جائزة استحقاق لسوناطراك نظير مساهمتها في تطوير صناعة الغاز
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أسدى منتدى الدول المصدّرة للغاز جائزة استحقاق لمجمع سوناطراك، وذلك نظير مساهمته الفعالة في مجال تطوير صناعة الغاز الطبيعي.
وتسلم الجائزة الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك رشيد حشيشي. حيث جرت بالمركز الدولي للمؤتمرات ”عبد اللطيف رحال”.
وتم تنظيم مراسيم التسليم عقب إختتام أعمال الاجتماع الاستثنائي لوزراء الدول المصدرة للغاز المنعقد اليوم 01 مارس 2024.
ونشرت سوناطراك، ملف الترشح الذي قدم لمنتدى الدول المصدّرة للغاز وسمح بنيل هذه الجائزة الفخرية:
ملف الترشح باللغة الفرنسية : https://cutt.ly/Tw1dKXws
ملف الترشح باللغة العربية : https://cutt.ly/ew1dLuPz
ملف الترشح باللغة الانجليزية : https://cutt.ly/gw1dLzdk
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ملف الترشح
إقرأ أيضاً:
رئيس بنين يؤكد عزمه على عدم الترشح لولاية ثالثة
في خطوة حاسمة تضع حدا للتكهنات حول مستقبله السياسي، أعلن الرئيس البنيني باتريس تالون رسميا أنه لن يترشح لولاية رئاسية ثالثة في الانتخابات المقررة العام المقبل.
وجاءت تصريحات تالون خلال مقابلة أجرتها معه مجلة "جون آفريك "، شدد خلالها على احترامه للدستور والتزامه بمبدأ التداول السلمي للسلطة، معتبرا أن "التغيير ضروري لتعزيز الديمقراطية وترسيخ المؤسسات".
ووضع هذا الإعلان حدا للتكهنات التي أثيرت منذ انتخابه رئيسا لبنين في عام 2016 وإعادة انتخابه في 2021، حيث ظل الجدل قائما بشأن إمكانية سعيه إلى تعديل الدستور لتمديد فترة حكمه، إلى أن قطع الشك باليقين من خلال تصريحاته التي أكد فيها أنه لن يسعى بأي شكل من الأشكال إلى البقاء في السلطة بعد انتهاء ولايته الثانية.
وقال تالون في المقابلة التي أجرتها معه المجلة "لطالما كنت واضحا بشأن التزامي بالقوانين والمؤسسات. لا يمكننا تعديل القواعد لتناسب طموحات فردية. التداول السلمي للسلطة أساس الديمقراطية".
وقد شهدت الساحة السياسية في بنين خلال الأشهر الأخيرة تباينا في المواقف حول احتمال محاولة الرئيس الالتفاف على الدستور للبقاء في السلطة، حيث عبّر أنصاره عن رغبتهم في استمراره في الحكم، مشيدين بما وصفوه بالإنجازات الاقتصادية والإصلاحات الإدارية التي تحققت خلال فترته الرئاسية، بينما حذّرت المعارضة من أي محاولة لتمديد ولايته.
إعلانويفتح هذا الإعلان الباب أمام انتخابات رئاسية مفتوحة في 2026، حيث ستحتاج الأحزاب السياسية إلى البحث عن مرشحين جدد قادرين على قيادة البلاد في المرحلة المقبلة.
وقد أشارت مصادر إعلامية إلى أن بعض الشخصيات السياسية في البلد بدأت الترويج لنفسها كبدائل محتملة للرئيس المنتهية ولايته.
ومع بدء العد التنازلي لهذا الاستحقاق، من المتوقع أن تشهد الساحة السياسية تحالفات جديدة وتكثيفا للأنشطة الانتخابية، وسط تساؤلات حول الخليفة المحتمل للرئيس الحالي، وما إذا كان سيلعب دورا في اختيار خلفه.