.
ومنعت سلطات الاحتلال، دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة.
اقرأ أيضاًنقابة المهندسين تنظم مؤتمرا صحفيا غدا لإعلان رؤيتها بشأن إعمار غزة
انضموا إلى «التمرد الصامت».. الكوماندوز البحري الإسرائيلي يطالب نتنياهو بوقف الحرب على غزة
الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 51 ألف شهيد