استقالة الرئيس التنفيذي لشركة التصنيع الوطنية وتعيين فواز الفواز خلفًا له
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلنت شركة التصنيع الوطنية عن قرار مجلس الإدارة بتاريخ 06 مارس 2024م، بقبول استقالة المهندس مطلق بن حمد المريشد من منصب الرئيس التنفيذي للشركة، اعتبارا من 31 مارس 2024، وذلك لرغبته بالتقاعد، وقرر المجلس تعيين فواز بن محمد الفواز في منصب الرئيس التنفيذي للشركة اعتبارا من 1 إبريل 2024.
وبينت الشركة في بيان لها على تداول أن الفواز يمتلك خبرة تزيد عن 30 عام في العمل في مجال الصناعات البتروكيماوية العالمية، تقلد خلالها العديد من المناصب القيادية كان آخرها الرئيس التنفيذي للمالية في شركة التصنيع الوطنية منذ ابريل 2015، ويحمل شهادة البكالوريوس في المحاسبة من جامعة الملك سعود وقد حصل على العديد من البرامج العليا التنفيذية والقيادية من عدد من المؤسسات التعليمية العالمية في مجالات الاستراتيجية المالية وأعمال الاندماج والاستحواذ وأعمال المخاطر والحوكمة.
كما يرأس فواز مجلس إدارة شركة سال السعودية للخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى عضوية مجلس إدارة الشركة الكيميائية السعودية القابضة، وكذلك شركة التصنيع وخدمات الطاقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شركة التصنيع الوطنية الرئیس التنفیذی شرکة التصنیع
إقرأ أيضاً:
اتحاد الصناعات: شركة النصر للسيارات بها خبرات متراكمة ولديهم إمكانيات هائلة (فيديو)
قال محمد البهي عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية، إن كامل الوزير، وزير الصناعة، أحيا الأمل لكل الصناعات، مشيرا إلى أن مصر لديها بنية تحتية لصناعات كثيرة، فمصر كان لديها مصنع أدوية في منتصف القرن الماضي وكان أول مصنع أدوية في الشرق الأوسط، وفي نهاية الخمسينيات أقيمت شركة النصر للسيارات، وكانت أكثر السيارات التي تسير في الطرق المصرية من إنتاج هذه الشركة.
بالتنسيق مع الفريق كامل الوزير.. جبران يزور شركة النصر للمسبوكات بسبب النصر.. فنربخشة يسعى لخطف نجم الهلال
وأضاف عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أن شركة النصر للسيارات بها خبرات متراكمة ولديها إمكانيات هائلة ومعدات يمكن تطويرها وإعادتها للعمل مرة أخرى.
وأشار عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية إلى أن إقامة مصنع يستغرق من 3 لـ 5 سنوات، وفكرة إحياء المصانع المغلقة أفضل وأسرع من إقامة مصانع جديدة، ولو أرادت مصانع أجنبية العمل في مصر فأهلا بها بالسوق المصري يسع الكثير.
ولفت عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية إلى أن إحياء صناعة السيارات في مصر يوفر فرص عمل كثيرة جدا، وعندما يتم توطين هذه الصناعة في مصر تصبح مصر لديها القدرة على المنافسة في السوق المحلي وأيضًا تستطيع التصدير للأسواق المجاورة.
وأشار إلى أن الدواء أيضًا من الصناعات التي تستطيع أن تحقق لمصر طفرة كبيرة، ومصر قديمة في هذا المجال، و170 مصنع للدواء موجود في مصر، وهناك أكثر من 60 مصنع تحت الإنشاء، والطاقة الإنتاجية كبيرة جدا فتكفي احتياجاتنا وأيضًا يتم التصدير للدول المجاورة.