البوابة نيوز:
2024-11-26@11:47:07 GMT

ما هو "رهاب الألوان" أو الكروموفوبيا؟

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

الكثير من الناس يعانون من مشكلة "رهاب الألوان" ويشعرون بخوف شديد عند رؤية بعض او جميع الالوان وهو اضطراب يسمى"كروموفوبيا" مصاب به اشخاص لديهم نفور شديد من لون واحد او لونين على وجه الخصوص او الشعور بالخوف من الالوان الزاهية وهذاالاضطراب بالرغم من غرابته مزعج وشديد ومقلق وتوضح "البوابة نيوز" كل ما تريد معرفته عن هذا الاضطراب.

-ما هو الكروموفوبيا:

حالة معينة من الرهاب، مثل اي رهاب يعاني منه شخص ضد شيء معين كرهاب المواقف وينتج رد فعل معين من الشخص عند التعرض للشيء الذي يخاف منه ومن يعاني من الرعاب يكون شخص اكير عرضة للخوف والقلق على عكس اي شخص ثاني

 

-اعراض الاضطراب:

الشعور بالانزعاج والقلق والخوف عند رؤية لون يثير رهابهم.

مواجهة صعوبة في التنفس.

التعرق الشديد.

قد يصابون بنوبة هلع.

تجنب مغادرة المنزل.

قد يؤثر على علاقتهم والعمل وتفاعلهم في المجتمع.

خفقان القلب

الدوخة.

ارتجاف واهتزاز.

اضطرابات المعدة.


 

-اسباب رهاب الالوان:

من يعاني من طيب التوحد.

من لديه مشاكل مع القلق العام.

من يعاني من نوبات الهلع.

اضطراب الوسواس القهري والامراض العقلية.

مشاكل مع الاكتئاب.

عوامل وراثية وبيئية.

من يعانون من مشاكل عقلية.

 

-علاج الكروموفوبيا:

العلاج النفسي

العلاج السلوكي

العلاج بالتعرض للالوان التي تسبب الرهاب بطريقة معينة عن طريق الطبيب

اللجوء للأدوية في بعض الحالات

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العلاج النفسي یعانی من

إقرأ أيضاً:

لماذا يعاني البعض من الصداع اليومي المزمن؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

الصداع اليومي المزمن هو اضطراب نادر يتسم بظهور مفاجئ ومستمر للصداع الذي قد يستمر لفترات طويلة، تتراوح من عدة أشهر إلى سنوات، وعلى الرغم من أنه ليس حالة مهددة للحياة، إلا أنه يؤثر بشكل كبير على جودة حياة المريض، مما يعيق نشاطاته اليومية وقدرته على العمل، وعلى الرغم من صعوبة تشخيص وعلاج الصداع اليومي المزمن، إلا أن الاستشارة الطبية المبكرة قد تساعد في تحسين الحالة وتخفيف الأعراض، كما ان الاهتمام بالصحة العامة واتباع إرشادات الطبيب يسهمان في إدارة هذا الاضطراب والحد من تأثيره على جودة الحياة ووفقا لموقع my.clevelandclinic تبرز “البوابة نيوز” كل الأسباب التي تؤدي لهذا الصداع وعلاجه.

أنواع الصداع اليومي المزمن:

1. الصداع اليومي المزمن الأولي (Idiopathic NDPH):

• يُعرف بالصداع مجهول السبب، حيث لا يُعزى إلى حالة طبية معروفة.

2. الصداع اليومي المزمن الثانوي (Secondary NDPH):

• يحدث نتيجة حالة طبية أخرى، مثل العدوى الفيروسية أو البكتيرية.

 

الفئات الأكثر تأثرًا:

• يمكن أن يؤثر الصداع اليومي المزمن على جميع الفئات العمرية، ولكنه أكثر شيوعًا لدى:

• النساء.

• الأطفال والمراهقين بين سن 10 و18 عامًا.

 

الأعراض:

لا يمتلك NDPH أعراضًا محددة، ولكنها غالبًا ما تكون مزيجًا من:

أعراض الصداع التوتري:

• ألم ضاغط على جانبي الرأس.

