حظك في الحب في الأسبوع الرابع من يوليو 2023 من ماغي فرح أبراج وتطلعات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
أبراج وتطلعات، حظك في الحب في الأسبوع الرابع من يوليو 2023 من ماغي فرح،ماذا يحمل الأسبوع الرابع من شهر تموز يوليو من العام 2023 على الصعيد العاطفي؟ من هي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حظك في الحب في الأسبوع الرابع من يوليو 2023 من ماغي فرح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ماذا يحمل الأسبوع الرابع من شهر تموز/يوليو من العام 2023 على الصعيد العاطفي؟ من هي الأبراج التي ستحتفل بجديد وستعيش أجواء رومانسية رائعة وهل هو واعد وحافل بالمستجدات والتطورات والمفاجآت؟ تابعي مع "الجميلة" واكتشفي حظك في الحب في الأسبوع الرابع من يوليو 2023 من ماغي فرح.
التوقعات الرومانسية للأبراجالصورة من AdobeStock
برج الحملتستعيد عافيتك في الأسبوع هذا وخاصةً ابتداءً من يوم السبت 22. يجب أن تضبط انفعالاتك وتخفف من الغلو بين يومي الاثنين 24 والثلاثاء 25 ولا تفقد أعصابك وتحرق المراحل. مطلوب منك الهدوء ولا تطلب المستحيل. قد تحصل على ما تريده خلال مراحل عدة.
اختبار الشخصية: اكتشفي رغباتك العميقة التي يتوق لها قلبك وعقلك
برج الثورإذا أردت القيام بدعوة أو بمناسبة أو الاحتفال بجديد أو حتى إذا أردت السفر فتعتبر الفترة الواقعة بين يومي الجمعة 21 والثلاثاء 25 مناسبة جداً. قد تلتقي ببعض الأصدقاء القدماء أو تتلقى هدية أو فرصة مهمة وخبر سار خاصةً إذا كنت من مواليد الدائرة الأولى.
برج الجوزاءيحذرك الفلك من أي مبادرة أو إجراء أو أي لقاء بين يومي الجمعة 21 والأحد 23. تكون الفترة هذه معاكسة جداً وقد توقعك في مأزق. لكن تتلقى خبراً جيداً يومي الاثنين 24 والثلاثاء 25.
الصورة من AdobeStock
برج السرطانتكون الفترة هذه مناسبة جداً وتحمل لك الحظ أو خبراً ساراً أو مفاجأة لم تتوقعها وتجعلك تبتسم. كن متأنياً جداً في كلامك وتصرفاتك وابتعد عن الحوادث والأخطار.
أبراج النساء التي تقع في الحب من النظرة الاولى
برج الأسدتذهب ربما في رحلة غزل بين يومي الاثنين 24 والثلاثاء 25 وكأنك لم تكتفي بما حصل معك في الأسبوع السابق.
برج العذراءتكون الفترة الواقعة بين يومي الجمعة 21 والأحد 23 مناسبة جداً وتتوهج خلالها جاذبيتك وتسمع بوحاً في الحب أو تتلقى إشارات الغزل.
الصورة من AdobeStock
برج الميزانتنتقل الشمس إلى برج الأسد ومارس في العذراء وهذا يزيد من تطمينك في اتفاقيات جديدة أو تراجع بعض الاتفاقيات الجديدة وتكتشف بعض الثغرات. تحمل لك الأفلاك بشرى سارة بين يومي السبت 29 والأحد 30 وتجد في هذين اليومين أموراً تسعدك جداً.
برج العقربيتخلل الوقت هذا حركة فلكية مهمة. لحسن الحظ يسلحك كوكب مارس بقدرات كبيرة على تخطي الأزمات ومع انتقاله إلى العذراء يخف الوجع الذي صادفك في السابق أو يقلل من أزمة أو ضغوطات. تهدأ الأحوال في الأسبوع هذا بين يومي الجمعة 21 والأحد 23 ويكون حضورك مناسباً جداً.
برج القوسقد تواجه معاكسة في بداية الأسبوع هذا بين يومي الجمعة 21 والأحد 23 تسبب لك الحزن أو تجعلك مستاءً من نكران جميل أو من حقد يُبديه أحد المقربين. قد تصرف النظر عن مساعدة كنت ستقدمها له أو تشعر أنّ ذهنك مشتت قليلاً ولا تفهم سلوكه ودوافعه لكن تعتمد أسلوب إيجابياً لحل هذه المشاكل ابتداءً من يوم الاثنين 24 على أثر بعض التطورات.
