السبت.. "الحرملك" تحيى حفلًا فنيًا جديدًا في الهناجر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تحيى فرقة "الحرملك" الموسيقية بقيادة المايسترو الدكتورة مروة عبدالمنعم، حفلا فنيا جديدا، في السابعة من مساء السبت المقبل، الموافق 9 مارس الجاري، بمسرح مركز الهناجر للفنون في ساحة دار الأوبرا المصرية بقيادة الفنان شادي سرور، وذلك بمناسبة الاحتفال بشهر المرأة المصرية والعالمية.
تقدم الفرقة بقيادة المايسترو الدكتورة مروة عبدالمنعم، باقة من أروع الأغاني التراثية لنجوم زمن الفن الجميل، بالإضافة إلى بعض الأغاني التي ارتبطت بالمرأة، أداء المطربة رحاب صالح.
كما تقدم مجموعة متنوعة من المقطوعات الموسيقية على آلة الكمان تؤديها المايسترو الدكتورة مروة عبدالمنعم، وآلة الجيتار للفنان الدكتور أحمد عبدالرحمن، والإيقاع للفنان رامي فايز.
يأتي ذلك على هامش ملتقى الهناجر الثقافي، الذي يحمل عنوان "هن أصل الحكاية"، وتديره الناقدة الدكتورة ناهد عبدالحميد، مدير ومؤسس الملتقى.
ويستضيف الملتقى كل من: الدكتورة وفاء عبدالسلام الواعظة بوزارة الأوقاف، والدكتورة غادة عامر، عميد كلية الهندسة بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، والدكتورة إيمان صبحي أستاذ بمركز البحوث الزراعية، والدكتورة داليا المتبولي أستاذ الإعلام بجامعة دمياط، والباحثة مها مروان مقرر المجلس القومي للمرأة بالقاهرة، والدكتورة هند هلال المسئول الإعلامي بمكتب محافظ الشرقية، وخبيرة التدريب الإعلامي والمؤسسي المعتمدة دوليًا من البورد الدولي ibct وعدد من المؤسسات الحكومية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مروة عبدالمنعم مركز الهناجر للفنون
إقرأ أيضاً:
الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''
اهتمت صحف ومواقع عالمية في مقالات وتقارير باتفاق الحكومة السورية مع "قوات سوريا الديمقراطية"، ومع وجهاء محافظة السويداء، بالإضافة إلى تسليطها الضوء على الوضع الإنساني في قطاع غزة وعلى الملف الأوكراني.
وكتبت صحيفة "فايننشال تايمز" أن اتفاق الحكومة السورية مع "قوات سوريا الديمقراطية" يمثل تقدما كبيرا لإدارة الرئيس أحمد الشرع في سعيها إلى بسط سيطرتها على البلاد التي شهدت كثيرا من الانقسامات.
وأضافت أن "مصير قوات سوريا الديمقراطية كان أحد أكبر التحديات لجهود السلطات الجديدة لتوحيد السوريين وقوات الأمن"، وأشارت الصحيفة إلى أن "من شأن الاتفاق أن يقلل من خطر اندلاع مزيد من العنف، ويخفف أيضا من حدة الاحتكاك بين تركيا والولايات المتحدة".
وفي السياق نفسه، أوردت صحيفة "معاريف" أن "توقيع اتفاق بين الحكومة السورية ووجهاء وقيادات من محافظة السويداء يمثل ضربة قاسية لإسرائيل، فقد تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في العديد من تصريحاته بحماية الدروز".
وتابعت الصحيفة أن "الخطوة تأتي بعد اتفاق آخر مع "قوات سوريا الديموقراطية"، مما يعني بالنسبة إلى إسرائيل أن القيادة السورية الجديدة اتفقت مع الأكراد ثم مع الدروز في تطور يوسع نطاق سيطرتها على البلاد".
ومن جهة أخرى، سلطت صحيفة "الإندبندنت" الضوء على الوضع في غزة بعد قرار إسرائيل قطع الكهرباء، بينما تواصل منع دخول المساعدات.
وأشارت إلى أن النتائج كانت كارثية على فلسطينيي غزة، بداية من غلاء أسعار المواد الغذائية ونقص المياه الصالحة للشرب، بسبب توقف محطة تحلية المياه، فضلا عن تراجع خدمات العلاج على قلتها وتعاظم أزمة الصرف الصحي.
وتحدث مقال في صحيفة "هآرتس" عن تجاهل ساسة إسرائيل لحقيقة أنه لم يلتحق سوى نصف جنود الاحتياط بالعديد من وحدات الجيش مؤخرا، وهي الحقيقة التي قالت الصحيفة إن الجيش حاول إخفاءها بطرق مختلفة.
ويشير المقال إلى أن استطلاعات الرأي أظهرت أن نحو 70% من الإسرائيليين يؤيدون إتمام صفقة الأسرى حتى ولو استلزم ذلك تقديم تنازلات كبيرة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وعلق المقال بالقول إن "وزراء حكومة نتنياهو ربما يعتقدون أن طموحات اليمين المتطرف بشأن غزة ستبرر أي تضحية في نظر معظم الجنود".
وفي موضوع آخر، اهتم موقع "بريتبارت" بما سماه بداية المسار نحو السلام في أوكرانيا، لافتا إلى أن المحادثات في السعودية توحي بأن الولايات المتحدة وأوكرانيا تأملان ضبط العلاقات بينهما بعد التوتر الذي أعقب اللقاء المثير للجدل بين الرئيسين، الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي.
ويعتبر الموقع انخراط أوكرانيا في المفاوضات تطورا إيجابيا قد يعجل بعودة الدعم الأميركي لكييف.