مسقط- الرؤية

 

تمثل مشاركة "مطارات عُمان" في معرض بورصة برلين الدولي للسياحة لعام 2024 أهمية استثنائية؛ حيث تقف سلطنة عُمان بكل فخر كشريك رسمي وضيف هذه النسخة، بقيادة وزارة التراث والسياحة، ومشاركة أكثر من 70 مؤسسة عمانية، في جهد متناغم يعكس تعاون الوزارة والقطاع الخاص لتقديم صورة متكاملة عن المشهد السياحي العماني ومكوناته الثرية.

وقال الشيخ أيمن بن أحمد الحوسني الرئيس التنفيذي لـ"مطارات عُمان"، إن المشاركة في هذا الحدث العالمي- الذي يجمع أكثر من 180 دولة- تأتي ضمن خطة استراتيجية للتضامن مع الجهود الوطنية للترويج عن الامكانات السياحية الهائلة لسلطنة عُمان كوجهة سياحية مفضلة، مستفيدة من الفرادة والاصالة والبنية التحتية المتطورة والخدمات المتميزة التي تقدمها. وأضاف الرئيس التنفيذي لمطارات عمان أن الفريق المعني في وحدة العمليات التجارية بمطارات عمان يواصل جهوده لاستقطاب شركات الطيران وتسيير وجهات مباشرة جديدة خلال عام 2024، وذلك بالتعاون الوثيق مع الشركاء الاستراتيجيين لتعزيز النشاط السياحي وتسهيل الوصول إلى سلطنة عمان.

وتأتي هذه الجهود في وقت مثالي، مع استمرار النمو الكبير في قطاع السياحة العماني، الذي سجل رقمًا قياسيًا بوصول عدد الزوار إلى 4 ملايين زائر خلال عام 2023. ويعكس هذا التقدم الأثر الإيجابي المتزايد لحركة الطيران والمبادرات الترويجية التي تقوم بها الوزارة بالتعاون مع جميع الشركاء بما فيهم مطارات عمان لتعزيز سلطنة عمان كوجهة سياحية عالمية رائدة.

وفي ظل هذه الأجواء الإيجابية، أكد الحوسني الدور الريادي لـ"مطارات عُمان" في العمل عن كثب مع الشركاء المحليين والدوليين لتوسيع شبكة الرحلات الجوية والتي من المتوقع أن تساهم في زيادة تدفق السياح والزوار إلى سلطنة عُمان، ما يعزز من مكانتها كمركز سياحي جاذب في المنطقة. وأشار الحوسني أيضًا إلى التطورات الجديدة في الخدمات التي تقدمها مطاراتها والتي من شأنها أن تعزز من تجربة المسافرين، وذلك من خلال تقديم خدمات مبتكرة ومتطورة تلبي توقعات واحتياجات الزوار الدوليين.

وتؤكد "مطارات عُمان" على التزامها بالاستدامة والابتكار كأساس لكافة أنشطتها وتطلعاتها المستقبلية، مع التركيز على تقديم تجارب سفر استثنائية تعكس الثقافة العمانية الأصيلة وتراثها الغني ضمن مساعيها للمساهمة بشكل فعال في تحقيق أهداف رؤية عُمان 2040، والتي تضع القطاع السياحي ضمن أولوياتها للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وشدد الحوسني على أهمية مشاركة "مطارات عُمان" في معرض بورصة برلين الدولي للسياحة هذا العام كشريك رسمي ، مؤكدًا أن هذه المشاركة ستسهم في تعزيز العلامة التجارية لسلطنة عُمان عالميًا وتعكس جهود جهاتها المعنية المتواصلة في استقطاب السياح والمستثمرين من جميع أنحاء العالم، ما يمهد الطريق نحو مستقبل واعد للسياحة في سلطنة عُمان.