الأبراج الأكثر حظاً في العام 2023
الصورة من AdobeStock
برج الجديتكون الأجواء جيدة وواعدة على ما يبدو في آخر الشهر وتكون حياتك الشخصية صاخبة جداً. تحلو لك الأجواء وتحمل لك ربما مفاجئة يوم الاثنين 31.
برج الدلوتبدأ الأسبوع بطريقة هادئة من دون أي لون ثم تعود وتحظى بما ترغب به بين يومي الاثنين 24 والثلاثاء 25. تتظاهر أنت في الأسبوع هذا بغير حقيقتك وتحاول معالجة مسألة عاطفية بتعقل ولو أن التعقل لا يعالج الحب.
برج الحوتتبدأ الأسبوع هذا مع ذيول إرباك من الأسبوع الماضي. تولد لك الكواكب أجواء غير مطمئنة وتزيد تعقيداً بين يومي الجمعة 21 والأحد 23. هذه فترة دقيقة وعليك معالجة مستجداتها ببرودة أعصاب.
اختبار: اختاري واحدة من النساء الأربعة واكتشفي ما أنتِ رائعة فيه
المصدر: القناة الرسمية لماغي فرح على اليوتيوب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأسبوع هذا
إقرأ أيضاً:
الحب في زمن التوباكو (3)
مُزنة المسافر
جوليتا: كان شجارًا عاديًا، خشيتُ أن تتشاجر عمتي ماتيلدا مع دخان التوباكو مجددًا، علّها تكتشف يومًا أن ما يُصدره التبغ هو هواء ملوث، وأن حياتنا الحلوة قد تكون حلوة دون رماد، ودخان وغليون وعيون مطالبة بالمزيد.
لا يوجد من مزيد، نحن نرقص ونغني لشعب التوباكو ممن يقطنون المكان، يا لهم من سكان، إنهم يدخنون مثل عمتي، ويأتوننا مساءً ليسمعوا غنائي، وإدراكي للقوافي، والمغنى الأصلي.
تقول عمتي إن الفلكلور هو المطلوب، وخلق الحروف الجديدة يربك الجمهور والحضور.
وهل من حضور غير تلك الوجوه المكررة؟ يا إلهي، كم هي مُهدِرة للوقت، جاءوا للتسلية أكثر من الاستماع، وهم وسط مغنانا يشعرون بالضياع. تقول عمتي إن الضياع مطلوب هذه الأيام وسط القصائد الصعبة، وأن الموسيقى لا بُد أن تجد لحنًا سهلًا يسيرًا، وتبتعد عن تلك الألحان التي تأتي بالمتاعب.
وأي تعب يا عمتي، غير التعب الذي أشعرُ به، وأنا أنحتُ على خشبة المسرح خطوطًا عريضة تناسب أي لحن تبتغينه، وقد حرمتني عمتي ماتيلدا من الغناء خلف النافذة، وصارت تخبرني أن الجمهور سيضجر ويمل من صوتي حين يرى أنه صوتٌ يُسمع للعامة في الشارع، ويُسمع كذلك في المسارح.
ما العمل يا ترى؟ وهل من إنسان رأى مجد عمتي ماتيلدا حين ترددُ بأحبالها الصوتية أغنيةً شعبية، وتُلقي بقصائدي في الوحل، لم أشعر بعدها بالوجل منها بتاتًا، وصار انتقامي لعبثها بموهبتي، هو أن أتحدث مع النادل الذي يعزف البوق جيدًا، وطلبت منه أن يتبع رقصي، ورسمي للحركات على المسرح، ومن ثم أبدأ أنا في الغناء، وحينها فقط شعرت بالسناء، ورددت كلمات الحب والاشتياق، والشعور بالانسياق لأي نغمٍ كان.
أفاقها هتاف البوق من قيلولة قصيرة، وجاءت للمسرح وصرخت في وجه العازف، أليس هو بعارف أنها النجمة الوحيدة، وأنني لم ألمع بعد حتى يكون لي عازفٌ خاص.
غرقتْ هي في الغيرة، وغرقتُ أنا في كتابة كلمات جديدة، وصارت فجأة عديدة، وامتدت للسقف، مع حروف راقصة وعاصفة، كان هذا بدايتي ببساطة في النجومية.
وصارت كلماتي أقل عبثية، وصارت تنسجُ العجائبية، وأرى جمهورًا يُردد ما أقول، وصرتُ أصول وأجول في المسرح، وأبدعُ في الميلان، وكأنني لم أعد إنسانًا؛ بل بتُ شيئًا يتحرك كثيرًا، مثل غزالٍ جميل، لا يمكن له أن يضيع وسط غابة مُعتِمة؛ لأن الأنوار كانت تتبعني، وتترصد وجودي وتخترق فؤادي الذي ينادي في مُناه بالغناء والألحان.