“الأمن الغذائي” تصرف (75) مليون ريال مستحقات الدفعة التاسعة لمزارعي القمح المحلي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “الأمن الغذائي” تصرف 75 مليون ريال مستحقات الدفعة التاسعة لمزارعي القمح المحلي، صرفت الهيئة العامة للأمن الغذائي مستحقات الدفعة التاسعة لمزارعي القمح المحلي، شاملة دفعة مستحقي العلاقة التعاقدية بين 8220;المزارعين .،بحسب ما نشر الجزيرة أونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الأمن الغذائي” تصرف (75) مليون ريال مستحقات الدفعة التاسعة لمزارعي القمح المحلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صرفت الهيئة العامة للأمن الغذائي مستحقات الدفعة التاسعة لمزارعي القمح المحلي، شاملة دفعة مستحقي العلاقة التعاقدية بين “المزارعين والشركات الزراعية”، الذين قاموا بتوريد الكميات المخصصة لهم لهذا الموسم 1444/ 1445هـ “2023م”، وإغلاق حساباتهم عبر المنصة الإلكترونية “محصولي” على الموقع الرسمي للهيئة.
وبلغ صافي ما تم إيداعه في حسابات المزارعين البنكية لهذه الدفعة مبلغ “75,560,440” ريالًا، وذلك لكمية “42,792” طنًا، لعدد “132” مزارعًا, تتضمن “20” مزارعًا من أصحاب العلاقة التعاقدية مع الشركات، ليبلغ إجمالي ما تم صرفه للمزارعين لهذا الموسم مبلغ “941.892.547” ريالًا، وذلك لكمية “536.935” طنًا، لعدد “1733” مزارعًا.
يذكر أن الهيئة بدأت باستلام القمح المحلي من المزارعين للموسم الحالي ابتداءً من 27 شعبان 1444هـ، وقد بلغ إجمالي الكمية المستلمة من المزارعين حتى تاريخه “801,325” طنًا، لـ “2672” مزارعًا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمن الغذائی مزارع ا
إقرأ أيضاً:
فضيحة أمنية في عدن: مسؤول يطالب بـ40 مليون ريال مقابل إقالته
يمانيون../
في حادثة غير مسبوقة، رفض مسؤول أمني بارز في حكومة المرتزقة في مدينة عدن جنوبي اليمن، تنفيذ قرار إقالته، مشترطاً دفع مبلغ مالي قدره 40 مليون ريال يمني مقابل قبول القرار.
ووفقًا لمصادر إعلامية، أصدر مدير أمن عدن قرارًا بإقالة مدير شرطة العماد، العميد روبل الصبيحي، من منصبه. إلا أن الصبيحي رفض تنفيذ القرار، وطالب بمبلغ مالي كتعويض عن تنحيه.
على خلفية ذلك، أرسلت قوات أمنية بقيادة مدير أمن عدن قوة إلى مقر شرطة العماد في مديرية دار سعد، حيث قامت باقتحامه واعتقال الصبيحي بعد تعنته ورفضه التخلي عن منصبه.
هذه الحادثة تسلط الضوء على مستوى الفوضى والتوتر الذي تعيشه المؤسسات الأمنية والحكومية في عدن، حيث تتحول بعض المناصب إلى مراكز صراع على النفوذ والامتيازات في ظل ضعف الرقابة وغياب الاستقرار الإداري.
وتعكس هذه الواقعة حجم التصدعات الداخلية في الأجهزة الأمنية الموالية لتحالف العدوان، وسط اتهامات متزايدة بالفساد وسوء الإدارة التي تؤثر على أداء المؤسسات الأمنية والخدمية في المدينة.