الفن و المشاهير بالصور- نادين نسيب نجيم وروجينا وخالد القيش وأحمد حلمي وغيرهم تخلوا عن ملامحهم الجميلة لهذه الأسباب وهكذا ظهروا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، بالصور نادين نسيب نجيم وروجينا وخالد القيش وأحمد حلمي وغيرهم تخلوا عن ملامحهم الجميلة لهذه الأسباب وهكذا ظهروا،خيط رفيع بين وصول الممثل بعمله للإبداع التام، وبين الممثل القادر على تأدية دوره .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالصور- نادين نسيب نجيم وروجينا وخالد القيش وأحمد حلمي وغيرهم تخلوا عن ملامحهم الجميلة لهذه الأسباب وهكذا ظهروا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
خيط رفيع بين وصول الممثل بعمله للإبداع التام، وبين الممثل القادر على تأدية دوره بالشكل الصحيح، على الساحة الفنية عدد هائل من الممثلين الشطار، اللذين بإمكانهم أن يمثلوا الشخصية وأن ينقلوها كما هي، ولكن قلائل من تمكنوا من التماهي مع شخصياتهم لأقصى حدّ، من تمكنوا من التخلّي عن ملامحهم الجميلة، أصواتهم، أناقتهم، رشاقتهم من أجل تجسيد عملهم، غير آبهين لصورتهم الخلابة التي تعوّد عليهم الجمهور، وأمام هذا الإبداع بالذات، يمكننا القول أن هذا الممثل أصبح نجماً!!إليكم قائمة بأبرز الممثلين اللذين تخلوا عن ملامحهم الجميلة من أجل تجسيد شخصيات:
نادين نسيب نجيم في "خمسة ونص"فاجأت الممثلة اللبنانية نادين نسيب نجيم الجمهور بظهورها من دون شعر بعد أن قامت بحلقه كاملاً في الحلقة الأخيرة من مسلسل "خمسة ونص"، وذلك دعماً منها للأطفال المصابين بمرضى السرطان، خاصة وأن دورها "الدكتورة بيان" في المسلسل كان دور شخصية سياسية ولديها أهداف مهمة.وعلقت نادين نسيب نجيم على ظهورها في هذا الشكل آنذاك، وقالت: "هيدي الكلمات كتبتها من قلبي لكل مريض سرطان تضامناً وحباً بكم أتمنى لكم الشفاء العاجل وشكراً لأني تعلمت منكم الصبر والعزيمة والإيمان شكراً لمركز سانت جود وللأطفال ما رح أنسى بحياتي هل الشعور. الثقة والأمل نحن بحاجة لهما في كل يوم كي نتخطى أصعب الظروف حتى المرض، صحيح ان الجمال مهم وجميعنا نرغب بأجمال إطلالة، لكننا ننسى أن الجمال الحقيقي ينبع من داخلنا عندما نكون متصالحين مع أنفسنا متمسكين بحياتنا والضحكة دائما على وجهنا اليوم أنا موجودة بينكم كي أشارككم لحظة مهمة لقد تخليت عن شعري ولكن السؤال : ما الذي تغيّر؟ لاشيء لا أزال أنا كما أنا، شعري سيعود أما الأمل في الحياة إن رحل فلن يعود" وتابعت :"عندما نظرت الى أعينكم رأيت الصبر والإيمان وتعلمت منكم أن التفاؤل والأمل هما قوتنا في الحياة".
