نادين الراسي: أصبحت قريبة من الله بعد وفاة أخي جورج
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أشارت الفنانة اللبنانية نادين الراسي، انها أصبحت قريبة من الله أكثر بعد وفاة شقيقها جورج الراسي، حيث كان السبب في تطهير قلبها وإيمانها بالله.
وقالت نادين الراسي، خلال تصريحات تليفزيونية لها: «وفاة أخي جورج جعلت إيماني أقوى بالله وطهر قلوبنا، وهو راح فداء عن الشباب والبيت».
نادين الراسي وشقيقهاوتابعت نادين الراسي: «أنا أولادي دفنتهم بين إيدين ربنا من 2018، وأنا الآن بسيبها على ربنا حتى لو كنت مش سيباها على ربنا من قبل ولما بقيت اتكل على الله رميت كل حاجة بين إيديه».
وكانت أثارت نادين الراسي الجدل بتصريحاتها حول إرضاعها شقيقها خلال فترة ولادة ابنها، وكشفت عن سر خلافاتها مع شقيقها الأصغر، حيث أوضحت نادين الراسي، عن إرضاع شقيقها لمدة 9 أشهر مع ابنها مارك، أنها فطمته من والدتها وتولت هي رضاعته، وأنها على مدار السنوات الماضية تُعامل شقيقها مثل ابنها مارك وأنها لم تضربه مطلقًا.
نادين الراسي مع شقيقهاوفاة جورج الراسيوتوفى الفنان اللبنانى جورج الراسى، صباح يوم السب الموافق 27 من أغسطس عام 2022، بحادث سير مروع على طريق المصنع بالقرب من الأمن العام وقد توجه عناصر الدفاع المدنى الى مكان الحادث، وتوفيت أيضًا على الفور الفتاة التى كانت ترافق جورج فى مشواره، وكشفت الصور التى تم نشرها على المواقع الصحفية اللبنانية أن الحادث ضخم جدًا ويبدو أن جورج كان هو يقود السيارة قبل أن يفقد السيطرة عليها.
اقرأ أيضاًبعد إرضاع نادين الراسي لشقيقها.. سعاد صالح توضح حكم الشرع
«رضعته 9 شهور مع مارك».. نادين الراسي: هناك من يعبث برأس شقيقي
أصيبت بانهيار عصبي.. نادين الراسي تتعرض للضرب من شقيقها الأصغر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة نادين الراسي تصريحات نادين الراسي جورج الراسي نادين الراسي وفاة جورج الراسي نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
مصر.. وفاة طالبة الطب تثير الجدل وجامعة الإسكندرية تكشف مفاجأة
أثارت وفاة طالبة بكلية الطب في مصر، جدلاً واسعاً خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتلقى مدير أمن الإسكندرية بلاغاً بسقوط طالبة، تدعى سهيلة نصر، 23 عاماً، مُقيمة بمركز أبو المطامير محافظة البحيرة.
وانتقلت قوات الأمن على الفور إلى موقع الحادث مصحوبة بسيارات الإسعاف.
وتواصل النيابة العامة التحقيق في الواقعة، حيث أمرت بتشريح جثة الفتاة المتوفاة، وتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط الحادث، واستدعاء مسئولي المدينة لسؤالهم، والاستماع لشهادات شهود العيان الذين كانوا موجودين وقت وقوع الحادث.
وتبين من الفحص أن جثة الفتاة، التي كانت ترتدى كامل ملابسها، مُسجاة بأرضية الشارع، وبها كسور بالجمجمة، ومختلف أنحاء الجسم.
وقالت أسرة الطالبة لوسائل إعلام محلية، إن هناك شبهات جنائية تحوم حول الحادث، وطالبت بالكشف عن الحقيقة.
بدورها، نعت كلية الطب في جامعة الإسكندرية، وفاة الطالبة المقيدة بالفرقة الخامسة بالكلية.
أول تعليق رسميوفي أول تعليق رسمي لها على الواقعة، أصدرت الجامعة بيانا رسميا، الأحد، رداً على ما أثير في بعض المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي عن إقامة الطالبة بالمدينة الجامعية بجامعة الإسكندرية.
وذكرت الجامعة، أن إدارة المدن الجامعية أعلنت أن الطالبة غير مقيمة بالمدن الجامعية بجامعة الإسكندرية، وغير مقيدة بها، وتقوم جهات التحقيق وعلي رأسها النيابة العامة بالتحقيق في ملابسات الحادث.
من جانبها، كشفت التحريات أن الطالبة ليست من نزلاء دار المغتربات التابعة للجامعة بالسنة الدراسية الحالية، حيث قرر الشهود أنها كانت نزيلة بالدار مُنذ سنتين، لكنها كانت تتردد على الدار من وقت إلى آخر، وأنهم فوجئوا بسقوطها.
وتواصل نيابة محرم بك بالإسكندرية، تحقيقاتها الموسعة لكشف غموض الحادث.