وتمثل هذه الفعالية فرصة مثالية لعرض التطورات والمبادرات النوعية التي تقوم بها "مطارات عمان" والتي تساهم في تقديم تجربة زيارة فريدة وغنية للزوار من مختلف أنحاء العالم.وتأتي هذه الخطوات في إطار التزام الشركة بدعم وتنفيذ استراتيجيتها الشاملة، والتي يمثل التكامل مع جهود وزارة التراث والسياحة إحدى ركائزها الأساسية، وذلك من خلال تعزيز البنية الاساسية للمطارات، وتحسين الخدمات المقدمة فيها، وتوسيع شبكة الوجهات، ساعية الى زيادة جاذبية سلطنة عمان كوجهة سياحية متميزة، ضمن مساعيها للإسهام في تحقيق النمو المستدام وخلق فرص جديدة للاقتصاد الوطني.

وأضاف الحوسني أن النجاح الذي تحققه "مطارات عُمان" في مثل هذه الفعاليات الدولية يعكس قوة وجودة الخدمات التي توفرها، ويبرز دورها الريادي في تطوير قطاع الطيران والسياحة، معربًا عن ثقته في أن مشاركة "مطارات عمان" في معرض بورصة برلين الدولي للسياحة، ستفتح آفاقًا جديدة للتعاون الدولي وستعزز من مكانة سلطنة عمان كوجهة سياحية رائدة على الصعيد العالمي.

وأعرب الرئيس التنفيذي لمطارات عمان عن تقديره لجميع الشركاء والمشاركين الذين اسهموا في تحقيق هذا النجاح المشترك والذي يقدم ملمحاً مثالياً لمستقبل مزدهر لقطاع السياحة العماني، يحمل في طياته المزيد من الفرص للترويج لعُمان كوجهة سياحية عالمية مفضلة.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: مطارات عمان سلطنة عمان

إقرأ أيضاً:

غدا.. تدشين السياسة الصحية الوطنية في سلطنة عمان

تدشن وزارة الصحة غدا السياسة الصحية الوطنية لسلطنة عمان برعاية معالي السيد سلطان بن يعرب البوسعيدي المستشار بالمكتب الخاص، وبحضور معالي الدكتور هلال بن علي السبتي وزير الصحة، وعدد من المسؤولين.

تأتي هذه الخطوة بهدف تأمين حياة صحية متكاملة للسكان في سلطنة عمان من خلال حشد كافة الطاقات والجهود والموارد ذات الصلة بالصحة والعمل بروح الفريق الواحد.

وأكد معالي الدكتور هلال السبتي وزير الصحة أن إصدار السياسة الصحية الوطنية يعد خطوة مهمة في تعزيز النظام الصحي، مشيرا إلى أن هذه السياسة تأتي كإطار استراتيجي شامل يهدف إلى رفع كفاءة الخدمات الصحية وتحقيق مبدأ "الصحة للجميع وبالجميع"، من خلال تبني سياسات وطنية مبتكرة ومستدامة مثل "سياسة الصحة الواحدة".

وأضاف معاليه إن السياسة الصحية هي ثمرة جهود وطنية مكثفة وتعاون وثيق بين مختلف القطاعات الصحية والجهات المعنية، حيث تم إعدادها وفق نهج تشاركي لضمان تكاملها مع الأولويات الوطنية والاستراتيجيات التنموية، كما أنها تعكس التزام سلطنة عمان بتعزيز دورها الفاعل في الصحة الإقليمية والعالمية، والاستفادة من الخبرات والتجارب الدولية لتعزيز قدرة النظام الصحي على تقديم رعاية صحية عالية الجودة والكفاءة.

وأوضح معالي الوزير أن السياسة الصحية الوطنية تمثل خريطة طريق واضحة نحو مستقبل أكثر صحة واستدامة، ومرجعا أساسيا لصناع القرار لضمان تحقيق نظام صحي متكامل وعادل، قادر على تلبية احتياجات جميع السكان.

