توقيع مذكرة تفاهم بين الأكاديمية العربية و جامعة الأقصر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
شهد محمد عبد القادر نائب محافظ الأقصر توقيع مذكرة تفاهم اليوم الأربعاء التي اعلنت عنها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري؛ لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين الأكاديمية وجامعة الأقصر.
ووقع على الاتفاقية كل من الأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية العربية، والأستاذ الدكتور حمدي محمد حسين رئيس جامعة الأقصر ،في حضور الأستاذ الدكتورة هبة صالح رئيس معهد تكنولوجيا المعلومات ، الأستاذ الدكتور يسري الجمل نائب رئيس الأكاديمية، الأستاذ الدكتور أسامة إسماعيل مستشار رئيس الأكاديمية للمعلوماتية ، المهندس محمد فؤاد رئيس قسم البرمجيات بالأكاديمية ، الدكتور أحمد الشناوي عميد المركز الإقليمي للمعلوماتية.
وتهدف مذكرة التفاهم إلي تعزيز التعاون العلمي والأكاديمي والثقافي، وتبادل الخبرات بين الأكاديمية العربية وجامعة الأقصر.
وفي غضون ذلك أعرب رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع جامعة الأقصر مشددا على أهمية التعاون بين المؤسسات التعليمية بما يحقق أهداف التنمية المستدامة، ويخدم العنصر البشري وبناء الإنسان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر جامعة الأقصر الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري مذكرة تفاهم
إقرأ أيضاً:
المملكة وإندونيسيا تبرمان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في قطاع التعدين والمعادن
أبرم معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف في العاصمة الإندونيسية جاكرتا اليوم، مذكرة تفاهم مع وزير الطاقة والثروة المعدنية في جمهورية إندونيسيا باهيليل لهداليا، تستهدف تعزيز التعاون الإستراتيجي، وتبادل الخبرات بين البلدين في قطاع التعدين والمعادن.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في قطاع التعدين، بما في ذلك تبادل الخبرات ونقل المعرفة في مجال التعدين وإنتاج ومعالجة المعادن، والاستكشاف التعديني، وأعمال المسح الجيولوجي، وممارسات التعدين المستدامة، إضافة إلى تقنيات التعدين الحديثة، وتقييم الخامات المعدنية، وتطوير التعاون في مجالات الصناعات التعدينية والموارد المعدنية.
ويأتي توقيع المذكرة خلال الزيارة الرسمية لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية إندونيسيا -التي ترأس خلالها وفدًا رفيع المستوى من منظومة الصناعة والتعدين-؛ بهدف تعزيز الروابط الاقتصادية الثنائية، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في قطاع التعدين، وعدة قطاعات صناعية تتقدمها الأغذية والأدوية والسيارات.