الإمارات.. محمد بن راشد يصدر قرارات هامة تخص دبي
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
اعتمد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، اليوم، التشكيل الجديد للمجلس التنفيذي في إمارة دبي برئاسة حمدان بن محمد ونوابه الشيخ مكتوم بن محمد والشيخ أحمد بن محمد والشيخ أحمد بن سعيد .
كما اعتمد أيضا تشكيل مجلس الشؤون الإستراتيجية برئاسة مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم.
وقال بن راشد في تصريحات له: نتوقع من المجلسين مواكبة المرحلة التنموية الكبرى التي تعيشها الإمارة بسياسات حكومية مبتكرة وخدمات جديدة وخطط استراتيجية ومالية تعكس توجهاتنا المستقبلية وترفع جودة الحياة في المدينة.
وأتم: ثقتنا كبيرة في أعضاء المجلسين الذين يقودون اليوم مسيرة الإمارة بكل إخلاص وتفان. وسيبقى هدفنا مواكبة تطلعات المواطنين والمقيمين والمستثمرين في خلق أفضل بيئة للحياة والإقامة والاستثمار في إمارة دبي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يعيّن رابعة السميطي مديراً تنفيذياً لمؤسسة مدارس راشد ولطيفة
دبي-«الخليج»:
أصدر سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، قرار المجلس رقم (15) لسنة 2025 بتعيين الدكتورة رابعة السميطي، مديراً تنفيذياً لمؤسسة مدارس راشد ولطيفة، على أن يُعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره، ويُنشر في الجريدة الرسمية.
وتمتلك الدكتورة رابعة السميطي خبرة كبيرة في المجال التربوي حيث شغلت عدة مواقع مهمة شملت: منصب وكيل وزارة التربية والتعليم لتحسين الأداء، ومدير عام مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي. كذلك شغلت كرسي الممثل الرسمي لدولة الإمارات العربية المتحدة في مجلس أمناء برنامج تقييم الطلاب الدوليين «PISA» لمنظمة التنمية والتعاون الاقتصادي «OECD» وكرسي الممثل الرسمي للدولة في الجمعية العمومية لدى الجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي «IEA».
وتحمل د. رابعة السميطي شهادة الدكتوراه في الإدارة الدولية للتعليم من الجامعة البريطانية في دبي اشتراكاً مع جامعة بيرمنجهام في المملكة المتحدة، وشهادة الماجستير في التربية من جامعة بريستول في المملكة المتحدة، وهي خريجة برنامج حكومة دبي للقيادات الشابة، وبرنامج حكومة الإمارات للقيادات التنفيذية.
يُذكر أن مؤسسة مدارس راشد ولطيفة تهدف إلى تقديم تعليم مدرسي عالي الجودة بتطبيق الأنظمة التعليمية الحديثة والمناهج الدراسية المتطورة، إضافة إلى تعزيز التبادل المعرفي في المجالات العلمية والثقافية والاجتماعية مع المؤسسات التعليمية المحلية والدولية.