روجينا في "ستهم"شاركت الممثلة المصرية روجينا في الموسم الرمضاني الفائت في مسلسل "ستهم"، وأدت شخصية سيدة متنكرة بشكل رجل، متخلية عن أناقتها المعهودة ، وشعرها الطويل كي تتمكن من التماهي مع الدور لأقصى حد.روجينا قامت بحلق شعرها بالفعل، وعن هذا الأمر قالت: "أقسم بالله لن أفعلها مرة ثانية أبداً، وتقابلت مع الأبطال الحقيقيين الذين عاشوا المعاناة وهو ما ساهم في إتقاني الشخصية وإصراري على حلق شعري. بعد حلق شعري، وقبل تصوير المشهد تم رش مادة لكي تعطي فروة الرأس لون الوجه، بكيت كثيراً، حيث شعرت بألم شديد في رأسي، ولكنني تماسكت لكي لا أشعر بأنّني أقل من التجربة، وكنت خائفة من عدم ظهور الشعر مرة أخرى، وأقسمت بأنني لن أحلق شعري مجدداً. نحن لم نجسد سيرة ذاتية لسيدة معينة، ولكن نقدم قضية مجتمعية تهم الجميع، أي منزل فيه سيدة تعول ما بداخله، وكنت لأول مرة أرتدي زي رجل في المسلسل، لذلك تحمّست للشخصية ولفكرة العمل بشكل عام. لا أنكر أنّني أصبت بالخوف والتوتر الشديدين، لكن المخرج كان يقف معي، وفى أول يوم تصوير عندما ذهبت إلى المنزل كنت مكتئبة جداً ومتوترة وتحدثت مع المخرج وأخبرته بأنّني لا أستطيع تقليد أحد، ولكنني أتمكن من صناعة الشخصية فقط".
ستيفاني عطالله في "بلاك ليست"بالرغم من أن المسلسل لم يعرض بعد، ولكن قامت الممثلة اللبنانية ستيفاني عطالله بمشاركة الجمهور اللوك المقرر أن تظهر فيه بمسلسل "بلاك ليست"، والذي وبالرغم من أننا لم نعرف تفاصيل الشخصية حتى الآن، إلا أنه يتطلب جرأة كبيرة من الممثلة حتى تتمكن من التخلي بالكامل عن جمالها وأناقتها، حتى أنها لم تتردد بأن تظهر بشخصية رجل متسخ، وذو أسنان صفراء اللون، بإنتظار مشاهدة المسلسل للتمكن من تقييم الدور.
أحمد حلمي في "إكس لارج"ظهر الممثل المصري أحمد حلمي بشخصية "مجدي" في فيلم "إكس لارج"، مضحياً برشاقته وشكل جسمي المثالي بالكامل، حتى يؤدي دور رجل يعاني من السمنة الزائدة، وهو أمر يؤثر على حياته العاطفية.وبالرغم من أنه لم يكسب الوزن الزائد في الحقيقة، إلا أن شخصية نالت تفاعل واسع من قبل الجمهور.وعن هذا الأمر قال أحمد حلمي: "كنت ارتدي بدلة بوزن 18 كيلوغرامًا وكانت الفكرة قائمة على ارتداء الماسك في الوجه ويتم إعداده وتجهيزه في 5 ساعات ويتم إزالته في ساعتين. كنت أنظم مواقيت تناول الطعام لتحديد مواعيد دخول الحمام لأنني لا أستطيع دخول الحمام أثناء ارتداء البدلة"، مضيفا:"كنت بعيش على محاليل عشان ميجليش هبوط مفاجئ أثناء ارتداء البدلة".
ليليان نمري في للموتأطلت الممثلة اللبنانية ليلان نمري في الجزء الثاني من مسلسل "للموت"، بشخصية "حكيمة" التي نالت تفاعل واسع من قبل الجمهور منذ اللحظة الأولى.في هذا الدور ليليان لم تأبه لشكلها الخارجي وجمالها وملامحها المعتادة، تخلت عن كل شيء من أجل الظهور كإمرأة متسولة، تتاجر بالنساء والأطفال، وتدفع أطفال للعمل تحت إمرتها، وهو ما تمكنت من تجسيده بكل أدواتها وموهبتها الكاملة.
داليدا خليللأهداف مختلفة، أطلت الممثلة اللبنانية داليدا خليل في مقابلة تلفزيونية بوجه مشوه وذلك تضامناً مع مصابي الأمراض الجلدية.وشاركت داليدا الجمهور مجموعة صور لها، وعلقت: كانت الرسالة لجميع المصابين بالأمراض الجلدية في خطوة تضامنية مؤمنة بجمال الروح والإرادة والتمسك بالأمل الداخلي.. نور القلوب لا تخدشه أمراض الحياة .
