“الجسر البري خيانة”.. سلسلة بشرية على طريق الشاحنات في إربد / فيديو
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
#سواليف
بدعوة من “التجمع الشبابي الأردني لدعم المقاومة” نظم نشطاء مساء اليوم الأربعاء، #سلسلة_بشرية على #طريق_الشاحنات ، رفضاً للجسر البري الذي يمد #الاحتلال الإسرائيلي بالبضائع والخضار، من دول خليجية ويمرّ عبر #الأراضي_الأردنية .
واستهجن المشاركون السماح بدخول بضائع إلى الكيان الصهيوني عبر الحدود الأردنية، مطالبين الحكومة بمنع مرور أية بضائع إلى الأراضي المحتلة مهما كانت الذرائع، خاصة في ظلّ #الحصار الذي يفرضه العدوّ على الأهل في #غزة.
وأشار المشاركون إلى أن السماح بمرور بضائع إلى الكيان الصهيوني من شأنه تخفيف الضغط عن حكومة الكيان لتواصل #حرب_الإبادة_الجماعية على قطاع غزة.
مقالات ذات صلة بيان صادر عن الحوثيين حول استهداف السفينة TRUE CONFIDENCE 2024/03/06وأكد المشاركون دعمهم المقاومة الفلسطينية المسلّحة في مواجهة العدوان الصهيوني، باعتبارها السبيل الوحيد لدحر الاحتلال.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سلسلة بشرية طريق الشاحنات الاحتلال الأراضي الأردنية الحصار غزة حرب الإبادة الجماعية
إقرأ أيضاً:
تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
المنزل الذي لفت أنظار المارة على طريق إسطنبول – إزمير السريع وأثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرض مؤخراً للبيع. يقع هذا المنزل في قرية “كاباكلي” التابعة لمنطقة تشيفتلك في ولاية يالوفا، ويضم تسع غرف.
اتخذت “ياغمور شيرين” قرار بيع المنزل بسبب تعب والديها في سنوات التقاعد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير الذي حظي به المنزل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدثت ياغمور شيرين، البالغة من العمر 26 عاماً، لوكالة الأناضول أثناء اصطحابها فريق التصوير في جولة داخل المنزل، حيث أوضحت أن والدها، الذي كان أستاذاً جامعياً، ووالدتها، التي عملت في القطاع المصرفي، بنيا هذا المنزل في عام 1998 لقضاء سنوات تقاعدهما فيه.
وأشارت شيرين إلى أنها نشأت وسط الطبيعة في هذا المنزل، وقضت فيه أياماً لا تُنسى، معربة عن حبها الكبير له. وأضافت أنها تخرجت من كلية الهندسة المعمارية والتصميم بجامعة بهتشه شهير، ثم سافرت إلى مدينة ميلانو الإيطالية لاستكمال دراساتها العليا.
اقرأ أيضاخبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12…
الأربعاء 16 أبريل 2025وبعد انتهاء دراستها العليا، بدأت العمل كمهندسة معمارية في إحدى الشركات الإيطالية، وعلّقت قائلة:
“عندما عدت إلى المنزل لقضاء عطلة، زارني زميل إيطالي من عملي، وأخبرني قائلاً: ‘يا ياغمور، كل تركيا تتحدث عن منزلك!’، ثم أرسل لي رابطاً من وسائل التواصل الاجتماعي. الناس أبدوا إعجابهم الكبير بالمنزل، وأنا أقدّر هذا الاهتمام. لقد تعلمت من والدي قيمة الضيافة، لذلك أبواب منزلنا مفتوحة للجميع، وأرحب بكل من يرغب بزيارتنا.”