الاقتصاد نيوز - متابعة

قال سوق أبوظبي العالمي، الأربعاء، إن عدد الشركات التي أسست حضورها فيه ارتفع 32 بالمئة في 2023 عن العام السابق، ليبلغ الإجمالي 1825 شركة.

وقال سوق أبوظبي العالمي في بيان إن الأصول تحت الإدارة ارتفعت 35 بالمئة مع تأسيس العديد من شركات الاستثمار وصناديق التحوط أنشطة في المركز المالي، وذلك بوصول إجمالي مديري الأصول العاملين في السوق إلى 102 يديرون 141 صندوقا حتى نهاية العام الماضي.

وفي ظل وسط الضبابية التي تكتنف الاقتصاد العالمي وتنامي المخاطر الجيوسياسية، زادت جاذبية الإمارات بين الشركات والأفراد الأثرياء في السنوات الأخيرة بدعم الانتعاش الاقتصادي السريع بعد جائحة كوفيد-19 والموقف السياسي المحايد والسهولة النسبية لممارسة الأنشطة.

وسرعان أبوظبي ما أصبحت مركزا لصناديق تحوط وشركات مملوكة لعائلات وشركات رأس مال مخاطر ومتعاملين في العملات المشفرة.

وعمدت إلى تسريع الاستثمارات لتطوير قطاعات غير نفطية مثل الخدمات المالية في إطار استراتيجية التحول الاقتصادي

 ويعمل سوق أبوظبي العالمي على توسيع نطاقه الجغرافي عشرة أضعاف بضم جزيرة الريم إلى نطاق اختصاصه.

 وقال أحمد جاسم الزعابي، رئيس مجلس إدارة سوق أبوظبي العالمي "نتطلَّع إلى المزيد من النجاحات، فيما نمضي قدماً في عام 2024".

وأشار سوق أبوظبي العالمي إلى استعداد أكثر من 125 شركة للتسجيل فيه.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار سوق أبوظبی العالمی

إقرأ أيضاً:

نحو ثلث الإسرائيليين فكروا في مغادرة الأراضي المحتلة العام الماضي

كشفت دراسة إسرائيلية جديدة أجريت في المركز الأكاديمي "روبين" وجود علاقة بين الشعور بالأمن الشخصي والقومي والرغبة في الهجرة من "إسرائيل"، وذكر 31 بالمئة من المشاركين أن الوضع الأمني هو العامل الرئيسي في التفكير في المغادرة.

وأوضحت الدراسة بحسب ما نقل موقع "وللا" أن 46 بالمئة من الإسرائيليين ينظرون بشكل سلبي إلى أولئك الذين يخططون لمغادرة الأراضي المحتلة.

وبينت أن هذه معطيات مثيرة للقلق بشأن اتجاهات الهجرة من "إسرائيل"، وسط إشارة البيانات إلى أن 24 بالمئة من الإسرائيليين فكروا في مغادرة البلاد في العام الماضي، مقارنة بـ18 بالمئة فقط قبل عامين.


وبحثت الدراسة تأثير الوضع الأمني والاقتصادي على رغبة الإسرائيليين في مغادرة البلاد، وتظهر البيانات أن أكثر من ثلث الإسرائيليين يفكرون في مغادرة "إسرائيل" بسبب عوامل مختلفة، في مقدمتها الوضع الأمني الذي جاء بنسبة 31 بالمئة، والوضع الاقتصادي بنسبة 28 بالمئة.

ومن ناحية أخرى، زعم 40 بالمئة من المشاركين أنهم سيبقون في "إسرائيل" لأنها "الوطن القومي للشعب اليهودي"، بينما قال 21 بالمئة إن قربهم من العائلة كان عاملا مركزيا في قرارهم بالبقاء.

وتناولت الدراسة أيضًا مواقف الإسرائيليين من المهاجرين الجدد، ومن بين النتائج التي توصلت إليها أن  33.5 بالمئة  يعتقدون أن المهاجرين الذين هاجروا حديثًا إلى "إسرائيل" لا يُسمح لهم بانتقاد الدولة.

وأضافت أن 28 بالمئة يخشون أن يشكل المهاجرون من الدول المعادية تهديدا لأمن البلاد، بينما قال 19 بالمئة أن الهجرة يجب أن تنخفض خلال أوقات التوتر الأمني والاقتصادي، وجاءت النسبة الأكبر بـ 74 بالمئة من الذي ينظرون إلى الهجرة إلى إسرائيل بشكل إيجابي.


ويشير ملف المهاجرين الذين هاجروا في عام 2023 إلى أن 80 بالمئة منهم قد عايشوا الحرب في بلدانهم الأصلية، وبعد الهجرة إلى "إسرائيل" أجبروا على التعامل مع وضع مماثل والعيش في ظل حرب جديدة والقلق بشأن مصير أفراد عائلاتهم الذين تركوهم وراءهم.

وتناولت الدراسة أيضا مواقف الجمهور تجاه الإسرائيليين الذين يخططون لمغادرة البلاد، وينظر 46 بالمئة من عينة الدراسة إلى من يرغب بمغادرة "إسرائيل" بشكل سلبي، في حين أن 36 بالمئة غير مبالين بذلك.

وفيما يتعلق بنقل الأموال إلى الخارج، يعارض 44 بالمئة من الجمهور هذه الظاهرة، بينما لا يرى 42 بالمئة أنها مشكلة.

مقالات مشابهة

  • وكيل مجلس الشيوخ تشيد بدور الشركات الناشئة في تعزيز الاقتصاد المصري
  • عُمان تجذب كبرى الشركات العالمية للاستثمار في الاقتصاد الرقمي.. و40 مليون دولار حصيلة المشاركة في "ليب الرياض"
  • «الإحصائي الخليجي»: دول مجلس التعاون الأولى عالمياً في إنتاج وتصدير واحتياطي النفط الخام
  • أستاذ اقتصاد: طاقات بشرية هائلة غير مستغلة في زيادة الناتج المحلي
  • ترامب يضع صورته الجنائية التي التقطت له بعد اعتقال في 2023 بـ مكتبه .. فيديو
  • رئيس الوزراء: الحكومة اتخذت سلسلة إجراءات لتسهيل عمل الشركات في مجال التحول الرقمي
  • نحو ثلث الإسرائيليين فكروا في مغادرة الأراضي المحتلة العام الماضي
  • المجر: سنعيد دمج روسيا في الاقتصاد العالمي فور انتهاء الحرب
  • أسبوع أبوظبي العالمي للصحة يطلق «جائزة الابتكار»
  • عجز الموازنة السعودية يسجل رقما مثيرا في 2024.. كم بلغ حجم الدين؟