شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن السيسي أسس وقيم الجمهورية الجديدة تبني على سابقتها ولا تهدمها، 11 06 ص الأحد 23 يوليه 2023 كتب محمد نصار قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إنه بعد 70 عاما على تأسيس الجمهورية الأولى ومع .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيسي: أسس وقيم الجمهورية الجديدة تبني على سابقتها ولا تهدمها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السيسي: أسس وقيم الجمهورية الجديدة تبني على سابقتها...

11:06 ص الأحد 23 يوليه 2023

كتب- محمد نصار:

قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إنه بعد 70 عاما على تأسيس الجمهورية الأولى ومع تغير طبيعة الزمن وتحدياته واجتياز الوطن لأحداث تاريخية كبرى خلال السنوات من 2011 إلى 2014 بفترة عصيبة من الفوضى وعدم الاستقرار هددت وجود الدولة ذاته ومقدرات شعب مصر، كان لزاما أن نفكر بجدية في المستقبل و الجمهورية الجديدة التي تمثل التطور التاريخي لمسيرتنا الوطنية لأمة عظيمة آن لها أن تستعيد مكانتها المستحقة بين الأمم.

وأضاف السيسي، خلال كلمته بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، اليوم الأحد: أسس وقيم الجمهورية الجديدة تبني على سابقتها ولا تهدمها، وتضيف إليها ولا تنتقص منها، وتقوم على أولوية الحفاظ على الوطن وحمايته وسط واقع دولي يتزايد تعقيده واضطرابه على نحو غير مسبوق ووحدة الجبهة الداخلية بالنظر إلى تغير طبيعة التهديدات التي أصبح جزءا كبيرا منها يستهدف الداخل حصرا.

وأشار الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أن الجمهورية الجديدة في نتاج لمرحلة غير مسبوقة في تاريخ مصر من الصعاب والتحديات أدرك المصريون خلالها أن الوطن الآمن المستقر يعلو ولا يُعلى عليه كما أن التطوير والتحديث الاجتماعي والاقتصادي أصبح ضرورة للحياة والمستقبل وليس ترفا أو رفاهية.​ش

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خبراء عالميون لـ«الاتحاد»: الإمارات سباقة عالمياً في تبني أحدث تقنيات إدارة المرافق

يوسف العربي (أبوظبي)
تتبنى الإمارات أحدث التقنيات العالمية لإدارة المرافق والموارد بما يضمن تسخيرها لاستدامة النمو وتقليص الانبعاثات، وفق خبراء عالميين مشاركين في المؤتمر العالمي للمرافق.
 وقال هؤلاء لـ«الاتحاد» إن قطاع المرافق في المنطقة يتمتع بفرص واعدة لمواصلة التطور والنمو بسرعات هائلة، بفضل التوجهات المستقبلية المستدامة لمؤسسات كلٍ من القطاعين الحكومي والخاص.
وأشاروا إلى أهمية التقنيات الرقمية مثل إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، والبلوك تشين، وتطبيقات التكنولوجيا المبتكرة، وبرمجيات تعزيز كفاءة الطاقة، والشبكات الذكية، والتحليلات الفورية للبيانات في تعزيز مزيج الطاقة النظيفة والمتجددة بشكل أفضل، والحد من هدر الطاقة والمياه، وتحسين إدارة الموارد، وتسريع تحوّل المنطقة إلى بنى تحتية مستدامة، بما يخدم الاستثمارات الكثيفة التي تشهدها المنطقة في تصميم مدن ومجتمعات المستقبل الذكية. 
وأضافوا أن دولة الإمارات شهدت بفضل المبادرات الحكومية انتشاراً واسعاً لتبني الطرق الصديقة للبيئة في العديد من القطاعات التي يأتي في مقدمتها الصحة والتعليم والصناعة، بعد أن لمس رواد هذه القطاعات الوفورات والفوائد التي يمكن تحقيقها من خلال تبني الممارسات البيئية الصحيحة.

