قائد سويسرا السابق: “بيتكوفيتش يراهن كثيرا على اللاعبين الشبان”
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أشاد قائد المنتخب السويسري السابق، غوخان ماسيرا إنلر، بالناخب الوطني الجديد، فلاديمير بيتكوفيتش، مبرزا بأن الأخير، يراهن كثيرا على اللاعبين الشبان.
وتحدث إنلر، عن مغامرة بيتكوفيتش، مع منتخب سويسرا التي استمرت لـ 7 سنوات وقال: “لقد جاء مباشرة بعد أوتمار هيتسفيلد، والمنتخب كان في مستوى جيد حينها”.
وواصل ذات المتحدث: “لقد كان لديه لاعبون جيدون رهن إشارته.
قبل أن يضيف نجم نابولي الإيطالي السابق: “بعدها قام بعدة تغييرات وقررت تشبيب الفريق. كان هناك العديد من الكوادر تحت إشارته، ولكنه فضل منح الفرصة للشبان”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يوجه رسالة إلى جامعة بيت لحم بمناسبة عيد الميلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعث البابا فرنسيس برسالة إلى جامعة بيت لحم بمناسبة حلول عيد الميلاد، شدد فيها البابا على ضرورة أن يساهم الشبان في بناء مستقبل من الحوار والتفاهم المتبادل والتضامن الأخوي والعدالة للجميع.
استهل البابا رسالته معرباً عن قربه الروحي من الطلاب ومن القيمين على هذا الصرح التعليمي، لمناسبة حلول عيد ميلاد المخلص، ولفت إلى أن العيد يتزامن هذا العام مع بداية السنة اليوبيلية، مؤكدا أنه يصلي كي تقدم هذه المناسبة التي تعني الحياة الجديدة والرجاء والمصالحة فرصة للتجدد الروحي لجميع الأشخاص، وترسخ المثابرة في الدعوة لأن نكون تلامذة فرِحين للرب.
وجه البابا فرنسيس، من خلال نائب رئيس الجامعة، إلى الطلاب مشجعاً إياهم على أن يحافظوا دوماً على هبة الإيمان، ككنز نتقاسمه مع الآخرين، لا نحتفظ به لأنفسنا. ومع أن الشبان يشعرون أحياناً بالضعف والارتباك وخيبة الأمل – كتب البابا – لا بد أن يضعوا ثقتهم بيسوع من خلال الصلاة، لأنه هو وحده مصدر الرجاء الدائم. وشدد في هذا السياق على أن الرب، الذي هو ملء الحياة، يريد أن يساعد الشبان كي لا يُحرم العالم من الإسهام الذي يمكن أن يقدموه.
بعدها حذّر البابا الشبان من مغبة السير قدما بمفردهم، إذ لا بد أن يطوّروا وينمّوا علاقات الصداقة فيما بينهم، على الصعيد الأكاديمي والمجتمعي، هذه الصداقة التي تضعها بتصرفهم سنوات الدراسة. وشدد فرنسيس على أن عائلتنا البشرية تحتاج إلى مثال للتضامن المفعم بالأمل، لاسيما في السياق الحالي الذي يعيشه العديد من أخوتنا وأخواتنا والمطبوع بالعنف. وتمنى البابا فرنسيس في هذا السياق أن تكون الشهادة المتحمسة لقيم الإنجيل مثالاً للقادة الدينيين والسياسيين المنتمين إلى مختلف الديانات والتقاليد، وبهذه الطريقة يساهم الشبان في بناء مستقبل من الحوار والتفاهم المتبادل والتضامن الأخوي والعدالة للجميع.