أعراض الشقيقة (الصداع النصفي):

• ألم نابض.

• حساسية للضوء والصوت.

• غثيان أو قيء.

• ظهور هالات بصرية أحيانًا.

 

الأسباب المحتملة:

1. عوامل مجهولة:

• لم يتم تحديد السبب الدقيق، ولكن التوتر والإجهاد يُعتبران من المحفزات.

2. العدوى الفيروسية أو البكتيرية:

• تشمل محفزات مثل:

• فيروس إبشتاين بار.

• السالمونيلا.

• الإشريكية القولونية (E. coli).

• كوفيد-19.

• التهاب السحايا.

3. حالات طبية أخرى تؤثر على الدماغ:

• النزف تحت العنكبوتي.

• تسرب أو ارتفاع ضغط السائل الدماغي الشوكي.

• إصابات الدماغ الرضحية.

4. الإفراط في استخدام الأدوية:

• الأدوية المسكنة للصداع قد تسبب “الصداع الارتدادي” عند التوقف عنها.

 

التشخيص:

تشخيص NDPH يتم عبر خطوات متعددة:

1. جمع التاريخ الطبي:

• تقييم بداية الصداع، طبيعته، ومدى تأثيره على المريض.

2. استبعاد الحالات الأخرى:

• إجراء فحوصات للكشف عن أسباب أخرى مثل:

• التصوير المقطعي المحوسب (CT).

• التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI).

• البزل القطني.

• اختبارات الدم لتحديد العدوى.
 

العلاج:

غالبًا ما يكون علاج NDPH معقدًا ويتطلب نهجًا شاملاً:

1. الأدوية:

مضادات الاكتئاب: أميتريبتيلين، نورتيبتيلين، وفينلافاكسين.

أدوية مضادة للتشنج: مثل غابابنتين وتوبيراميت.

حقن البوتوكس: لمنع إشارات الألم.

أدوية الشقيقة الوقائية: مثل حاصرات بيتا (بروبرانولول) وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين.

الأدوية التجريبية: الكيتامين لعلاج الحالات المستعصية.

2. التغييرات السلوكية:

• اتباع نظام غذائي صحي.

• ممارسة الرياضة بانتظام.

• الحفاظ على نمط نوم مستقر.

 

المضاعفات وتأثير الصداع اليومي المزمن على الحياة:

• قد يعاني المرضى من ألم يومي مستمر يؤثر على الصحة النفسية والقدرة على أداء الأنشطة اليومية.

• في بعض الحالات، قد يستمر الصداع لعدة سنوات أو حتى مدى الحياة، مما يستدعي التعامل مع الألم كجزء من الروتين اليومي.

 

متى يجب زيارة الطبيب؟

يجب الحصول على استشارة طبية إذا كنت تعاني من صداع مفاجئ أو مستمر مع الأعراض التالية:

• تفاقم الألم تدريجيًا.

• ضعف أو خدر في الجسم.

• اضطرابات بصرية.

• مشاكل في التوازن أو الكلام.

أعراض شبيهة بالسكتة الدماغية.

مقالات مشابهة

  • خطأ شائع يزيد معاناتك من التوتر والقلق.. انتبه لـ7 أعراض مبدئية
  • طبيب البوابة: هل يقلل البرتقال من التوتر والقلق؟
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء: لا يشترط زي معين للنساء في الحج والعمرة
  • لماذا يعاني البعض من الصداع اليومي المزمن؟
  • أوّل رحلة لـ«غالانت» منذ صدور قرار المحكمة الجنائية والقلق يسود إسرائيل
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 60 (معين المغربي)
  • اشتراط سعادتنا بحدث معين فيها عدم للرضى من الحاضر وده بدخل الزول في زقاقات صعبه
  • عمى الألوان!
  • لبنان يترقب اتفاق وقف إطلاق النار| خبير: الاحتلال يسعى لتحقيق أهداف استراتيجية معينة
  • وزيرة سويدية تعاني من "رهاب الموز".. فوبيا غير مألوفة تشعل الجدل