عبد الحكيم عبد الناصر: ثورة يوليو باقية فى وجدان كل عربى.. والشعب يقظ ضد المؤامرات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عبد الحكيم عبد الناصر ثورة يوليو باقية فى وجدان كل عربى والشعب يقظ ضد المؤامرات، قال عبد الحكيم جمال عبد الناصر، نجل الزعيم الراحل، إن ثورة 23 يوليو ستظل محفورة وباقية في وجدان كل مصرى وكل عربي، موجها ال تهنئة لجموع الشعب .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبد الحكيم عبد الناصر: ثورة يوليو باقية فى وجدان كل عربى.
قال عبد الحكيم جمال عبد الناصر، نجل الزعيم الراحل، إن ثورة 23 يوليو ستظل محفورة وباقية في وجدان كل مصرى وكل عربي، موجها التهنئة لجموع الشعب المصرى بمناسبة إحياء ذكرى الثورة.
وحرص نجل الزعيم الراحل علي الحضور منذ الصباح الباكر اليوم، الأحد، علي ضريح جمال عبد الناصر، لإحياء ذكرى ثورة 23 يوليو وقراءة الفاتحة علي روح والده الزعيم جمال عبد الناصر، كما اصطحب نجله جمال عبد الحكيم جمال عبد الناصر.
وأكد نجل الزعيم الراحل، أن الثورة ستظل باقية، موضحا أنه بعد رحيل الزعيم تعرضت الثورة لمحاولات للنيل منها والتشكيك فيها إلا أن المصريون والعرب يعون جيدا هذه المحاولات ولم تؤثر فيهم.
وذكر أن الشباب في ثورة 25 يناير رفعوا صورا للزعيم جمال عبد الناصر ونفس الحال في ثورة 30 يونيو لمواجهة الإخوان أعداء الوطن، موضحا أن البعض يحاول أن يمارس ارهابا فكريا وماديا ضد الدولة المصرية، إلا أن المصريين علي درجة كبيرة من الوعى واليقظة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تهنئة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جمال عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
«البابا تواضروس الثاني» يكشف كواليس جلسة نقاش بين الفريق عبد الفتاح السيسي ورموز المجتمع قبل بيان 3 يوليو 2013
علق البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على الموقف الذي اتخذه يوم 3 يوليو 2013 قائلا: «كان موقفى فى ذلك اليوم هو الحفاظ على سلامة الوطن، لتظل مصر التى عرفناها منذ الطفولة، حيث كنا نلعب مع جيراننا فى حياة اجتماعية مترابطة».
ووعن كواليس يوم 3 يوليو 2013 أضاف البابا تواضروس، خلال لقائه فى برنامج «كلمة أخيرة»، الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على شاشة «ON»: «فى صباح يوم 3 يوليو، كنت فى كينج مريوط، وكنت أستعد للتوجه إلى أحد الأديرة فى الساحل الشمالى، لكننى لم أتمكن، حيث اتصلوا بى وقالوا لي: «نريدك فى القاهرة».
واسترسل: «فأخبرتهم أن الأمر قد يستغرق 4 ساعات للوصول، فقالوا لي: «هناك طائرة ستقلك من مطار برج العرب إلى القاهرة»، متابعا: «وصلت القاهرة فى تمام الساعة الثالثة مساءً، وأخبرونى أن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب سيأتى أيضًا من الأقصر. لم أكن أعرف حينها ماذا سيحدث، أو من هم الحاضرون، أو ماذا سيُقال».
وتابع: «أدار وزير الدفاع آنذاك، الفريق عبد الفتاح السيسى، ومعه رئيس الأركان الفريق صدقى صبحى وقيادات أخرى، جلسة مناقشة أحداث 30 يونيو مع القوى السياسية بديمقراطية، حيث تم استطلاع الآراء وصولًا إلى إصدار بيان مشترك».
بيان 3 يوليو 2013وأشار إلى أنها كانت لحظة فارقة جدًا، وكنت سعيدًا للغاية، وأتذكر شيئًا جميلاً بعد الانتهاء من البيان، حيث ألقى كل شخص كلمة صغيرة، ثم تبادلنا العناق، حتى مع أشخاص لم أكن أعرفهم.
واستكمل: «وكان هناك ضابطان مسيحيان قبّلا يدى، ولم أكن أعرفهما من قبل، كانت مشاعر جميلة، وجلسنا جميعًا لتناول الطعام معًا، كنا فى فترة صيام، ولكن تلك المائدة التى جمعتنا قرّبت بين الجميع».
اقرأ أيضاًسر أيقونة شهداء المصريين في ليبيا بكاتدرائية العباسية.. البابا تواضروس يوضح
لميس الحديدي: الكنيسة المصرية غالية على قلوب المصريين.. خاصة البابا تواضروس الذي واجه معنا الإرهاب
«محمد الباز» يناقش شهادة البابا تواضروس في معرض القاهرة الدولي للكتاب