تبريد المناطق 
وقال الدكتور يوسف الحمادي الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول في شركة «تبريد» إن الإمارات تقود جهود المنطقة في مجال الاستدامة لتمضي قدماً نحو تحقيق الحياد الكربوني.
ولفت إلى أن مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة في الدولة تتنوع بين طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الحرارية الجوفية وغيرها.
 وأشار إلى أن جهود الإمارات في مجال تعزيز الاستدامة تجاوزت حدود دولة الإمارات ووصلت هذه الجهود مختلف أنحاء العالم عبر شركات رائدة مثل تبريد.
وقال إن الشركة تسهم بدورها في تحقيق الهدف الإماراتي للوصول إلى الحياد الكربوني وذلك نسبة لكفاءتها العالية في استخدام الطاقة، ولا سيما أنها حصلت حديثاً على شهادات الحياد الكربوني.
وأضاف بأن شركة تبريد تعتبر الشركة الرائدة لتبريد المناطق عالمياً، بطاقة تشغيلية تتجاوز 1.3 مليون طن متري، فيما تحقق هذه الأنظمة وفورات بنسبة 50% على صعيد استهلاك الكهرباء مقارنة بالأنظمة التقليدية للتكييف.
ونوه بأن الإمارات تمسك بزمام المبادرة في تطوير مشروعات تبريد المناطق، باعتباره قطاعاً مهماً موفراً للطاقة، ما يعزز الجهود العالمية لخفض انبعاثات الكربون. 
وأوضح أن توفير التبريد بالطرق التقليدية عملية كثيفة الاستهلاك للطاقة، وبالتالي تحقق عمليات تبريد المناطق توفيراً كبيراً في استهلاك الطاقة. 
وتتحقق هذه الفائدة في المدن الكبرى الجديدة والمتطورة في المنطقة، وهنا تأتي أهمية إدخال منظومة تبريد المناطق من المراحل الأولى لتصميم المدن والمشاريع العقارية الكبيرة.
ويوفر نظام تبريد المناطق مياهاً مبردة تسمح لمشغلي المشاريع الكبرى بتكييف الهواء في جميع المرافق ضمن المجتمعات التي تعمل بها، وتقوم شركة تبريد حالياً بتبريد أبرز المعالم في جزيرة ياس، وجزيرة الماريه، وجزيرة السعديات، ووسط دبي التجاري، مثل فيراري وورلد وورنر برذرز وسي وورلد أبوظبي والغاليريا مول واللوفر أبوظبي وبرج خليفة، وغيرها المزيد من المعالم البارزة في 6 دول دول منتسرة بين دول مجلس التعاون الخليجي والهند ومصر.

شبكة موثوقة 
ومن جانبه قال الدكتور مصطفى الجزيري، العضو المنتدب لمنطقة الخليج والمغرب في شركة «هيتاشي إنرجي»: يعد المؤتمر العالمي للمرافق منصة ممتازة للتواصل مع صانعي السياسات وأصحاب المصلحة الآخرين في القطاع وتعزيز التعاون لإنشاء شبكة طاقة موثوقة وذات كفاءة عالية. 
 وقال إن شركة «هيتاشي إنرجي» تعرض تقنياتها وابتكاراتها في القطاع لتعزيز مرونة نظام الطاقة، ودفع عجلة الرقمنة، وتسريع وتيرة التحول العالمي للطاقة. وتشكل مرونة نظام الطاقة عنصراً حاسماً في دمج مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يضمن استقرار الشبكة وثباتها، وتقليل انبعاثات الكربون، ومع تطور مشهد الطاقة، تُعد أنظمة الطاقة المرنة والقابلة للتكيف ضرورية للحفاظ على إمدادات موثوقة للكهرباء وتحقيق أهداف الاستدامة.
 ونوه بأن الإمارات تخطو خطوات سريعة وعملاقة في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة في ظل شراكة استراتيجية بين القطاعين الحكومي والخاص.

أخبار ذات صلة انطلاق أعمال المؤتمر الخليجي للتراث والتاريخ الشفهي «جائزة الشارقة لحقوق النشر» تفتح باب المشاركة في دورتها الثالثة

منصة استراتيجية 
أكد خالد بن هادي، الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز للطاقة في الإمارات، ريادة الإمارات في مجال تبني التقنيات الحديثة في مجال الاستدامة وإدارة المرافق مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه التكنولوجيا في إزالة الكربون من مختلف القطاعات.
 وأشار إلى أن تطوير الابتكارات وحده أصبح شيئاً من الماضي، حيث يجب أن نكون أسرع وأكثر فعالية من حيث التكلفة، وذلك من خلال العمل المشترك وتبني الحلول المتطورة.
ونوه بأن يوفر المؤتمر أيضاً منصة مثالية لتبادل المعرفة حول أحدث التطورات العلمية وتشجيع الابتكار، فضلاً عن تزويد صناع القرار بالبيانات والمعلومات الدقيقة اللازمة لاتخاذ قرارات مستنيرة.

