طلبات تسلط الضوء على الأكثر طلباً من المطاعم ومنتجات البقالة وتبرعات العملاء خلال عام 2023
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
مسقط - الرؤية
سلطت طلبات (المنصة الرائدة في مجال خدمات طلب وتوصيل الطعام ومواد البقالة) الضوء على أنماط وتوجهات عملائها الشرائية أثناء طلب الطعام ومشتريات البقالة خلال عام 2023.
خلال عام 2023، قام العملاء بطلب الدجاج المقلي أكثر من 971,037 مرة، وقاموا بطلب البرجر و السندويشات.
يحب العملاء بدء يومهم بطلب الشاي من وقت الشاي، بين الساعة 7 ص - 11 ص.
أظهرت الإحصاءات أن العملاء قاموا بطلب سندويش تويستر من ماي بيري في الفترة ما بين 12 ص إلى 3 ص، أكثر من 16,417 مرة.
حاز كوكو اوريجنال من كوكو على المرتبة الأولى في قائمة الأكثر طلباً في سلطنة عمان - حيث قام العملاء بطلبه أكثر من 60,502 مرة.
توفر طلبات مارت منتجات متنوعة لعملائها، ولكن حطمت المنتجات التالية حليب مزون, مياه شرب واحة عمان وخبز الذهبي العربي الأرقام القياسية لطلبات مارت.
الحلويات الأكثر طلباً:
لقد أحب العملاء بالتأكيد سلطة الفواكه، وقاموا بطلبها أكثر من 2053 مرة.
في عام 2023، تصدّر عميلان قائمة عشاق تطبيق طلبات لهذا العام - حيث طلب أحدهم الطعام من طلبات أكثر من 1,382 مرة، وطلب العميل الآخر من طلبات مارت أكثر من 381 مرة.
أكبر طلبية لعام 2023:
احتوت أكبر طلبية تم توصيلها لهذا العام على 275 طبق، من مطعم قيصر للحلويات، كما احتوت على ألذ الأطباق مثل بيتزا بالبيبيروني فطائر النقانق.
في عام 2023، شهدت طلبات أعلى يوم تبرعات على مدار العام في 27 من يونيو, 2023، عندما تبرع العملاء لصالح حملة عيد الأضحى - ساهمت مبادارات #التكنولوجيا_من_أجل_الخير عمليات تبرع العملاء إلى من هم بأمس الحاجة لها.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: أکثر من عام 2023
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: السلطة الفلسطينية تستعد لمرحلة ما بعد الحرب بطلب فرنسي
قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية إن السلطة الفلسطينية تشهد استعدادًا غير مسبوق لمرحلة ما بعد الحرب، إذ أعلنت عن عقد جلسة خاصة للمجلس المركزي التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية في 23 نيسان/ أبريل في رام الله، لانتخاب نائب لرئيس المنظمة والرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهو تطور يُعد الأول من نوعه منذ تأسيس السلطة.
ويعتبر انعقاد المجلس في الواقع اجتماعا استثنائيا. وتلقى نحو 180 عضوا من المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية دعوات لحضور المؤتمر الذي سيبدأ في رام الله في 23 نيسان/ أبريل الجاري، ومن المتوقع أن يستمر نحو يومين.
ونقلت الصحيفة العبرية عن مصدر فلسطيني وصفه للخطوة بأنها إصلاحية وضرورية لتأمين انتقال سياسي منظم، لا سيما في ظل ضغوط داخلية وخارجية.
وكشف مصدر من الرئاسة الفلسطينية لوسائل إعلام عربية أن هذه الخطوة جاءت استجابة لطلب فرنسي مباشر من الرئيس ماكرون خلال مكالمة مع أبو مازن، حيث دعا الأخير لتعيين نائب له، وتوحيد حركة فتح وإعادة دمج شخصيات مفصولة مثل محمد دحلان وناصر القدوة. وأشار ماكرون إلى أن فرنسا تدرس بجدية الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود ١٩٦٧.
مصدر فلسطيني آخر قال لصحيفة "الشرق الأوسط اللندنية" أكد أن السلطة تُجري مشاورات حثيثة مع الولايات المتحدة، وأوروبا، وبعض الدول العربية، وحماس، وحتى "إسرائيل"، حول ترتيبات "اليوم التالي للحرب". وأضاف أن هناك إمكانية أن توافق حماس على تسليم قطاع غزة، بل وحتى على تسليم سلاحها، مقابل إعلان دولة فلسطينية مستقلة تشمل الضفة الغربية وغزة والقدس.
وبحسب الصحيفة فإن الهدف النهائي من هذه التحركات هو إعادة تنظيم القيادة الفلسطينية لقيادة الدولة الفلسطينية المستقبلية، مع التأكيد أن هذه الإصلاحات الإدارية تُمهّد لسيطرة السلطة على كل الأراضي الفلسطينية، بما فيها غزة، بدعم دولي واسع.
والأربعاء الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده قد تعترف بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة.
وأضاف أن ذلك قد يكون خلال مؤتمر دولي حول حل الدولتين في حزيران/ يونيو المقبل.
وأشار ماكرون إلى أنه سيترأس مع السعودية مؤتمرا دوليا حول حل الدولتين في حزيران/ يونيو المقبل.
وأوضح الرئيس الفرنسي أنهم يهدفون إلى الانتهاء من قضية الاعتراف بفلسطين خلال المؤتمر المذكور.
وخلال زيارته الرسمية إلى مصر يومي 6 و7 نيسان/ أبريل الجاري، أعلن ماكرون عن عقد مؤتمر دولي حول حل الدولتين، مشيرا إلى أنه سيرأس المؤتمر بالاشتراك مع السعودية.
وفي تصريح له عام 2024، قال ماكرون إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس "محرماً" بالنسبة لفرنسا.