صناعة مهلبية الجزر بالبرتقال: لذة متناغمة من الصحة والنكهة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تعتبر مهلبية الجزر بالبرتقال من الحلويات اللذيذة والصحية التي تجمع بين فوائد الجزر وجمال نكهة البرتقال. يعتبر هذا النوع من الحلويات خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يبحثون عن تجربة حلوى مميزة ومفيدة للصحة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على صناعة مهلبية الجزر بالبرتقال وكيفية تحضيرها بشكل لذيذ وصحي.
المكونات:2 كوب من عصير الجزر الطازج.1/2 كوب من عصير البرتقال الطازج.1/2 كوب من سكر القصب.1/2 كوب من نشا الذرة.1 ملعقة صغيرة من ماء الزهر (اختياري).قليل من قشطة الطهي للتزيين. طريقة التحضير:
تحضير الخليط السائل:
في وعاء، قومي بخلط عصير الجزر وعصير البرتقال معًا.أضيفي سكر القصب واخلطيه جيدًا حتى يذوب.أذيبي نشا الذرة في قليل من الماء ثم أضيفيه إلى الخليط واستمري في التحريك حتى يصبح الخليط ناعمًا.الطهي على النار:
ضعي الوعاء على نار متوسطة، واستمري في التحريك المستمر حتى يغلي الخليط.بمجرد الغليان، قللي من حرارة النار واتركي الخليط يغلي لمدة 10-15 دقيقة مع التحريك المستمر.إضافة ماء الزهر (اختياري):
في حال رغبتك في تعزيز النكهة، أضيفي ملعقة صغيرة من ماء الزهر واخلطيها جيدًا.صب الخليط في القوالب:
اسكبي الخليط في قوالب التقديم أو أكواب فردية واتركيه يبرد تمامًا.التبريد والتزيين:
ضعي المهلبية في الثلاجة لتبرد لمدة 3-4 ساعات.قبل التقديم، زيّني وجه المهلبية بقشطة الطهي وقطع من البرتقال لتعزيز الجمالية والنكهة.فوائد هذه الحلوى:غنية بالفيتامينات: توفر عصير الجزر والبرتقال في هذه الحلوى فترة فصلية مناسبة لتعزيز مستويات الفيتامينات في الجسم.منخفضة الدهون: تعتبر مهلبية الجزر بالبرتقال خيارًا خفيفًا ومنخفض السعرات الحرارية.تحسين صحة البصر: الجزر غنية بفيتامين A، الذي يساعد في تحسين صحة العيون.مهلبية الجزر بالبرتقال ليست فقط لذيذة وسهلة التحضير، ولكنها أيضًا تمثل خيارًا صحيًا للأشخاص الذين يهتمون بتناول الحلويات بشكل متوازن. استمتعي بتجربة تناول هذه الحلوى المميزة، وشاركيها مع عائلتك وأصدقائك لتشاركوا في لحظات لذيذة وصحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کوب من
إقرأ أيضاً:
دورة الفلكي الرمضانية.. ٤٩ عاما في صناعة النحوم بالإسكندرية.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل دورة الفلكي الرمضانية بالإسكندرية خطف الأنظار، ومواصلة التاريخ الذى كتبته فيما يقرب من 50 عاما، حيث تشهد منافسات قوية بين الفرق المشاركة وسط أجواء حماسية تزين ليالي رمضان في حي محرم بك.
أطلقت الدورة شرارتها الأولى منذ ٤٩ عامًا، ولا تزال حتى اليوم تنبض بالحياة،ويجتهد القائمون عليها في تطويرها، لتظل ساحة مفتوحة لجميع عشاق كرة القدم من مختلف الأعمار.
وُلدت فكرة دورة الفلكي الرمضانية عام 1976، لتصبح أول بطولة من نوعها في الإسكندرية، وذلك تحت إشراف الثلاثى السيد الفلكي، محمد شاهين، ولوزة الفلكي، مجتمعين تحت شعار واحد وهو خلق ساحه كروية في ليالي رمضان، لتكون منبرًا لكل موهوب يبحث عن فرصة لإبراز مهاراته وسط أجواء تنافسية فريدة.
بدأت البطولة باستخدام الكرة الشراب قبل أن تتطور لاحقًا إلى الكرات الجلدية، وهو النظام المستمر حتى الآن، كما اتسعت رقعة المنافسة لتشمل ١٢ فريقًا بدلا من ٦ فرق، في خطوة تهدف إلى إفساح المجال أمام عدد أكبر من اللاعبين للتألق، مع تخصيص جزء من البطولة لفئة الناشئين والأشبال.
ومع دقات الساعة الواحدة ظهرًا تبدأ منافسات البطولة، وتستمر على مدار 30 يومًا طوال شهر رمضان، ومع حلول النصف الثاني من رمضان، تأخذ الدورة طابعًا أكثر تنوعًا، إذ تُخصص مواجهات للفئات العمرية فوق 35 و45 عامًا.
وفي ختام المنافسات وإسدال الستار عن أصحاب المراكز الأولى، تُمنح جوائز مالية لأصحاب المراكز الأولى تكريمًا لأدائهم طوال البطولة.
نجوم دورة الفلكى الرمضانية
دورة الفلكي ليست مجرد بطولة، بل هي شعلة تضيء طريق كل من يرى في الكرة ملاذه، وكل موهبة لم تجد من يؤمن بها، وكل طامح يحلم بالوقوف بين الكبار، فكانت خير عون لنجوم عدة، من بينهم أحمد كاس نجم نادي الزمالك السابق، وأسامة ميكا لاعب الاتحاد السكندري، وأحمد ساري.