دبي – أعلنت “أوربت إيفنتس” عن عودة الموسم الثالث من عرض “كندورة رالي” إلى دبي بمزيد من الحماس والتشويق.

ويعد الموسم الجديد عشاق السيارات بعروض استثنائية من خلال التعاون غير المسبوق مع جولة “هوت ويلز ليجندز تور” من ماتيل، والتي تسجل حضورها الأول في منطقة الشرق الأوسط وتتيح الجولة لعشاق السيارات المعدلة على مستوى العالم فرصة تحويل تصاميم سياراتهم المخصصة إلى مجسمات سيارات هوت ويل الشهيرة بقياس 1:64، والتي تحظى بشعبية واسعة لدى محبي السيارات في مختلف أنحاء العالم.

ويشارك في الحدث أكثر من 200 سيارة من السيارات الفائقة والمعدلة والكلاسيكة وسيارات الدفع الرباعي، ليوفر وجهة مثالية لعشاق المحركات والسيارات من مختلف أنحاء المنطقة، وتعد جولة “هوت ويلز ليجندز تور” بمثابة احتفاء مميز بعشاق السيارات، ويمكن للمشاركين من دول الخليج العربي تسجيل اهتمامهم بالفعالية في مختلف الفئات عن طريق تعبئة نموذج التسجيل عبر الإنترنت.

وتنطلق فعاليات كندورة رالي يوم 13 أبريل المقبل في دبي أوتودروم، حلبة السباق الواقعة في قلب موتور سيتي، وسيكون الحضور مجانا للجميع في هذه التجربة الحماسية للاستمتاع بأوقات لا تنسى والاطلاع على مجموعة مع أروع السيارات الخارقة والمصممة بلمسات إبداعية.

وتأتي الفعالية تجسيدا لجوهر الإرث الإماراتي في مجال السيارات والسباقات، وسمي السباق تيمنا بالكندورة التي تمثل الزي الرسمي في دولة الإمارات، وهي رمز للأناقة والاعتزاز بالهوية الوطنية لعشاق السيارات والمحركات والسرعة في دولة الإمارات، ويحتفي الحدث بهذا الشغف الاستثنائي بالسيارات لدى الشباب الإماراتي، ليمنح الحضور والمشاركين تجربة ثقافية وحماسية لا مثيل لها.

 

المصدر: “وكالات”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

للمرة الثالثة منذ إنشائه.. تفكيك الرصيف العائم قبالة غزة

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تفكيك الرصيف العائم قبالة قطاع غزة، في حين صوّت مجلس النواب الأميركي ضد تخصيص أموال لدعم الرصيف المؤقت على شواطئ قطاع غزة.

ونقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الولايات المتحدة تقوم بتفكيك الرصيف المؤقت قبالة غزة للمرة الثالثة.

وعزا المسؤولون الأميركيون ذلك، إلى الأحوال الجوية المضطربة، وإلى توقعات بارتفاع الأمواج وسوء الأحوال الجوية.

وأشارت إلى أنها المرة الثالثة التي توقف فيها الولايات المتحدة عمل الرصيف العائم، منذ أن بدأت تشغيله قبل 6 أسابيع، كما أنها المرة الثانية التي يتم فيها فصل الرصيف عمدا ضمن إجراء احترازي لتجنب الأضرار في الأحوال الجوية السيئة.

ونقلت شبكة "إيه بي سي" عن مكتبي المراقبين العامين بالبنتاغون والوكالة الأميركية للتنمية الدولية أن مراجعات تجري بشأن مهمة توصيل المساعدات إلى غزة، مشيرة إلى أن هذه المراجعات جاءت بعد مواجهة نظام الرصيف المؤقت للجيش الأميركي تحديات تشغيلية.

النواب يحظر تمويله

هذا وقد صوّت مجلس النواب الأميركي أمس الخميس على إضافة تعديل على مشروع ميزانية وزارة الخارجية للسنة المالية المقبلة، يحظر تخصيص أموال لدعم الرصيف العائم على شواطئ قطاع غزة. وحظي التعديل الذي قدمه النائب الجمهوري والتز بريس، بأغلبية 209 أصوات، مقابل معارضة 200 له.

