اكتشف كيفية فتح حساب في بنك مصر من هاتفك المحمول دون رسوم، واستفد من المزايا
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
مع التطور المستمر في مجال الخدمات المصرفية، أصبح فتح حساب بنكي لدى بنك مصر موضوعًا شائعًا يشغل بال العديد من الأفراد، سواء كانوا من الشباب الباحثين عن الاستقلالية المالية أو رجال الأعمال الذين يسعون لتوفير وسيلة مالية مرنة وآمنة، وتنطوي هذه العملية على مجموعة من الشروط والمتطلبات التي يجب معرفتها لتحقيق النجاح في فتح الحساب.
وفي هذا الموضوع، سنلقي نظرة على كيفية فتح حساب بنكي في بنك مصر والخطوات الأساسية المطلوبة لذلك.
فتح حساب في بنك مصريفتش الكثير من الأشخاص عن تكلفة إنشاء حساب بنكي جديد لدى بنك مصر، الذي يعتبر من المؤسسات المصرفية البارزة التي تقدم باقة واسعة من الخدمات المالية للعملاء، بما فيها الحسابات الجارية وحسابات التوفير، إلى جانب القروض وفرص الاستثمار والحلول التكنولوجية المتطورة وغيرها.
وتسنح الفرصة للعملاء لبدء التوفير من خلال فتح حساب توفير مع بنك مصر، ويمكن اتمام ذلك عبر وديعة ابتدائية لا تقل عن ثلاثة آلاف جنيه مصري، وهذا الإجراء يحدث من خلال زيارة أي من فروع البنك، التي تتواجد في جميع أنحاء المحافظات المصرية.
مزايا فتح حساب التوفير بالجنيه في بنك مصريمكن استرداد العوائد المكتسبة من حساب التوفير بصورة دورية وذلك إما شهريًا، كل ثلاثة أشهر، أو مرتين في العام.يمكن تنفيذ عمليات سحب وإيداع المبالغ المالية بأي قيمة من خلال الفروع التابعة لبنك مصر المنتشرة.يمكن تنفيذ عمليات الودائع والاستردادات من خلال استخدام أجهزة الـ ATM.يمكن تحويل الأموال من حساب إلى حساب آخر.يمكنك الحصول على شهادات ادخارية تنقص قيمتها من الرصيد الموجود في حسابك الخاص بالادخار، ومن ثم يُضاف أي ربح تولده هذه الشهادات إلى ذات الحساب الادخاري الذي تحتفظ به.يجري بنك مصر سحبًا شهريًا على الحسابات الادخارية حيث يحظى العملاء بفرصة الفوز بمكافآت قيمتها تصل إلى مائة ألف جنيه.يمكن للوالدين فتح حساب توفير خاص بأطفالهم الذين هم دون السن القانونية للرشد.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بنك مصر فتح حساب في بنك مصر فی بنک مصر فتح حساب من خلال
إقرأ أيضاً:
أحزاب تكشف كيفية مواجهة الشائعات قبل انتشارها.. خطوات استباقية ودور توعوي
تواصل الدولة المصرية السير بخطى ثابتة مواجهة الشائعات باعتبارها أداة للتلاعب واستهداف الوطن، وذلك من خلال تكامل الجهود بين الأحزاب والمؤسسات التشريعية والتنفيذية، والإعلامية، إذ تسعى الدولة إلى تعزيز وعي المواطنين بمواجهة التحديات التي تفرضها الحروب المعنوية في العصر الحديث.
الشائعات من أخطر أدوات الحروب الحديثةوقالت النائبة ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب «حماة الوطن»، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن الشائعات باتت تمثل إحدى أخطر أدوات الحروب الحديثة، وتستهدف تآكل الثقة بين الدولة والمواطنين، كما أن مصر تعتمد نهجًا استباقيًا في التصدي لهذه الظاهرة، من خلال تعزيز منظومة الإعلام الوطني وتوفير الحقائق بشكل سريع ودقيق.
وأشارت «الهريدي» في حديثها لـ«الوطن» إلى أهمية رفع مستوى الوعي المجتمعي عبر برامج تعليمية وإعلامية تسلط الضوء على كيفية التحقق من مصادر الأخبار، بالإضافة إلى دعم القوانين التي تجرم نشر الأخبار الزائفة التي تهدد السلم العام.
الشائعات أدوات لزرع الفتنة بين فئات المجتمعمن جانبه، شدد ياسر قورة، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد وعضو الهيئة الاستشارية العليا، على أن الشائعات ليست مجرد أكاذيب، بل هي أدوات لزرع الفتنة بين فئات المجتمع، مؤكدًا أن مواجهة هذه التحديات تتطلب تضافر الجهود بين الأحزاب السياسية والبرلمان لتطوير تشريعات قوية تضمن محاسبة مروجي الأخبار الزائفة.
وأضاف «قورة» خلال حديثه لـ«الوطن» أن التعاون مع مؤسسات الدولة في نشر الحقائق بشكل استباقي يُعد عاملا رئيسيا في القضاء على الشائعات قبل انتشارها، مشيرا إلى أهمية الاستثمار في تطوير وسائل الإعلام الحكومية والخاصة لتكون مصدرا موثوقا وسريعا للمعلومات.