رئيس مهرجان التمور: مصر الأكبر إنتاجا في العالم
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أكد الدكتور محمود حسن، رئيس مهرجان التمور المصري أن مصر أكبر دولة منتجة للتمور في العالم بنسبة 18% مشددًا على أننا نمتلك مناخا متنوعا يمكننا من إنتاج 75 صنفا من التمور.
مصر تنتج 3 أنواع من التمور الرئيسيةوأوضح محمود حسن في حواره مع الإعلامية سالي شاهين، ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، أن مصر تنتج 3 أنواع من التمور الرئيسية، أولها الرطبة التي يتم إنتاجها من شمال مصر، والتمور النصف جافة وتنتج في وسط الدلتا ومناطق الواحات البحرية وسيوة، والتمور الجافة يتم زراعتها في أسوان بسبب حرارة الطقس.
وأضاف أن التمور الجافة من أسوان لا يمكن أن نستغني عنها في شهر رمضان، مؤكدًا أن تكلفة الزراعة هي واحدة بالنسبة لجميع أنواع النخيل وزيادة السعر سببه زيادة الطلب، كما أن وفرة الإنتاج ايضًا عامل مهم في انخفاض وارتفاع سعر التمور.
وأشار إلى أن مصر أول دولة منتجة ولكن ليست الأولى في التصدير، موضحًا أن المطلوب من التمور في دول العالم الخارجي غير موجودة في مصر.
التمور منتج اقتصادي التمور تنقذ البشرية في أزمة الغذاءوأشار إلى أن التمور منتج اقتصادي ومحصول استراتيجي والتمور ستكون هي المنقذ للبشرية في أزمة الغذاء 2050، ومصر سيكون لها دور كبير لأن الدولة المصرية أكبر منتج له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التمور البلح بلح رمضان من التمور
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.