وقال النائب بريس، في جلسة مناقشة مشروع ميزانية الوزارة، إن جهود الإدارة الأميركية لبناء الرصيف "فاشلة"، وانتقد الكلفة المالية لهذه المنشأة المخصصة لتقديم المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.

وكان النائب الجمهوري ورئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب مايك روجرز قد خاطب إدارة الرئيس جو بايدن بصفة رسمية لطلب إغلاق الرصيف العائم، واصفا العملية بأنها غير فعالة ومحفوفة بالمخاطر ومضيعة للمال.

وكتب روجرز في رسالة اطلعت عليها رويترز "أحث الإدارة على وقف هذه العملية الفاشلة فورا قبل أن تقع كارثة أخرى، وأدعوها لدراسة وسائل بديلة لإرسال المساعدات الإنسانية عبر البر والجو".

رصيف غزة في مواجهة أمواجها

وكانت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أعلنت في 14 يونيو/حزيران الجاري أنها قررت نقل الرصيف العائم مؤقتا من موقعه على شاطئ قطاع غزة إلى ميناء أسدود الإسرائيلي مجددا بسبب ما قيل إنها توقعات بارتفاع أمواج البحر.

وأشارت إلى أنها "لم تتخذ قرار نقل الرصيف مؤقتا باستخفاف، لكنه ضروري لضمان استمرار الرصيف المؤقت في تقديم المساعدات لغزة مستقبلا".

وبعد فترة ارتفاع أمواج البحر المرتقبة، سيتم إعادة تثبيت الرصيف بسرعة على ساحل غزة واستئناف تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وقبل ذلك، كانت سنتكوم قد أعلنت -في السابع من يونيو/حزيران الجاري- إعادة إنشاء الرصيف العائم قبالة ساحل غزة المخصص لنقل كميات محدودة من المساعدات للقطاع المحاصر، بعد انهياره "بسبب الأمواج الهائجة".

وافتتح الرصيف العائم في 17 مايو/أيار الماضي، لكن سرعان ما انهار بعد أسبوع من تشغيله جراء الأمواج، وانفصلت أجزاء منه ووصلت شاطئ مدينة أسدود.

وتقول أوساط فلسطينية إن الغرض من إنشاء الرصيف العائم هو "خدمة مصالح سياسية خفية" لإسرائيل والولايات المتحدة، على خلاف ما يتم تصويره من جانب واشنطن وتل أبيب من أنه "خطوة إنسانية".

كما نفت القيادة المركزية الأميركية مطلع يونيو/حزيران الجاري تقارير تحدثت عن استخدام الرصيف في العملية التي نفذتها إسرائيل لاستعادة 4 أسرى في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، واعتبرت أن أي ادعاء من هذا القبيل غير صحيح.

وأكدت هذه القيادة أن الجيش الإسرائيلي استخدم المنطقة الواقعة جنوب الرصيف في عمليته العسكرية لاستعادة الأسرى، مشددة على أن الرصيف المؤقت أنشئ على شاطئ غزة لغرض المساعدة في نقل المساعدات إلى القطاع فقط.

مقالات مشابهة

  • “سيتي ووك”.. الوجهة المثلى لعشاق الترفيه.. «قرية الرعب» وليالي القاهرة في موسم جدة
  • عادل الباز: “زواج الجنجويد بـ(تقدم) باطل”
  • ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات.. “الأخضر” تحت 19 عامًا يواجه عمان بـ”كأس اتحاد آسيا”
  • للمرة الثالثة.. إزالة رصيف غزة العائم بسبب الأمواج العاتية
  • للمرة الثالثة منذ إنشائه.. تفكيك الرصيف العائم قبالة غزة
  • مصدر في لجنة الانتخابات الإيرانية يرجح لـبغداد اليوم تمديد فترة الانتخابات للمرة الثالثة
  • الفنون الشعبية الإماراتية تستقطب زوار “موسم طانطان الثقافي 2024”
  • الاحتلال يعود للشجاعية للمرة الثالثة منذ بداية العدوان وحماس تطالب بتحرك فوري
  • خالد بن محمد بن زايد يلتقي عدداً من الطلبة الإماراتيين المبتعثين في برنامج “خطوة”
  • “الفاخري” يترأس اجتماع المجموعة الجوسياسية لإقليم الشمال الأفريقي