وأشار معالي الدكتور السبتي إلى أن الصحة تعد من أعلى أولويات "رؤية عُمان 2040"، حيث تمثل ركيزة أساسية للتنمية المستدامة ورفاه المجتمع. وأكد أن القطاع الصحي في سلطنة عمان قد شهد تطورا ملحوظا في العقود الماضية، مما ساهم في تحسين المؤشرات الصحية وتعزيز جودة الحياة، ومع ذلك، فإن المستجدات الصحية العالمية، بما في ذلك التحولات الديموغرافية والوبائية، وتغير أنماط الأمراض، والتطورات التكنولوجية السريعة، تفرض علينا تبني سياسات وطنية مرنة ومتجددة، تعتمد على الأدلة العلمية وأفضل الممارسات لضمان استدامة النظام الصحي وكفاءته في مواجهة التحديات المستقبلية.

مرتكزات أساسية

وتؤكد السياسة الصحية الوطنية لسلطنة عمان أن سكان السلطنة هم المحور الأساسي في تقديم الرعاية الصحية الشاملة والمتكاملة، وتهدف السياسة إلى إشراك المجتمع في العملية الصحية لتعزيز المسؤولية الجماعية تجاه صحة الفرد والمجتمع، ويشمل النظام الصحي في السلطنة جميع أطياف المجتمع، حيث يتعاون القطاع الحكومي والخاص ومنظمات المجتمع المدني والأسر والأفراد لتوفير أفضل رعاية صحية شاملة وآمنة وعادلة، مع ضمان حمايتهم من المخاطر الصحية.

ومن أبرز المرتكزات الأساسية التي تبنتها السياسة الصحية الوطنية، الصحة العامة، حيث تُعد الصحة العامة المظلة التي من خلالها يتم تعزيز الجهود المجتمعية لتحسين الصحة، وتسعى السياسة إلى توفير بيئة ملائمة تمكن الأفراد من الحفاظ على صحتهم ومنع تدهورها، من خلال الوقاية من الأمراض ومكافحتها، كما تهتم بكافة جوانب الصحة والرفاهية.

كما تُعد الرعاية الصحية الأولية الركيزة الأساسية للنظام الصحي في سلطنة عمان، يتم بناء باقي مستويات الرعاية الصحية على أساسها، مع ضمان التكاملية والشمولية، وتوفير خدمات صحية عالية الجودة وآمنة وعادلة، وملائمة مع احتياجات المجتمع، حيث إن جميع البرامج الصحية والخدمات المقدمة يجب أن تكون نابعة من احتياجات السكان وتتناسب مع المبادئ الأساسية للدولة، بالإضافة إلى التوافق مع الضوابط الشرعية والأعراف المجتمعية، ويجب أن تسهم هذه البرامج في تحسين صحة الأفراد وجودة حياتهم، وأن تستند إلى الأدلة العلمية وأفضل الممارسات.

وتُعد القيادة والحوكمة من العناصر الأساسية لتمكين النظام الصحي وتحسين أدائه، وتسعى السياسة إلى خلق بيئة عمل جاذبة وتحفيز الكوادر البشرية في مختلف المجالات الصحية.

كما تعمل السياسة على تأمين الموارد البشرية في مختلف التخصصات الصحية، وتنمية وتطوير الكوادر العاملة، مع تحسين بيئة العمل وتحفيز الموظفين، كما يتم وضوح التدرج الوظيفي لضمان استدامة الكوادر الصحية.

ويعد القطاع الخاص شريكًا فعالًا في التنمية الصحية، يتاح له فرصة المشاركة في النشاطات الصحية والاستثمار ضمن إطار الشراكة الإيجابية بين القطاعين العام والخاص، بما يعزز دور القطاع الخاص في تحسين النظام الصحي في سلطنة عمان.

ويُعد التعامل مع الطوارئ والكوارث أولوية قصوى، حيث يتم حشد الموارد البشرية والمادية اللازمة لمواجهة الكوارث الطبيعية والطوارئ الصحية، وتقديم الدعم المطلوب بأسرع وقت ممكن لضمان احتوائها.

