نشرت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم صورا جديدة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام.

وتألقت نانسي عجرم بإطلالة مثيرة للجدل، مرتدية فستان باللون الأصفر مكشوفا من منطقة الصدر، مربوطا من الرقبة باللون الذهبي واسعا من الأسفل.

ضيق جدا .. درة تبرز أنوثتها بالأحمر الجريء توب شيفون.

. حلا شيحة تثير الجدل بأحدث إطلالة

وتركت خصلات شعرها البني منسدلا بطريقة جذابة تبرز جمالها الساحر، كما استكملت إطلالاتها اللافتة بالمكياج الناعم، معتمدة على اللون البرتقالي الهادئ مع بلاشر فاتح لامع.

واستكملت نانسي عجرم إطلالتها بمجموعة من المجوهرات اللافتة، حيث ارتدت الاساور في اليد والاقراط البسيطة في الأذن.

نانسي عجرم 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نانسي عجرم أزمة نانسي عجرم نانسی عجرم

إقرأ أيضاً:

روايات لوفينو تبرز جوانب خفية من الحضارة الفرعونية في صالون الأوبرا على المسرح الصغير

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استضافت  دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، ضمن نشاطها الثقافى والفكرى على إثراء الساحة المصرية بفعاليات تحمل الطابع الثقافي الراقى، الصالون الثقافي "مصر مسرحًا للأحداث في روايات لوفينو" على المسرح الصغير، استضافت خلاله الكاتب الإيطالي البارز ألفريدو لوفينو،أستاذ علم المصريات بجامعة تورينو ونائب رئيس دار الحكمة بإيطاليا، و الدكتور وسيم السيسي الباحث في تاريخ مصر القديمة، بحضور المترجم إسلام فوزي، والدكتور فوزى عيسى الأستاذ بقسم اللغة الإيطالية بكلية الألسن جامعة عين شمس، مع حضور مميز من جمهور الثقافة والفكر  وعدد كبير من الجاليات الإيطالية بالقاهرة.
افتتح الدكتور فوزى عيسى الصالون بكلمة معبرة عن سعادته بوجوده في دار الأوبرا المصرية، تلك المنارة الثقافية العريقة. وأشاد بالجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الثقافة في تنظيم هذا الحدث الفريد. ثم بدأ بتناول محاور الصالون، متطرقًا إلى الرواية الأولى بعنوان "الشهر الثالث من الفيضان"، والتي تدور حول جريمة قتل في مصر القديمة، يتهم فيها شخص بريء ويحكم عليه ،كان فقط يسعى لإنقاذ زوجته الأميرة. تلى ذلك استعراض أحداث الرواية الثانية "انتقام الملكة"، والتي تحكي عن عالمة آثار تبحث عن والدها المختفى خلال بعثة أثرية، وتكتشف أثناء رحلتها مقبرة نفرتيتي، زوجة إخناتون. وسرد عيسى كيف أن لعنة الملكة مع اقترابهم من مقبرتها أدت إلى إغلاق المقبرة على والدها وعالم الآثار، مشيرًا إلى براعة التصميم الهندسي للمقبرة وحمايتها بواسطة باب مخفي بالرمل الناعم وصخرة ضخمة. واختتم كلمته بشكر الدكتور وسيم السيسي على حضوره الكريم.
وقد تميز اللقاء بمشاركة الباحث المرموق الدكتور وسيم السيسى، الذى أضفى على الحوار بعدًا أعمق من خلال مناقشاته الغنية عن تاريخ مصر القديمة وأهمية تناولها في الأدب العالمي ،حيث عبّر  عن تقديره الكبير للحضور، متحدثًا عن إعجابه الكبير برواية "انتقام الملكة"، مشيدًا بقدرة لوفينو على حل لغز الجريمة ببراعة. 

ولفت إلى عبقرية تصميم المقبرة الفرعونية، موضحًا تفاصيل الصخرة والرمال الناعمة التي تحكم إغلاق الباب المخفى. كما أشار إلى خطأ تاريخي شائع يتمثل في الاعتقاد بتعدد الآلهة في مصر القديمة، موضحًا أن إخناتون ونفرتيتي كانا من أوائل دعاة التوحيد. 

