رئيس جامعة جنوب الوادي يفتتح الملتقى الأول للتدريب والتوظيف للطاقة الشمسية بكلية الهندسة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
افتتح الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي، الملتقى الأول للتدريب والتوظيف للطاقة الشمسية والذي نظمته كلية الهندسة بمبنى الكلية بالحرم الجامعي.
جاء ذلك بحضور الدكتور فرج خضاري عميد كلية الهندسة ورئيس الملتقى، والدكتور سامي عبدالرؤوف عميد كلية الطب البيطري، والدكتور عبد الرحيم يوسف الاستاذ المساعد بقسم الهندسة الكهربية، مدير برنامج الهندسة الأهلية بجامعة جنوب الوادي الاهلية والرئيس التنفيذي للملتقى، والدكتور عصام عبيد وكيل كلية الهندسة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور حسين مغربي وكيل كلية الهندسة للدراسات العليا والبحوث، ورؤساء الاقسام وأعضاء هيئة التدريس وحضور طلابي.
وقد شارك في الملتقى الذى نظم فعالياته طلاب أسرة من أجل مصر بكلية الهندسة خمس شركات من الشركات الرائدة في مجال الطاقة الشمسية بصعيد مصر ( شركة بيور باور - شركة ايجى باور - شركة تكنولوجيا الطاقة الشمسية - شركة ثقه -شركة بيور بالأقصر ).
وقد أبدت الشركات دعمها اللامحدود للأنشطة الطلابية لتدريب الطلاب والخريجين لربط الدراسة النظرية بسوق العمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعضاء هيئة التدريس الهندسة الكهربية الطاقة الشمسية تكنولوجيا الطاقة الشمسية جامعة جنوب الوادي رئيس جامعة جنوب الوادى طاقة الشمسية صعيد مصر کلیة الهندسة
إقرأ أيضاً:
للعام الثاني على التوالي.. جامعة جنوب الوادي تدرج في تصنيف QS الإنجليزي للتنمية المستدامة 2025
أعلن الدكتور أحمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، عن إدراج الجامعة في تصنيف QS الإنجليزي للاستدامة لعام 2025 في المركز (1201-1250) من بين 1744 مؤسسة تعليمية تم إدراجها في هذا التصنيف، كما حصلت الجامعة على المركز 13 محلياً ضمن 26 جامعة مصرية تم إدراجها في التصنيف هذا العام
وأشار رئيس الجامعة إلى أن إدراج جامعة جنوب الوادي في هذا التصنيف يعكس التزامها بتطبيق معايير التنمية المستدامة في عملياتها الأكاديمية والبحثية، ويبرز جهودها المستمرة لتحسين بيئتها الجامعية ودعم القضايا البيئية والاجتماعية على نطاق أوسع وتحقيقا لرؤية مصر 2030.
ومن جانبه، أضاف الدكتور محمد وائل، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أن تصنيف QS للاستدامة يعكس دور الجامعة في تحقيق التنمية المستدامة، ويشمل التصنيف قياس عدة معايير رئيسية مثل التأثير البيئي الاستدامة البيئية، البيئة التعليمية، والبحوث البيئية، والتأثير المجتمعي المساواة، التبادل المعرفي، تأثير التعليم، الفرص التوظيفية، والصحة الجيدة)، بالإضافة إلى قياس الحوكمة والمنح الدراسية والطلاب الدوليين.
وأوضح أن الهدف من هذا التصنيف هو قياس مدى التزام الجامعات في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة من خلال التأثير البيئي والمجتمعي والحوكمة.
كما ذكر الدكتور حمودة محمد دردير أن الجامعة حققت نتائج ملموسة في هذا التصنيف وفقاً لموقع التصنيف، حيث حققت المراكز الدولية الاتية: المعيار الأول التأثير البيئي، الذي يتضمن ثلاثة مؤشرات استدامة المؤسسات التعليمية، استدامة التعليم، واستدامة البحث العلمي، حيث حصلت الجامعة على المركز +1001 المعيار الثاني التأثير الاجتماعي، الذي يشمل خمسة مؤشرات المساواة، وتبادل المعرفة، وتأثير التعليم، والتوظيف والفرص، وجودة الحياة، حيث حصلت الجامعة على المركز 837. المعيار الثالث معيار الحوكمة، حيث حصلت الجامعة على المركز 1001.