خالد القيش في مربى العزأطل الممثل السوري خابد القيش في الموسم الرمضاني الماضي على الجمهور بشخصية "جمول" في مسلسل "مربى العز"، الرجل المخيف والقبيح الذي يخيف الأطفال ويجبرهم على العمل بالتسول.وعن هذا الدور، إعتبر خالد القيش أن شخصية "جمول" شخصية صعبة جداً، وإحتاج وقت طويل لإعداده، مشيرا إلى أن التغيير الداخلي أهم من التغيير الخارجي وأنه كان عليه أن يظهر القبح من الداخل ليصل إلى الجمهور، واستطاع إيصاله بكل حرفية.وعن الأطفال الذين شاركوه العمل، فهو إضطر أن يكسر الحاجز معهم بالكواليس حتى لا يخافوا من شكله في المسسل.
مي عز الدين في حبيبي نائماًظهرت الممثلة المصرية مي عز الدين منذ ينوات عديدة بشخصية "نسمة" في فيلم "حبيبي نائماً"، وهي شخصية كوميدية تعاني من السمنة الزائدة.في هذا الدور، ظهرت مي عز الدين بملامح مختلفة للغاية، متخلية بشكل تام عن رشاقتها وجمال جسمها، وحتى عن شعرها الطويل، لتتمكن من نقل الشخصية كما هي.ومن كثرة تفاعل الجمهور مع الدور الذي أدته ومع تماهيها مع العمل، أعادت مي عز الدين تجسيد هذه الشخصية في فيلم "أيظن" الذي أدت فيه أدوار ثلاثة، ونالت النسبة نفسها من تفاعل الجمهور.
أحمد الأحمد في مسلسل "الخربة"لا يمكن ذكر الممثلين اللذين تخلوا عن أشكالهم الخارجية من أجل دور في عمل تمثيلي، من دون ذكر الممثل السوري أحمد الأحمد ودروه في الشهير "سمعان" في مسلسل "الخربة"، حيث ظهر بلوك قبيح للغاية لا يشببه، متعينة بملابس قديمة ومهترئة ونظارات طبية مكسورة، كما حاول الظهور وكأنه شخص لا يعتني بنظافته الشخصية، للتماهي بأقصى حد مع الشخصية التي يؤديها، والتي تعتبر حتى الإهتمام بالنظافة مصاريف زائدة لا داعي لها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عز الدین أحمد حلمی فی مسلسل من أجل
إقرأ أيضاً:
عمائم إيران ترد على بوتين: لهذه الأسباب لم نقاتل مع بشار الأسد ؟
قال أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران علي أكبر أحمديان، الجمعة، في معرض رده على سؤال بشأن عدم تصدي القوات الإيرانية لهجمات المعارضة السورية التي أدت إلى إسقاط نظام الأسد، إنه "لم يكن من المقرر أبداً أن تقاتل إيران مكان الجيش السوري في مواجهة تيار لا يشكل تهديداً حازماً ضد الجمهورية الإسلامية" الإيرانية.
وأضاف أنه "لو كانت هناك قوة قتالية جاهزة أو فرصة وإمكانية لنقل القوات والمعدات ولم يحصل الانهيار بسرعة، لكنا سنقاوم حتماً، شريطة مقاومة الشعب والجيش السوريين. كما أن الحكومة السورية حتى أيامها الأخيرة لم تطلب منها ذلك".
وتابع أكبر أحمديان، في مقابلة مع موقع "خامنئي دوت آي أر" التابع للمرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، أن بلاده بعد "إنهاء حكومة داعش قامت بإجلاء قواتها برغبة من الحكومة السورية، ولم يكن لها حضور عملياتي هناك لكي نقرر أن نسند أم لا"، مشيراً إلى أنه "لم تكن هناك أيضاً إمكانية لإسناد سريع إلا إذا كان الجيش السوري قد قاوم"، رافضاً القول إن إيران قد تركت الساحة، ومؤكداً: "نحن لم نكن هناك أبداً لكي نتركها".
