ما هو "رهاب الألوان" أو الكروموفوبيا؟
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
الكثير من الناس يعانون من مشكلة "رهاب الألوان" ويشعرون بخوف شديد عند رؤية بعض او جميع الالوان وهو اضطراب يسمى"كروموفوبيا" مصاب به اشخاص لديهم نفور شديد من لون واحد او لونين على وجه الخصوص او الشعور بالخوف من الالوان الزاهية وهذاالاضطراب بالرغم من غرابته مزعج وشديد ومقلق وتوضح "البوابة نيوز" كل ما تريد معرفته عن هذا الاضطراب.
-ما هو الكروموفوبيا:
حالة معينة من الرهاب، مثل اي رهاب يعاني منه شخص ضد شيء معين كرهاب المواقف وينتج رد فعل معين من الشخص عند التعرض للشيء الذي يخاف منه ومن يعاني من الرعاب يكون شخص اكير عرضة للخوف والقلق على عكس اي شخص ثاني
-اعراض الاضطراب:
الشعور بالانزعاج والقلق والخوف عند رؤية لون يثير رهابهم.
مواجهة صعوبة في التنفس.
التعرق الشديد.
قد يصابون بنوبة هلع.
تجنب مغادرة المنزل.
قد يؤثر على علاقتهم والعمل وتفاعلهم في المجتمع.
خفقان القلب
الدوخة.
ارتجاف واهتزاز.
اضطرابات المعدة.
-اسباب رهاب الالوان:
من يعاني من طيب التوحد.
من لديه مشاكل مع القلق العام.
من يعاني من نوبات الهلع.
اضطراب الوسواس القهري والامراض العقلية.
مشاكل مع الاكتئاب.
عوامل وراثية وبيئية.
من يعانون من مشاكل عقلية.
-علاج الكروموفوبيا:
العلاج النفسي
العلاج السلوكي
العلاج بالتعرض للالوان التي تسبب الرهاب بطريقة معينة عن طريق الطبيب
اللجوء للأدوية في بعض الحالات
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العلاج النفسي یعانی من
إقرأ أيضاً:
صاروخ إسرائيلي في بيت معين الحتو يجعل الأسرة رهينة الخوف والانفجار المحتمل
ويؤكد صاحب المنزل، معين الحتو، أنه عاجز عن إزالة الصاروخ بوسائله البسيطة، ويضطر مع أسرته للبقاء داخله لعدم امتلاكهم أي مأوى بديل وسط الدمار الواسع. ويقول: "نخشى أن ينفجر الصاروخ في أي لحظة، وأطفالي يعيشون رعبا لا يفارقهم".
ويتواصل خوف العائلة يوميا، إذ يحاول الحتو إزالة الركام من أجزاء محدودة من المنزل لاستخدامها، ويمنع أطفاله من الاقتراب من مكان الصاروخ، خشية أن يتحول أي احتكاك أو حركة غير محسوبة إلى انفجار مفاجئ.
ويحذر سكان الحي من بقاء الصاروخ داخل المنزل، معتبرينه خطرا وشيكا على العائلة والمنازل المحيطة، خاصة في حال تجدد القصف على المنطقة. ويؤكدون أنهم يتجنبون المرور قرب المنزل خوفا من وقوع انفجار مفاجئ قد يحصد أرواح العشرات.
ويطالب الحتو الجهات المختصة بالتدخل العاجل لإزالة الصاروخ وتأمين المكان، مؤكدا أن العائلة لا تستطيع البقاء طويلا في هذا الوضع. ويضيف: "لا نمتلك البديل.. المدارس مكتظة، والملاجئ غير قادرة على استقبال المزيد من العائلات".
ويدعو سكان الحي الجهات المحلية والدولية إلى التحرك قبل وقوع كارثة جديدة، مشددين على أن تجاهل الخطر قد يحوّل الصاروخ الصامت إلى مجزرة جديدة تضاف إلى معاناة سكان القطاع المحاصر.
Published On 4/11/20254/11/2025|آخر تحديث: 13:49 (توقيت مكة)آخر تحديث: 13:49 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