أحدث الحلول
قال إيلي رزق نائب الرئيس للعملاء الرئيسيين في «ميتسوبيشي باور» بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إن الإمارات سباقة في تبني أحدث الحلول التكنولوجية في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة بما يسهم في تحقيق هدفها الاستراتيجي للوصول إلى الحياد الكربوني.  ونوه بأن مبادرة الإمارات السباقة من خلال تحديد عام 2050 لتحقيق الحياد الكربوني يؤكد على ريادة الدولة في هذا المجال على الصعيدين العالمي والإقليمي.
وأشار رزق إلى أن القطاعين الحكومي والخاص يبديان التزاماً واضحاً بالمساهمة في تحقيق الهدف الاستراتيجي الإماراتي للوصول إلى الحياد المناخي بحلول الوقت المحدد.
ولفت إلى الطلب المتزايد على توربينات الغاز خلال الفترة الراهنة منوهاً بأن هذا الأمر يحمل في طياتها مزايا متعددة حيث إن هذه التوربينات معدة ايضاً للتحول والتعامل مع غاز الهيدروجين.
 ونوه بأن الشركة لديها في الوقت الراهن القدرة على التعامل مع غاز الهيدروجين بنسبة 30% باستخدام التوربينات لتتحول هذه النسبة خلال الخمس سنوات المقبلة إلى 100% لطاقة متجددة بصفر انبعاثات كربونية.

فرص واعدة
قال وليد شتا، رئيس شنايدر إلكتريك لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: يمتلك قطاع المرافق فرصاً واعدة جداً لمواصلة التطور والنمو بسرعات هائلة، بفضل الرؤى الاستراتيجية والتوجهات المستقبلية المستدامة لمؤسسات كلٍ من القطاعين الحكومي والخاص على مستوى تسريع التحوّل الرقمي، أو تعزيز الاستدامة في مختلف مسارات التنمية، أو تحييد الانبعاثات الكربونية، وصولاً إلى تحقيق الحياد المناخي المنشود خلال العقود القليلة المقبلة. ولفت إلى أهمية التقنيات الرقمية مثل إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والبلوك تشين وتطبيقات التكنولوجيا المبتكرة وبرمجيات تعزيز كفاءة الطاقة والشبكات الذكية والتحليلات الفورية للبيانات في تعزيز مزيج الطاقة النظيفة والمتجددة بشكل أفضل، والحد من هدر الطاقة والمياه، وتحسين إدارة الموارد، وتسريع تحوّل المنطقة إلى بنى تحتية مستدامة، بما يخدم الاستثمارات الكثيفة التي تشهدها المنطقة في تصميم مدن ومجتمعات المستقبل الذكية. 
وأكد شتا أن «شنايدر إلكتريك»، التي تشارك بفاعلية في المؤتمر العالمي للمرافق في العاصمة أبوظبي، تعرض حزمة من أحدث التقنيات والبرامج والحلول التي تزيد من كفاءة الطاقة وتسرّع إزالة الكربون، وتدعم تحوّل المؤسسات والشركات في المنطقة نحو الشبكات الذكية والمستدامة والمرافق التي تتم إدارتها رقمياً لتعزيز الحياد الكربوني، وتحسين إدارة الطلب، مما يحسّن أمن الطاقة وكفاءتها، ويسهل التعامل مع تحديات عالمية. 

مقالات مشابهة

  • لماذا تبني قسد أبراج مراقبة بين مناطقها ومناطق النظام بسوريا؟
  • حمدان بن محمد: الابتكار والريادة والإلهام نهج دولتنا وفكر قادتنا وقيم متأصلة
  • مشاركون بـ «منتدى الشارقة للاستثمار»: الإمارات تبني اقتصاداً ذكياً قائماً على التقنيات الحديثة
  • النائب محمد البنا: مبادرة «بداية» تتسق مع أهداف الجمهورية الجديدة لبناء الإنسان
  • «مصر أكتوبر»: مبادرة «بداية جديدة» تعكس رؤية الجمهورية الجديدة
  • «مصر أكتوبر»: مبادرة «بناء الإنسان» تحقق مستهدفات الجمهورية الجديدة
  • خبراء عالميون لـ«الاتحاد»: الإمارات سباقة عالمياً في تبني أحدث تقنيات إدارة المرافق
  • الرئيس السيسي يمنح مفتي الجمهورية السابق وسام العلوم من الدرجة الأولى
  • روسيا تدرس حظر تبني أطفالها من مواطني دول تسمح بتغيير الجنس
  • أكاديميون: مواقع التواصل الاجتماعي تهدد ثوابت وقيم المجتمع