60 متراً تفصل بين طائرتين بسماء الرياض.. مشهد يحبس الأنفاس منوعات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
منوعات، 60 متراً تفصل بين طائرتين بسماء الرياض مشهد يحبس الأنفاس،راج فيديو مثير على منصات التواصل الاجتماعية والإعلامية، لمرور طائرتين فوق جبال طويق .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 60 متراً تفصل بين طائرتين بسماء الرياض.. مشهد يحبس الأنفاس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
راج فيديو مثير على منصات التواصل الاجتماعية والإعلامية، لمرور طائرتين فوق جبال طويق الشهيرة وسط السعودية، والذي أظهر اقتراب الطائرتين من بعضهما البعض، قبل هبوطهما بسلام في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، في مشهد يحبس الأنفاس.فالطائرة الأولى تابعة للخطوط السعودية من نوع B777-300 يقودها الكابتن ممدوح بخاري، وأخرى تابعة لخطوط فلاي ناس من نوع A320 neo يقودها الكابتن فهد اليحيى.في حين أوضح الحساب الرسمي للطيران السعودي عبر "تويتر" أن الارتفاع بين الطائرتين كان 60 مترا فقط، في الوقت الذي انتقده عدد من النشطاء بأن مسافة 60 مترا فقط مخاطرة كبيرة، لاسيما أن الطائرة تولد تيارات قد تعصف بالأخرى.إلى ذلك، حلل الطيار المدني والناشط في إعلام الطيران، عبدالله الغامدي: "هذه المناورات لا تتم إلا بعد أخذ الإذن من السلطة التشريعية، الفرق بين الطائرات يتجاوز 500 قدم بالتأكيد من أجل السلامة وتفادي الزوابع الهوائية بين الطائرات، وقبل تطبيق هذه المناورة في السماء تم تطبيقها نظرياً على الأرض، ودرسوا فيها طبيعة المنطقة والعوائق بها وحالات الطوارئ".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكشف عن معبد أثري جديد في صعيد مصر
كشفت بعثة أثرية مصرية ألمانية مشتركة، من المجلس الأعلى للآثار المصرية، وجامعة توبنغن الألمانية، عن صرح كامل لمعبد بطلمي، وذلك أثناء عملها بالناحية الغربية لمعبد أتريبس الكبير بمحافظة سوهاج في صعيد مصر.
وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، إن "هذا الكشف، يعد النواه الأولي لإزاحة الستار عن باقي عناصر المعبد الجديد بالموقع"، لافتاً إلى أن "واجهة الصرح التي تم الكشف عنها بالكامل يصل اتساعها إلى 51 متراً، مقسمة إلى برجين، كل برج باتساع 24 متراً، يفرق بينهما بوابة المدخل".
حجم الأقصروأضاف خالد في بيان أن "زاوية ميل الأبراج تشير إلى أنه من الممكن أن يكون الارتفاع الأصلي للصرح كان يبلغ 18 متراً، بما يضاهي أبعاد صرح معبد الأقصر بمحافظة الأقصر".
وأكد أن "البعثة سوف تستكمل أعمالها بالموقع للكشف عن باقي المعبد بالكامل خلال مواسم الحفائر القادمة، وسيوفر المجلس الأعلى للآثار الدعم الكامل للبعثة طبقاً لتوجيهات شريف فتحي وزير السياحة والآثار بتذليل أية عقبات لعمل البعثات الأثرية".
مناظر تصور الملكوقال رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر العليا، ورئيس البعثة من الجانب المصري محمد عبد البديع، إنه "أثناء أعمال تنظيف البوابة الرئيسية التي تتوسط الصرح، تم الكشف عن النصوص الهيروغليفية التي تزين الواجهة الخارجية والجدران الداخلية، بالإضافة إلى نقوش لمناظر تصور الملك وهو يستقبل المعبودة - ربيت".
وأضاف أنه "من خلال دراسة الخراطيش المكتشفة في المدخل وعلى أحد الجوانب الداخلية تبين أن هذه البوابة تعود إلى عصر الملك بطلميوس الثامن الذي قد يكون هو نفسه مؤسس المعبد، ومن المرجح أيضاً وجود خرطوش باسم زوجته الملكة كليوباترا الثالثة بين النصوص".
وقال كريستيان ليتز، رئيس البعثة من الجانب الألماني، إن "البعثة تمكنت من استكمال الكشف عن الغرفة الجنوبية، والتي كان قد تم الكشف عن جزء منها خلال أعمال البعثة الأثرية الإنجليزية بالموقع برئاسة العالم بتري بين عامي 1907 و1908م، والتي زين جانبي مدخلها بنصوص هيروغليفية، ومناظر تمثل المعبودة ورب الخصوبة وهو محاط بهيئات لمعبودات ثانوية فلكية بمثابة نجوم سماوية لقياس ساعات الليل".