عاجل.. براءة محمد رمضان من تهمة نشر أخبار كاذبة ضد بنك شهير
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
قضت محكمة جنوب الجيزة، اليوم الأربعاء، بقبول معارضة الفنان محمد رمضان على حكم حبسه سنة إثر اتهامه بنشر أخبار كاذبة ضد بنك شهير، وحكمت له بالبراءة.
محاكمة محمد رمضانوفي وقت سابق، قضت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد المنعقدة بجنوب الجيزة، برئاسة المستشار محمود يحيي، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين محمد سراج وأحمد هشام بالحبس سنة «غيابيا» على الفنان محمد رمضان بتهمة ترويج أخبار كاذبة ضد البنك التجاري الدولي «cib»
وأعلن الفنان محمد رمضان، عبر حسابه الشخصي عبر موقع «إنستجرام»، وقتها أنه تم التحفظ على أمواله.
وقال رمضان، في فيديو تم نشره عبر حسابة الشخصي، إنه تلقى اتصالا هاتفيا من موظف في أحد البنوك الخاصة يبلغه خلاله بأنه تم التحفظ على أمواله، مؤكدا «أنه هو وماله مِلك بلده وأهل بلده».
اقرأ أيضاًلمس أجزاء من جسدها.. القبض على مصفف شعر تحرش بسيدة في كوافير شهير بالهرم
سيدة تتهم الفنانة غادة عادل بالتعدي عليها في أكتوبر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الفنان محمد رمضان براءة براءة الفنان محمد رمضان تهمة حوادث حوادث الأسبوع محاكمة محكمة محمد رمضان نشر أخبار كاذبة محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
فنان سوري شهير يبكي داخل صيدنايا.. هنا تعرضت للتعذيب والإهانة (شاهد)
كشف الفنان السوري الشهير بسام دكاك، أنه كان معتقلا لدى النظام المخلوع في سجن صيدنايا سيء السمعة.
وقال دكاك إنه ومع بداية الحراك الشعبي عام 2011، كان مختارا لبلدة "دف الشوك" في ريف دمشق، ودافع عن الشبان الذين خرجوا في المظاهرات، ورفض التعاون مع الأجهزة الأمنية.
وبرغم كونه ممثلا شهيرا، ومختارا لإحدى البلدات، إلا أن السلطات السورية اعتقلت دكاك لمدة سنة و10 شهور في 2012.
وزار دكاك سجن صيدنايا، وذهب إلى الزنزانة التي قضى فيها مدة سجنه، وانهار بالبكاء بعد استذكاره أساليب التعذيب التي مورست ضده.
وقال إن أحد المحققين أطفأ سيجارة بظهره، وقال باكيا إن هذا المكان كان شاهدا على الإهانات التي تعرض لها، والضرب.
ولفت دكاك إلى أنه وبعد خروجه من السجن، حاربه نقيب الفنانين السابق زهير رمضان، الموالي لنظام بشار الأسد بشدة، وكان ثمن ذلك ابتعاده عن الأعمال الفنية.
دكاك، وهو شقيق الفنان الراحل حسن دكاك، قال إنه فصل من وظيفته الحكومية، ولم يتمكن من العودة إليها.
وقبل شهور تداول ناشطون فيديو يظهر بسام دكاك وهو يبيع على بسطة مأكولات، بسبب سوء أحواله الاقتصادية.