نظم الاتحاد الرياضي للجامعات، بالتعاون مع جامعة طنطا، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمي، والدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، والدكتور محمود أحمد ذكي رئيس جامعة طنطا، بطولة رفع الأثقال للجامعات والمعاهد العليا المصرية (الشهيد الرفاعي 51)، بمشاركة 173 طالبًا وطالبة من ٢١ جامعة، وذلك بمقر جامعة طنطا.

وأسفرت النتائج النهائية عن الآتي:

متحدو الإعاقة

طالبات

وزن ٦١ كيلو

المركز الأول: الطالبة/ أشرقت عصام جامعة الزقازيق.

** وزن ٧٣ كيلو

المركز الأول: الطالبة/ فاطمة أشرف جامعة أسيوط.

طلبة

وزن ٥٩ كيلو

المركز الأول: الطالب/ السيد أيمن جامعة المنوفية.

وزن ٧٢ كيلو

المركز الأول: الطالب/ أسامة سمير جامعة حلوان.

وزن ٨٨ كيلو

المركز الأول: الطالب/ مؤمن محمد جامعة بنها.

وزن ٥٥ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ إبراهيم تامر جامعة المنصورة.

وزن ٦١ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ أحمد محمود التعليم العالى

وزن ٦٧ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ حازم أحمد جامعة طنطا

وزن ٧٣ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ أحمد سعيد جامعة القاهرة

وزن ٨١ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ محمد عبد المنعم جامعة بنى سويف

وزن ٨٩ كيلو

- المركز الأول: الطالب/ سعيد هلال جامعة قناة السويس

وزن ٩٦ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ محمود عصام جامعة بنها

وزن ١٠٢ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ أسامة محمد جامعة السويس

وزن ١٠٩ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ أحمد سيد جامعة طنطا

وزن فوق ١٠٩ كيلو:

- المركز الأول: الطالب/ مدثر أحمد التعليم العالي

طالبات أسوياء

وزن ٤٥ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ جنات محمد جامعة الإسكندرية.

وزن ٤٩ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ مريم عز الدين التعليم العالي.

وزن ٥٥ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ روضة محمود التعليم العالى.

وزن ٥٩ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ نانسي خالد جامعة الإسكندرية.

وزن ٦٤ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ وفاء عزت جامعة الإسكندرية.

وزن ٧١ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ نعمة سعيد جامعة الزقازيق.

** وزن ٧٦ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ شهد صالح التعليم العالي.

وزن ٨١ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ دنيا عبد الناصر جامعة طنطا.

وزن ٨٧ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ سعاد عبد المنعم التعليم العالي.

وزن فوق ٨٧ كيلو:

- المركز الأول: الطالبة/ جيهان محمد جامعة المنصورة.

جدير بالذكر أن البطولة أقيمت بإشراف د.صبحى حسانين مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الرياضية، ود.عرفة سلامة سكرتير عام الاتحاد الرياضي للجامعات، ود.محمد حسين محمود نائب رئيس جامعة طنطا لشؤون التعليم والطلاب.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاتحاد الرياضي للجامعات الدكتور أيمن عاشور جامعة طنطا وزير التعليم العالى والبحث العلمى التعلیم العالی المرکز الأول جامعة طنطا محمد جامعة

إقرأ أيضاً:

ماذا عن التعليم في بلادنا ؟

ماذا عن التعليم في بلادنا ؟
بقلم :
أ. د أحمد شمس الدين الشيخ سالم
التعليم Education
ـــــــــــــــــــــ
التعليم يقوم على عمودين هما:
التدريسTeaching و التعلم ( بوضع شدة و ضمة على اللام)Learning . إن جميع المخلوقات تمارس التعليم بالفطرة ، بيد أن الإنسان يطور في أساليب التعليم لأنه ينشد عملية سلوكية تفكيرية متقدمة. و لذلك إن التعليم يجب أن ينتج عنه تغيير في السلوك.
و يعبر عن ذلك باللغة الإنجليزية هكذا:
Education should result in change of behaviour .
الآن نعرف ما يسمى بالتعليم الجيد:
تعريف:
ــــــــــــ
التعليم الجيد هو تطوير القدرات الخاصة و العامة للعقل و توسبع مداركه.
ـــــــــ
ماذا عن التعليم في بلادنا ؟
———————-
إن التعليم في بلادنا متدن جداً. و أسباب ذلك ما يلي:
أولا: المقررات المدرسية ضعيفة لا ترقى إلى تحفيز ذهن الطالب ليتفاعل مع ما يقدم له في الدرس.
ثانياً: طرائق التدريس عشوائية و لا تتفاعل مع المواد المقررة.
ثالثاً: محور العملية التعليمية ليس هو الطالب و إنما هو المعلم الذي يستأثر بزمن الحصة حيث يقضيه في التلقين، و لا يجد الطالب فرصة لإبداء رأيه فيما استوعبه .
رابعاً: المعلم ليس مدرباً تدريبا تخصصيا ليكون معلما كفءا. و المعلم الكفؤ هو مفكر و صانع قرار. و صنع القرار في التدريس ليس له علاقة بصنع القرار السياسي او الإداري. إنه مهارة مختلفة تماماً تمارس في التفاعل الصفي.
خامساً: البنية التحتية للمدارس ليست مناسبة للتعليم.
سادساً: الحالة المادية للمعلم على الكفاف الأمر الذي يثبط همته.
الحلول:
ــــــــــــ
إن العنوان الكبير للحل هو التأسيس للتعليم الجيد. و يتم ذلك بالخطوات التالية:
(1) عندما يعد الكتاب المدرسي المقرر يراعى الآتي:
اولا: نضج السعة العقلية للطالب مما يؤهله لاستيعاب المادة. و ما نعنيه بالسعة العقلية هو ما تكون من الخبرات التعلمية السابقة.
ثانياً: يكون التشديد على فهم البنية الأساسية للمادة و على اكتساب المهارات على حد سواء .
نعبر عن ذلك باللغة الإنجليزية هكذا:
Equal Emphasis should be placed on Understanding
the Basic Structure of the Subject Matter and Aquisition of the Skills.
(2) لاستيعاب المادة يجب أن تكون السعة العقلية للطالب ناضجة بالقدر الكافي لتطور (بوضع شدة و كسرة على الواو) نظاماً مناسباً لاستيعاب مفاهيم و مهارات (خوارزميات بما يخص الرياضيات) معينة.
يمكن صياغة ذلك باللغة الإنجليزية هكذا:
The Mental Capacity of the Student should be mature enough to develop appropriate Schema (not scheme) to assimilate certain concepts and skills ( algorithms).
مثال من الرياضيات:
لقد اوضحت دراسات أن موضوع التناسب العكسي لا يمكن فهمه إلا بعد سن الربعة عشرة من العمر. هذا يعني أن هذا الموضوع يجب ألا يقدم إلا في الصف الثالث المتوسط أو الأول الثانوي. و في المقرات في السودان يقدم هذا الموضوع في الصف السادس الابتدائي . و هنا تفعل ( بوضع شدة و فتحة على العين) فقط بإهمال الفهم.
كذلك أوضحت دراسات أن نمو السعة العقاية للإنسان يتباطأ أو يتوقف ما بين التاسعة و العاشرة من العمر.و هذه ظاهرة خلقية. و تكون المشكلة حادة جداً في فهم الرياضيات لأن المادة تتوالى تصاعديا ، إذ كل خبرة تبنى على خبرة سابقة. و قد استطاعت الدول المتقدمة أن تجد حلاً لهذه المشكلة. و يمكن للقائمين على الأمر في بلادنا أن يستفيدوا من ذلك.
(3) عرض المقرر يجب ان يزود الطالب بأساليب التفكير. فإن الآراء التي يبديها الفرد تنطلق من مجالين ، المجال الوجداني Affective Domain و المجال المعرفي Cognitive Domain. و المجالان متنازعان.
(4) الإنسان يفكر بلغته. و لذلك يجب تقوية مقررات اللغة العربية التي سقطت إلى الحضيض كما ألاحظ من كتابات أفندية هذه البلاد في الفيسبوك.
و إن نظامنا التعليمي لا يغلب(ضع شدة وكسرة) المجال المعرفي على المجال الوجداني.فنتج هذا الضعف في اللغة العربية.
و السؤال الخطير هو:
هل الأفندي في بلادنا متعلم ؟ و الإجابة بكل أسف (لا) في العقود الأخيرة حتى و لو أكمل الدراسة الجامعية ، إلا اولئك الطلبة الذين عرفوا بالنبوغ. و ذلك بناء على ما تقدم من وصف للتعليم. و الشواهد على ذلك كثيرة. فيما يلي نعرض بعضها:
اولا: الذهنية السودانية عاجزة تماما عن إدراك متطلبات النقاش. فالمجال الوجداني هو المتحكم فيما يبديه السوداني من حجة. أما المجال فغير موجود. و لذلك تتبدى حماقة السودانيين المتناقشين
و عجزهم عن تأطير حججهم بالمعرفة. فمثلاً إذا تبنى أحد المتناقشين معلومة مؤثرة يرفضها الطرف الآخر إذا لم يكن له دراية بهذه المعلومة ، يترك الرافض الموصوع و ينصرف إلى الإتيان بمعلومات لا لها بالموضوع و لسان حاله يقول:( إذا أنت عندك معرفة انا ايضاً عندي معرفة) .
و هناك ظاهرة أخرى أدب النقاش و هي إذا غضب أحد من هجوم زيد على عمرو لاتهام عمرو باللصوصية مثلاً لا ب
يسعى الغاضب إلى تبرئة عمرو بقوة المنطق بل يرد بقوله:( ما هو فلان لص).و هو لا يدري بأنه بذلك قد أكد لصوصية عمرو.
و المثال الأوضح لضعف الذهنية السودانية هو ما تضج به الأسافير من شتائم إذا حدث خلاف سياسي. فلا منطق و لا فهم و لا اخلاق بل انحطاط في السلوك.
نخلص إلى الإشارة إلى التعليم الجيد الذي تبنته بعض الدول. فعندما اجتاحت جائحة كورونا العالم لم ينقذ العالم من الموت الزؤام إلا الدول التي سبقت بالتعليم الجيد الذي زود الطلبة فيها بأساليب التفكير و هي خمس دول فقط و هي بريطانيا التي نجحت فيها جامعة أكسفورد بإنتاج لقاح فاعل. و كذلك نجحت المانيا مع الولايات المتحدة في إنتاج لقاح فاعل. وكذلك نجحت الصين التي ظهر فيها المرض بإنتاج لقاح. و كذلك نجح الجيش الروسي بإنتاج لقاح فاعل.
ومثال آخر لظهور أثر التعليم الجيد في نهضة ماليزييا التي قادها رئيس الوزراء المفكر مهاتير محمد. فعندما سئل كيف استطاع أن يجعل ماليزيا ضمن الدول المتقدمة قال كان اهتمامي بالتعليم هو السبب في نهضتنا و كذلك التركيز على الاقتصاد.
لكن قد لاحظنا كلنا في بلادنا و العالم أجمع العبقرية الفذة التي ظهر بها قائد الجيش السوداني و زملاؤه في القيادة التي قادت إلى ظهور قوة الجيش السوداني و عودته إلى كسر شوكة العدو. و السر في ذلك أن مناهج الكلية الحربية في السودان متقدمة جداً بتزويد خريجيها بأساليب التفكير فظهر الضباط السودانيون بهذه العقلية الفائقة. في حين أن الجامعات السودانية كانت مناهجها بائسة فظهر خريجوها بهذا الضعف التفكير. و علينا أن مناهج الكلية الحربية في السودان أكثر تقدما من مناهج الفيزياء في الدول المتقدمة. الآن اختم باقتراحين:
اولا: إنتاج مادة إلى مناهج التعليم العام تسمى ( الوطنية و الأخلاق) . يقوم بتأليف هذه اعضاء من مجلس الفقه الإسلامي و من التوجيه المعنوي في الجيش السوداني.
ثانياً: تنتج مادة تسمى ( القرآن و السنة النبوية) و يكون المرجع لها هو المصحف الشريف و الأحاديث الصحيحة. فقد ظهر جلياً ان مادة التربية الإسلامية ضعيفة جدا و هذا جلي من ضعف الأفندية في الثقافة الإسلامية. يقوم بتأليف هذه المادة اعضاء من مجلس الفقه الإسلامي و المتخثصون في علم النفس التربوي بحيث تكون صياغة المعلومة مؤثرة جدا جدا في نفسية الطالب بتطبيق علم النفس التربوي. فمثلاً إذا كان موضوع درس ما هو الكذب يخرج الطالب من الحصة و هو كاره للكذب. و أرى أن تكون اللجنتان المنوط بهما تأليف هاتين المادتين مستقلتين تماماً عن المركز القومي للمناهج و البحث التربوي.
و الله من وراء القصد و هو يهدي إلى السبيل.
ـــــــــــــــ
أ . د / أحمد شمس الدين الشيخ سالم
إبريل ٢٠٢٥م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • جامعة حلوان تتألق في بطولة الشهيد الرفاعي للجامعات وتحصد 11 ميدالية
  • وزير التعليم العالي يؤكد على ضرورة استعداد الجامعات والمعاهد لامتحانات الفصل الدراسي الثاني
  • جامعة أسيوط تحصد المركز الثالث في نهائيات الكرة الطائرة ببطولة الجامعات المصرية
  • جامعة طنطا تواصل حصد المراكز في دورة الشهيد الرفاعي للجامعات
  • جامعة طنطا تواصل حصد المراكز المتقدمة في دورة الشهيد الرفاعي للجامعات المصرية الــ 52
  • جامعة أسيوط تحصد المركز الثالث في بطولة الجامعات المصرية للكرة الطائرة
  • "ولاد الشمس" يحتل المركز الأول في قائمة الأعلى مشاهدة على منصة watch IT
  • ماذا عن التعليم في بلادنا ؟
  • جامعة بنها تحصد كأس بطولة الدورة العربية لخماسيات كرة القدم للجامعات
  • بنها تحصد كأس بطولة الدورة العربية لخماسيات كرة القدم للجامعات