وفي معرض رده على سؤال بشأن ما يقال إن الحضور الإيراني في سورية كان بلا جدوى، قال أمين مجلس الأمن القومي الإيراني: "لسنا نادمين" من كلفة بشرية ومالية تحملتها طهران في سورية، مؤكداً أن "حضورنا وكلفتنا كانا لأجل أمننا، وقد تحققت مكاسب مرجوة، فلو لم يكن داعش قد انتهى في سورية والعراق لكان ذلك يكلفنا اليوم عشرات الأضعاف لقتاله في داخل البلاد".
وأردف قائلاً إن خروج المستشارين الإيرانيين من سورية جاء بعدما "تمكنا من تعزيز قدرات حزب الله وفلسطين"، قائلاً إنهم "لم يعودوا يتكئون علينا، واليوم حزب الله أصبح فصيلاً مستقلّاً بالكامل معتمداً على نفسه". غير أن أحمديان قال في الوقت ذاته في مقابلته إن دعم المقاومة "أصبح اليوم أكثر صعوبة"، مدافعاً عن الحضور العسكري الإيراني في سورية خلال السنوات الماضية، وقائلاً إنه كان مرتبطاً بثلاثة شروط هي "أن تقدم الحكومة الرسمية طلباً رسمياً"، و"عدم المواجهة مع الشعب"، بحسب قوله، والشرط الثالث هو "وجود مصالح أو قضية قطعية".
من جهته، رد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقايي، الجمعة، على تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الخميس، بشأن سقوط نظام بشار الأسد والدور الإيراني في أيامه الأخيرة، بوصفها بأنها "معلومات غير دقيقة"، قائلاً إنه "من غير الطبيعي أن تقدم الأطراف الضالعة في التطورات السورية رواياتها الخاصة بشأن أسبابها ودور مختلف اللاعبين فيها"، مضيفاً أن "بعض ما طرح بشأن الدور الاستشاري (العسكري) الإيراني في سورية في الأيام الأخيرة المنتهية إلى سقوط دمشق لا تعتمد على معلومات دقيقة".
ودافع بقايي في مقابلة مع وكالة إرنا الإيرانية الرسمية عن سياسات بلاده خلال السنوات الماضية في سورية، قائلاً إن اتخاذ القرار بشأن إخراج القوات العسكرية الاستشارية من سورية قبل سقوط الأسد كان "تصرفاً مسؤولاً" في ظل الظروف والملاحظات الموجودة في سورية أمنياً وعسكرياً وسياسياً، وواقع المنطقة.
وبشأن تصريحات بوتين حول إخراج 4 آلاف مقاتل إيراني من سورية، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن "هؤلاء كانوا أسر الدبلوماسيين والعاملين في الممثليات الدبلوماسية والقنصلية والثقافية الإيرانية في سورية والزوار الإيرانيين، وعدد من الزوار غير الإيرانيين الذين حضروا إلى سورية لتقديم العون للنازحين اللبنانيين"، مضيفاً أن "هؤلاء جميعاً قد انتقلوا إلى إيران عبر طائرات إيرانية عن طريق مطار حميميم بالتعاون مع روسيا". وتابع بقايي أن "إيران وروسيا تجمعهما علاقات مهمة في مختلف المجالات، والحوارات بينهما مستمرة على مختلف المستويات".
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد قال أمس الخميس خلال فعالية "الخط المباشر" مع المواطنين ومؤتمره الصحافي السنوي الكبير، إن 350 عنصراً من مقاتلي المعارضة دخلوا حلب في وقت انسحب فيه 30 ألف جندي من قوات الحكومة والقوات الموالية لإيران من دون قتال، ومؤكداً أن القوات البرية المقاتلة على الأرض "كانت مكونة من الجيش السوري والمجموعات الموالية لإيران". وأضاف أن روسيا نظمت عملية إجلاء أربعة آلاف مقاتل إيراني من سورية بناء على طلبهم