ومن خلال هذه المرتكزات، تسعى سلطنة عمان إلى تحقيق نظام صحي متكامل ومستدام يلبي احتياجات جميع المواطنين والمقيمين في السلطنة ويعزز رفاه المجتمع.

إجراءات تنفيذية

وحددت السياسة الصحية الوطنية 21 إجراءً استراتيجيًا لتنفيذ أهدافها، حيث يتولى كل شريك من الشركاء، وفقًا لاختصاصه ودوره، اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية وتعزيز الصحة، ومن أبرز هذه الإجراءات وضع وإصدار التشريعات والقوانين واللوائح التي تضمن تحقيق أهداف السياسة الصحية الوطنية، واعتماد المعايير الوطنية والدولية التي تحافظ على صحة السكان عند اتخاذ القرارات ذات الصلة.

كما تشمل الإجراءات تشكيل المجالس الصحية واللجان الوطنية وتنظيم أشكال العمل الجماعي المشترك من أجل الصحة، مما يعزز العمل بروح الفريق الواحد ويقوي دور الشركاء ويضمن مساهمتهم الفعالة في التنمية الصحية، علاوة على ذلك، يتم ترجمة السياسة الصحية الوطنية إلى برامج استراتيجية ومشاريع ولوائح على مختلف المستويات من قبل جميع الشركاء، مع التأكد من قيام كل طرف بإعداد البرامج وصياغة السياسات الصحية التفصيلية في المجالات المتعلقة باختصاصاته، وإعداد الخطط اللازمة لتنفيذها.

إضافة إلى ذلك، يتم تأمين الموارد اللازمة لتحقيق أهداف السياسة الصحية من خلال أساليب تمويل متنوعة ومستدامة، ويشمل ذلك تنظيم مشاركة القطاع الخاص في الاستثمار الصحي والوقف الصحي بما يحقق العوائد الإيجابية على صحة السكان بكفاءة وفاعلية، كما يتم إعداد استراتيجية وطنية للتمويل المستدام للقطاع الصحي.

كما تم التركيز أيضًا على وضع استراتيجية وطنية للتعليم الصحي بهدف تنمية الكوادر البشرية في جميع التخصصات الصحية، مع رفع قدراتهم ومهاراتهم، والسعي لتحقيق الاكتفاء الذاتي في مختلف المهن الصحية، كما تم العمل على توفير بيئة عمل محفزة وداعمة ومستقطبة للكفاءات.

وتشمل الإجراءات الأخرى وضع استراتيجية شاملة للصحة السلوكية تتضمن تعزيز آلية رصد وتقييم وقياس الصحة السلوكية لجميع فئات المجتمع، كما تم التركيز على الوقاية من الأمراض ورصدها ومكافحة مسبباتها ومعالجة آثارها، مع تحديد وتقييم الأخطار الناجمة عنها، ووضع الضوابط وإدخال التقنيات التي تسهم في تقليل المخاطر إلى أدنى مستوى مع العمل المستمر لتحديث هذه الإجراءات.

كما ركزت السياسة على الجاهزية التامة لحالات الطوارئ الصحية الناجمة عن الأمراض أو الأوبئة أو الكوارث الطبيعية، مع ضمان الاستجابة الفعالة والفورية، وتم أيضًا استخدام أحدث التقنيات العلمية والتطورات التكنولوجية في جميع المجالات الصحية بعد التقييم اللازم لها، مع مراعاة قيم المجتمع العماني واحتياجاته، بما يضمن الأمان ويحقق التحسن المستدام.

من جانب آخر، تم التأكيد على أهمية نشر الوعي الصحي في المجتمع وتشجيع الأفراد على المشاركة الفاعلة في تعزيز صحتهم، كما تم التأكيد على غرس مفاهيم "الصحة للجميع وبالجميع" واتباع نهج الصحة الواحدة في وقاية الثروات الزراعية والحيوانية من الآفات والأمراض، وحماية الموارد المرتبطة بها، وضمان جودة وسلامة المياه والغذاء.