واستشهد بكتابات على هرم أوناس من الأسرة الخامسة منقوشة بالهيروغليفية، التى تشير إلى عقيدة التوحيد وتعنى  "واحد أحد ليس له ثاني"، واشار أن الخلافات فى تلك الحقبة الزمنية كان سياسيا فى الأساس وليس دينيا مستعرضا عدة اقوال وكتابات خلال تلك الفترة تدلل على عظمة الإله الواحد ، واختتم حديثه بعرض تسجيلى لأقوال مفكرين وعلماء آثار تؤكد على مفهوم التوحيد في مصر القديمة.

في ختام الصالون، تحدث الكاتب الإيطالي ألفريدو لوفينو معربًا عن امتنانه الشديد للحضور، ووجه شكره للدكتور وسيم السيسي على ملاحظاته القيمة، والدكتور فوزي عيسى على ترجمة رواياته إلى العربية،وكذا الشكر للمترجم  أسامة فوزى، وعبر عن سعادته البالغة بتواجده في مصر برفقة ٢٥ من أصدقائه الإيطاليين، معتبرًا هذه اللحظات من أسعد الأوقات في حياته. وأعلن لوفينو عن مشروعه الجديد لنشر كتاب يتضمن دليل سياحى باللغة الإيطالية عن مصر من العصر الفرعوني وحتى العصر الحديث الحالى، ليصبح الكتاب رقم ٣٦فى مسيرته. 

كما أشار إلى التحديات التي واجهته في كتابة رواياته التسع، مؤكدًا أنه منذ سبعينيات القرن العشرين يدور النقاش حول وحدانية الإله في مصر القديمة.مع الإشارة إلى الفروق الجلية بين تناول الدراسات لهذه القضية وإتسامها بالجمود بلا روح ،عن فن الرواية التى تعيش شخصياتها بداخل المؤلف أو بداخلنا وأعرب عن سعادته الكبيرة بترجمة روايته إلى العربية، مختتمًا حديثه بتأكيد حبه لمصر وإيطاليا على حد سواء.
وعلى مدار الصالون، تفاعل الجمهور مع المناقشات العميقة التي تناولت التاريخ المصري القديم وأسرار الحضارة الفرعونية ، فيما  كانت الترجمة الدقيقة التى ألقاها إسلام فوزى جسراً ممتداً بين ثقافتين عريقتين،ليخرج الحضور وقد استمتعوا بليلة فكرية ثرية تعزز من روابط الثقافة بين مصر وإيطاليا.

وبهذا الصالون الثقافى أكدت وزارة الثقافة من خلال دار الأوبرا المصرية على رسالتها المستمرة في بناء جسور المعرفة بين الحضارات المختلفة، لتظل مصر دائمًا وأبدًا قبلة للفكر والفن، ومسرحًا للأحداث العالمية، سواء في الماضي أو الحاضر.

مقالات مشابهة

  • ياسمين صبري تستعرض جمالها بالعباءة والحجاب والجمهور يُغازلها .. فيديو
  • أنغام تبرز شبابها بـ"الأوف شولدر" في حفل دبي
  • كارمن بصيص تتألق بالأحمر الصارخ
  • تفسير حلم شراء فستان زفاف في المنام لابن سيرين.. زواج أم تحقيق أرباح؟
  • فستان رانيا منصور يبرز جرأة ذوقها (صور)
  • تامر حسين يكشف عن تعاوناته القادمة مع نانسي عجرم والهضبة
  • روايات لوفينو تبرز جوانب خفية من الحضارة الفرعونية في صالون الأوبرا على المسرح الصغير
  • الكشف عن القميص البديل للنادي الأهلي في الموسم الجديد
  • روايات لوفينو تبرز جوانب خفية من الحضارة الفرعونية بصالون الأوبرا على المسرح الصغير
  • نور الغندور تستعرض جمالها وأنوثتها تبهر الجمهور .. صور