إدانة مصرية لبناء إسرائيل 3500 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أدانت مصر، قرار الحكومة الإسرائيلية بالتصديق على بناء نحو 3500 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، وفقًا لما نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية".
وزيرة خارجية هولندا تُحذر من خطر وشيك في الضفة الغربية.. وقلق من الهجوم البري على رفح (فيديو) فصائل فلسطينية: نخوض اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال في الضفة الغربيةوطالبت مصر مجلس الأمن، بتحمل مسؤوليته في وقف الانتهاكات الإسرائيلية المخالفة للقانون الدولي والإنساني ضد الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية له، داعية إلى تبني الأطراف الدولية موقفا قويا يرفض سياسة الاستيطان الإسرائيلية ويؤكد عدم شرعيتها.
كما طالبت مصر تطالب إسرائيل بضرورة التوقف عن تلك الممارسات التي تقوض جهود التسوية العادلة للقضية الفلسطينية، مؤكدة أن أن مواصلة إسرائيل ممارسات ضم والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية لن تنال من الوضعية القانونية والتاريخية والديموجرافية لتلك الأراضي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتهاكات الإسرائيلية الشعب الفلسطيني وحدة استيطانية الحكومة الإسرائيلية الضفة الغربية الأراضي الفلسطينية الاستيطان الإسرائيلي وحدة استيطانية جديدة الاستيلاء على الاراضي قرار الحكومة سياسة الاستيطان الإسرائيلية استيلاء على الأراضي فضائية القاهرة الإخبارية التسوية العادلة للقضية الفلسطينية وقف الانتهاكات الإسرائيلية قضية الفلسطينية للقضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
متحدث قوى الأمن الفلسطينية: خطة إسرائيلية تستهدف إعادة احتلال الضفة الغربية
قال العميد أنور رجب، المتحدث باسم قوى الأمن الفلسطينية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي لا يتوقف عن استهداف الشعب الفلسطيني، سواء في جنين بالضفة الغربية أو بغيرها، وعدوانه ما زال مستمرًا على جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية، إلى جانب حرب الإبادة التي يشنها على قطاع غزة.
خطة الحسم الإسرائيلية في الضفة الغربيةوأضاف «رجب» خلال مداخلة هاتفية بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاحتلال لديه مساعي محمومة، وبرنامج وخطة تستهدف إعادة احتلال الضفة الغربية، وتغيير الوضع الديموجرافي والجغرافي فيها، بما يتماشى مع رؤية حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة المعروفة باسم «خطة الحسم».
احتلال الضفة الغربيةوأشار المتحدث باسم قوى الأمن الفلسطينية، أن الخطة الإسرائيلية تعتمد على إجراءات تقود إلى إضعاف السلطة الوطنية الفلسطينية وتقويضها، ومن ثم نشر الفوضى في عموم الضفة الغربية كمقدمة وذريعة للاستيلاء عليها وإعادة احتلالها.