الأونروا: قتل 162 من موظفي الوكالة منذ بداية الحرب في غزة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اليوم الأربعاء، أن عدد موظفيها الذين قتلوا منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وصل إلى 162 شخصًا.
وأشارت الأونروا في تغريدة على موقع " إكس "إلى أن هذا العدد يعد غير مسبوق في تاريخ الأمم المتحدة.
وقالت وزارة الصحة فى غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 9 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 86 شهيد و 113 اصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضح البيان، أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
وأعلنت الصحة، ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 30717 شهيد و 72156 اصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أونروا غزة الامم المتحده
إقرأ أيضاً:
كسر السيف.. هكذا تفاعل مغردون مع أول كمائن القسام بعد استئناف الحرب
وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أنها نفذت كمينا أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة استهدفت خلاله عربة عسكرية من نوع "ستورم" تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية بفرقة غزة، موقعة أفرادها بين قتيل وجريح.
وأضافت القسام في بيان أن مقاتليها استهدفوا قوة الإسناد التي وصلت إلى المكان بعبوة تلفزيونية مضادة للأفراد، ثم استهدفوا موقعا مستحدثا لقوات الاحتلال في المنطقة بـ4 قذائف "آر بي جي"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4جيش الاحتلال يقر بمقتل ضابط وإصابة 3 عسكريين في غزةlist 2 of 4الدويري: عمليتا حي التفاح وبيت حانون تؤكدان فاعلية المقاومةlist 3 of 4القسام تكشف تفاصيل كمين "كسر السيف" في بيت حانونlist 4 of 4السرايا توثق بالفيديو استيلاءها على مسيّرتين إسرائيليتين شرق غزةend of listووصفت وسائل إعلام إسرائيلية الكمين بالحادث الأمني الخطير، وقالت إذاعة جيش الاحتلال إنه وقع ظهر أمس السبت بالقرب من بيت حانون في المنطقة العازلة المؤمنة على حدود قطاع غزة، حيث خرج مقاتلو القسام من فتحة نفق واستهدفوا آلية عسكرية بقذيفة "آر بي جي".
واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل جندي في هذا الكمين هو الأول منذ استئناف الحرب، كما أعلن إصابة 5 جنود آخرين بجروح بالغة الخطورة، وأنه فتح تحقيقا عاجلا في الحادث.
إن عدتم عدناورصد برنامج شبكات (2025/4/20) جانبا من تفاعلات المغردين مع أول كمين تنفذه كتائب القسام منذ استئناف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومن ذلك ما كتبه محمد أمين "يقاس النصر في مثل هذه الحروب غير المتكافئة بالثبات والتمسك بالأرض والعزيمة وإرادة القتال وليس بالدمار والدماء".
إعلانأما يونس أبو جراد فكتب "الأعداء لا يريدون سوى تسليم إرادة الرجال الذي يتحدَّون قوة عظمى بعزم أعظم وأمضى، ويختارون لأفعالهم ما يليق بها من مسميات كسر السيف!".
وغردت زينة "عودة كمائن القسام وبهذا الاسم بالتحديد كسر السيف تعني أن موقفها ثابت في مقاومة المحتل ولا تسليم للسلاح، فهذا هو الحق الفلسطيني الأصيل".
أما مايا رحال فرأت أن "إن عدتم عدنا هو شعار كتائب القسام بعد توغل جيش الاحتلال الفاشي في غزة بريا، وهذا الكمين المركب بقتل وإصابة أفراد القوة يبعث رسائل، أولاها أن المقاومة مستعدة وجاهزة للاجتياح وقادرة على الردع في الميدان والإخلال بموازين القوى".
وعلى الصعيد الميداني، كشف موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي في تقرير نشره صباح اليوم الأحد أن الجيش يستعد خلال الأيام المقبلة لتوسيع عملياته البرية في القطاع وتقسيم مدينة غزة، وإنهاء قبضة حماس على القطاع، والإضرار بحكمها.
20/4/2025