فتح 60 فصلا ً لمحو الأمية بالمنيا
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تواصل مديرية الشباب والرياضة بمحافظة المنيا ، برئاسة مندي عكاشة مدير المديرية ، فتح فصول جديدة لمحو الأمية ، حيث أعلن اللواء أسامه القاضي محافظ المنيا ، اليوم الأربعاء ، عن فتح 60 فصلاً لمحو الأمية بمركزي مطاي وديرمواس ، شمال وجنوب المنيا .
وذلك خلال شهر فبراير الماضي ، تمهيدا ً لدخول رواد الدورة الإمتحانية في المرحلة القادمة ، ضمن مشروع "المصريون يتعلمون" ووفقا ً لبروتوكول التعاون الموقع مع الهيئة العامة لتعليم الكبار ، من جانبه ، قال مندى عكاشة مدير مديرية الشباب والرياضة بالمنيا ، إن المديرية تواصل جهودها في الإشراف والمتابعة ، لمشروع "المصريون يتعلمون".
لافتا ً مدير المديرية ، إلى أنه تم فتح 60 فصلا ًمنها 30 فصلا بإدارة شباب مطاى ، و30 فصلا بإدارة شباب ديرمواس ، بما يتيح استقبال 3000 دارس ودارسة ، ممن يرغبون في الحصول على شهادة محو الأمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فصول محو الأمية فتح أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
«الشباب والرياضة» تعلن رابط التسجيل في فريق تنظيم إفطار المطرية 2025
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، استعدادها لتنظيم إفطار المطرية في رمضان 2025، الذي يعد أكبر إفطار يجري تنظيمه سنويًا خلال الشهر الفضيل على مستوى العالم، إذ يتشارك سكان الحي والأحياء المجاورة، الإفطار معًا ويتقاسمون المهمام من أجل ظهور هذا اليوم بأفضل حال.
وأعلنت وزارة الشباب والرياضة، حاجتها لشباب متطوعين للمشاركة في تنظيم أكبر إفطار رمضاني في مصر، وخاصة ممن لديه الخبرة في تنظيم الفعاليات، ومحب للعمل الجماعي، إذ يمثل إفطار رمضان 2025 رسالة للوحدة والتكافل.
ويمكن للشباب الراغبين في تنظيم إفطار المطرية رمضان 2025، التسجيل من خلال الاستمارة المخصصة التي أعلنتها «الشباب والرياضة»، وكتابة البيانات المطلوبة للانضمام للفريق.
ويُنظم إفطار المطرية تحت شعار رمضان في المطرية 2025 للسنة الـ11 على التوالي هذا العام، وهو لا يقتصر فقط على سكان المنطقة بل يشارك فيه المواطنون من الحي والأحياء المجاورة ويأتي إليه البعض من المحافظات، كما يشارك فيه بعض الشخصيات العامة.
وكان على رأس حضور إفطار المطرية العام الماضي، وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي، ووزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري ووزير الهجر الأسبق نبيلة مكرم، والسابقة سها جندي، والسفير الكوري، وعدد من علماء الأزهر الشريف.
ويحرص الأهالي على إعداد الطعام للصائمين، من خلال إنشاء مطبخ على مساحة كبيرة جدًا ليستوعب كميات الأكل التي يجري تجهيزها لتقديمها للصائمين، بينما يتولي الشباب التنظيم والتجيهزات المناسبة، بما يضمن خروج اليوم بطريقة جميلة تملؤها الفرحة والسعادة.