عامر عبد الجبار يقترح منح القروض للمشاريع المتناهية الصغر بدون فوائد للمواطنين للمساهمة في معالجة البطالة و البطالة المقنعة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن عامر عبد الجبار يقترح منح القروض للمشاريع المتناهية الصغر بدون فوائد للمواطنين للمساهمة في معالجة البطالة و البطالة المقنعة، شبكة أنباء العراق 8230; صرح النائب الخبير المهندس عامر عبد الجبار إسماعيل رئيس كتلة تجمع الفاو تجمع الكفاءات .،بحسب ما نشر شبكة انباء العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عامر عبد الجبار يقترح منح القروض للمشاريع المتناهية الصغر بدون فوائد للمواطنين للمساهمة في معالجة البطالة و البطالة المقنعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شبكة أنباء العراق …
صرح النائب الخبير المهندس عامر عبد الجبار إسماعيل رئيس كتلة تجمع الفاو تجمع الكفاءات الوطنية المستقلة بأن المصارف العراقية تتباهى بمنحها قروض للمواطنين وتعتبرها انجاز وكأنها تمنح القروض بدون فوائد والحقيقة بأنها تمنحها بفائدة 7% للمواطنين بينما البنوك الدولية منحت الحكومة العراقية قروض ميسرة بفائدة قدرها من 1% الى 2% !!!والمواطن المسكين يضطر على الاستقراض علما بأن مصرفي الرشيد والرافدين لديهما سيولة مالية كبيرة جدا فلماذا لا تمنح القروض بدون فوائد لدعم المشاريع المتناهية الصغر وذلك لتخفيف عن كاهل المواطن والإسهام في تخفيف التوتر الحاصل في الشارع العراقي و الغاضب على أداء الحكومة فبدل من خداع المواطنيين في تعيينات وهمية أو تعيينات إحسان تؤدي إلى بطالة مقنعة فدعم المشاريع المتناهية الصغر أفضل سبيل للقضاء على البطالة دون تعيينات حكوميةوختم عبد الجبار تصريحه قائلا : هذه فقرة واحدة من برنامج عمل تطبيقي يحتوي على العديد من الفقرات لمعالجة البطالة دون تعيينات حكومية وكذلك معالجة السكن العشوائي دون عودة خلال خمسة سنوات
المكتب الإعلاميتجمع الفاو زاخوتجمع الكفاءات الوطنية المستقلةثورة فكر … ثورة تصحيح
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زكية الدريوش تؤجج أوضاع قرى الصيد بالجنوب.. برلمانيون: تُساهم في البطالة و لا تُنصت للبحارة
زنقة 20 | الرباط
وجدت كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري، زكية الدريوش، نفسها في مواجهة عاصفة من الانتقادات خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، بعد توالي المداخلات الغاضبة لبرلمانيين من الأغلبية والمعارضة خصوصا الممثلين عن الأقاليم الجنوبية القلب النابض للثروة السمكية بالمغرب، حول الأوضاع المزرية لقطاع الصيد.
الدريوش، التي حاولت جاهدة الدفاع عن حصيلة وزارتها بارتباك، قوبلت بأسئلة لاذعة، خاصة ما تعلق باختفاء أصناف سمكية من الأسواق، وغلاء أسعار السمك، وتجاهل معاناة الصيادين التقليديين الذين أصبحوا يرزحون تحت ضغط القرارات “المجحفة” و “غير المفهومة” بحسب تعبير عدد من النواب.
وفي ردها، أقرت كاتبة الدولة بأن الثروة السمكية المغربية تهيمن عليها الأسماك السطحية، في مقدمتها السردين والكابايلا، مبررة ارتفاع الأسعار بمنطق العرض والطلب، دون تقديم أجوبة واضحة بشأن الاحتكار أو ضعف تسويق المنتوج المحلي في السوق الوطنية، ما فُسّر على أنه هروب إلى الأمام وتغليب للرؤية التقنية على حساب البعد الاجتماعي، بالإضافة إلى طريقة ردها التي أظهرتها بشكل باهت وغير مقنع.
غير أن أبرز فصول الجلسة تجلت في مداخلة النائب البرلماني عن الأقاليم الجنوبية، أحمد العالم، الذي وجّه انتقادات حادة للدريوش، متّهماً إياها بالتنكر للوعود التي قدمتها خلال زيارتها للداخلة، وبتجاهلها التام للصيادين بعد مغادرتها، بل وذهابها إلى حد “إغلاق هاتفها” ورفضها التواصل مع ممثلي البحارة والمنتخبين، وهو ما وصفه بالسلوك “غير المسؤول” و”المسيء لصورة المؤسسات”.
النائب ذاته أشار إلى أن الوزارة تجني أزيد من 600 مليون درهم سنويا من قطاع الصيد التقليدي بالداخلة، دون أن يظهر لذلك أثر في تحسين أوضاع البحارة، متسائلا بمرارة: “أين تذهب هذه الأموال؟ ومن المستفيد منها فعليا؟”.
بدوره طالب النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار امبارك حمية، بدعم الإستثمارات في قطاع الصيد البحري لجعل المغرب من الدول الرائدة في الصناعات الغذائية البحرية”، داعيا الوزارة الى مراجعة مخطط صيد الأخطبوط التي مر عليها 20 سنة، بالإضافة إلى التخفيف من بعض الإجراءات المطبقة على الصيد التقليدي في الجنوب من حفاظ البحارة على مدخولهم أو سيغادرون القطاع.
وحذر النائب البرلماني حمية من أن هذه الأوضاع ستدفع الباحرة إلى مغادرة القطاع”، منبها إلى “منع بعض أنواع السمك “سيبيا” وسنعكس سلبا على عمل البحارة”.
في السياق نفسه، حذّر النائب عبد الفتاح أهل المكي من استنزاف الثروة السمكية بالإقليم، مطالباً بتكثيف المراقبة على الأساطيل الأجنبية التي تنشط بالسواحل، فيما اعتبرت النائبة الرفعة ماء العينين أن قرى الصيد أصبحت تعاني من هشاشة مقلقة، داعية إلى تدخل عاجل لإنقاذ البحارة من الفقر وضمان كرامتهم.
الأسئلة الحادة والمداخلات النارية أربكت كاتبة الدولة، حيث بدا أنها فقدت السيطرة على أجوبتها، إذ عوض التفاعل مع سؤال دقيق حول معاناة الصيادين خلال فترات الراحة البيولوجية، أعادت تلاوة جوابها السابق حول أسعار السمك، ما أثار استغراب النواب. وختمت الدريوش تدخلها باعتذار مرتبك قائلة: “أنا اللي كتبت الأجوبة وما كتبها لي حتى واحد”.