وتشمل الإجراءات أيضًا إجراء الدراسات والبحوث والمسوحات المتعلقة بالصحة، ووضع قواعد للبيانات الصحية لكل قطاع بهدف دعم تنفيذ السياسة الصحية الوطنية وضمان الأمن الدوائي وسلامة ووفرة الأدوية. بالإضافة إلى ذلك، تشجيع ودعم الصناعات الدوائية الوطنية والعمل نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في هذا المجال.

الممكنات الاستراتيجية

ووضعت السياسة الصحية الوطنية 14 ممكنًا استراتيجيًا لتطبيق العمل، تهدف إلى تعزيز وحماية صحة الفرد والمجتمع عبر مؤسساته المختلفة، ومن أبرز هذه الممكنات تحفيز وتشجيع المبادرات التي تشجع على تبني أنماط حياة صحية وسلوكيات سليمة، إضافة إلى التصدي للعوامل التي تؤثر سلبًا على الصحة، ويتم التركيز أيضًا على تقوية سبل الوقاية من الأمراض وطرق مكافحتها.

وإحدى الممكنات الرئيسية هي تمكين الإعلام الصحي لرفع وعي المجتمع وثقافته الصحية، بما يسهم في تعزيز أنماط الحياة الصحية، كما تم التأكيد على تعزيز مبدأ التعاون والشفافية بين كافة الشركاء في القطاع الصحي في سلطنة عمان، وتقوية الشراكة فيما بينهم، والدفع نحو تحقيق التكامل بين جميع الأطراف المعنية.

كما تسعى السياسة إلى تطوير منظومة متكاملة ومستدامة لقيادة وحوكمة إدارة النظام الصحي، بما يضمن تنمية القيادات على مختلف المستويات، ويوفر أكبر قدر من اللامركزية في إدارة وتوزيع الخدمات الصحية. وتشمل الممكنات أيضًا وضع القوانين واللوائح التي تحدد المسؤولية الطبية وتنظم آليات الممارسة والمحاسبة، مع اتخاذ الإجراءات اللازمة للتقليل من الأخطاء الطبية والآثار الناجمة عنها وتنظيم أخلاقيات المهنة.

وتمت الإشارة إلى أهمية توسيع نطاق التغطية بالرعاية الصحية ذات الجودة العالية على جميع مستوياتها لتلبية حاجة السكان، مع ضمان الوصول إليها بيسر وعدالة وأمان واستدامة، كما تعمل السياسة على التطوير المستمر للمنظومة البحثية والمعلوماتية لدعم صناعة القرار المبني على الأدلة، وتحفيز الإبداع والابتكار، وتشمل الممكنات أيضًا مواكبة أحدث التطورات العلمية والتكنولوجية، وتقوية وتطوير المساهمة في الصحة الدولية على الصعيدين الإقليمي والعالمي، من خلال تعزيز العلاقات مع المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالصحة.

مقالات مشابهة

  • مطار الملك خالد الدولي يحقق المركز 24 في قائمة “سكاي تراكس 2025”
  • "عمانتل" شريك تقني لجناح عُمان في "إكسبو 2025 أوساكا" باليابان
  • انطلاق مسابقة عُمان الجامعية للبرمجة بمشاركة 194 متسابقا
  • ملك الأردن يؤكد حرص بلاده على دعم جهود سوريا بحفظ أمنها واستقرارها
  • غدا.. تدشين السياسة الصحية الوطنية في سلطنة عمان
  • سلطنة عمان تحتفل بيوم الصحة العالمي
  • عضو الغرف السياحية: زيارة «ماكرون» تعزز مكانة مصر كوجهة سياحية آمنة وذات تاريخ ثقافي غني
  • تفقد الانضباط الوظيفي في مجلس الترويج السياحي وصندوق التراث
  • مفاوضات بين طهران وواشنطن برعاية سلطنة عمان
  • سلطنة عمان تستعرض آفاق التعاون مع بوتان في مشروع GMC