نائب أمريكي: تدهور تركيز بايدن وإدراكه العقلي بات ملحوظا للعالم
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
#سواليف
قال عضو #الكونغرس الجمهوري آندي بيغز عبر قناة “فوكس بيزنس” إن #الولايات_المتحدة تقودها الإدارة الرئاسية، وليس الرئيس جو #بايدن بهفواته المتكررة.
وأضاف بيغز للقناة ، أنه بات واضح للجمهور الأمريكي وللجميع مدى تدهور #الإدراك_العقلي لبايدن”.
وتابع قائلا: “نظرا لوضعه بتنا ندرك أن بايدن لا يقود البلاد حقا”، منوها بأن بايدن يتم تلقينه بما يتوجب عليه قوله.
ولفت بيغز إلى أن العديد من الأمريكيين يأتون إليه ويسألونه من الذي يدير البلاد حقا.
وبايدن هو أكبر رئيس للولايات المتحدة سنا في التاريخ، وقد أثارت زلاته وأخطائه المتكررة في العلن انتقادات لاذعة.
حيث خلط بين أسماء القادة الأوروبيين، قائلا إنه تواصل مؤخرا مع المستشار الألماني هيلموت كول الذي توفي عام 2017، والرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران الذي توفي قبل 30 عاما تقريبا وغيرها من الزلات والتصرفات الغريبة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الكونغرس الولايات المتحدة بايدن
إقرأ أيضاً:
تصعيد تجاري خطير: أول رد أمريكي على رفع الصين الرسوم الجمركية لـ 84%
صورة تعبيرية (وكالات)
في خطوة مثيرة للتوترات التجارية، علّق وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت على القرار الصيني الأخير برفع الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية بنسبة 84%.
وقال بيسنت في تصريح له إن هذه الزيادة الكبيرة في الرسوم هي خطوة "مؤسفة" من قبل الصين، مشيراً إلى أن هذا التصعيد التجاري سيكون له تداعيات سلبية على الاقتصاد الصيني نفسه.
اقرأ أيضاً لقاء أمريكي ـ يمني لمناقشة عملية عسكرية ضد قوات صنعاء.. تفاصيل هامة 9 أبريل، 2025 الريال اليمني يحقق تحسنا جديدا أمام العملات الأجنبية اليوم.. تغير مفاجئ 9 أبريل، 2025وأضاف بيسنت في تصريحاته لقناة "فوكس نيوز" أن هذه الزيادة في الرسوم الجمركية ستؤدي إلى "خسائر كبيرة" للصين، محذراً من أن مثل هذه التحركات التجارية قد تؤدي إلى تبعات اقتصادية غير مرغوب فيها للطرفين.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تراقب الوضع عن كثب وتدرس ردود الفعل المناسبة.
وفي سياق متصل، وعند سؤاله عن إمكانية إلغاء إدراج الأسهم الصينية في البورصات الأمريكية كإجراء انتقامي، قال بيسنت: "كل شيء مطروح للمناقشة".
هذا التصريح يفتح الباب أمام احتمال تصعيد إضافي في العلاقات التجارية بين البلدين، في وقت يعاني فيه الاقتصاد العالمي من تداعيات أزمات متعددة.
يأتي هذا التصعيد وسط توترات مستمرة بين أكبر اقتصادين في العالم، حيث تتبادل الولايات المتحدة والصين العقوبات التجارية والجمركية، مما يزيد من تعقيد العلاقة التجارية بينهما.