رئيس المجلس الانتقالي يصدر قرار جديد
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
أصدر عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي، أمس الثلاثاء القرار رقم (10) لعام 2024م، بشأن الإضافة في عضوية القيادة المحلية بمحافظة أبين، والتعيين في الهيئات التنفيذية ببعض مديرياتها.
وتضمن القرار المواد التالية:
مادة(1): يُضاف إلى عضوية القيادة المحلية بمحافظة أبين التالي أسماؤهم:
1.
2. نصر حسين سعيد راجح السعدي
3. شيخ موسى أحمد الحاج
4. محسن عبد الله ناصر عبد الله
مادة(2): يُعين المذكورين أدناه في المواقع المحددة أمام كل منهم:
1- هادي سعيد ابوبكر الساحمي – رئيسا للهيئة التنفيذية مديرية أحور
2- صالح ناجي زين بن عطاف – رئيسا للهيئة التنفيذية مديرية خنفر
3- علي سالم سالمين عوض – رئيسا للهيئة التنفيذية مديرية زنجبار
4- محسن نصيب عوض نصيب – نائبا لرئيس للهيئة التنفيذية مديرية زنجبار
مادة(3): يُعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره، ويلغى أي قرار سابق يتعارض مع أحكامه، وينشر في الجريدة الرسمية للمجلس الانتقالي.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يدعو الرئاسي والحكومة إلى العمل من عدن ويحملهما مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية
شدد المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، على ضرورة عودة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن).
ودعت هيئة رئاسة المجلس في بيان صادر عن اجتماعها الدوري اليوم الخميس، مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين.
وزعم الانتقالي الذي يسيطر على عدن ويعرقل تحركات قيادات الدولة من اجل تكريس الإنفصال أن استمرار الغياب لم يعد مقبولا، ويزيد من معاناة الشعب، ويتركه يواجه مصيره في ظل الأوضاع الاقتصادية والخدمية الصعبة.
وجددت الهيئة ترحيب المجلس بالدعوات للمنظمات والبعثات الدولية إلى نقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدة استعدادها لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها.
ومنذ تشكيل المجلس الانتقالي في مايو 2017 بدعم إماراتي ضمن مساعي تحقيق الانفصال، يمنع الانتقالي تواجد قيادات الدولة في عدن ويعرقل تحركاتها ويمنعها من مزاولة عملها في استتباب الأمن والاستقرار، كما نفذت عدة اقتحامات لقصر "معاشيق" مقر الحكومة في عدن، كان آخرها نهاية ديسمبر الماضي، بالسيطرة على نقطة أمنية تابعة لقوات الحماية الرئاسية.
ورغم مشاركة الانتقالي في المجلس الرئاسي والحكومة إلا أنه يمارس ازدواجية بين الجلوس على طاولة السلطة، وتصعيد الشارع ضدها.