يمتلك النرويجى إيرلينج هالاند ماهجم مانشستر سيتى الإنجليزى، فرصة ذهبية فى مواجهة اليوم الأربعاء، أمام نظيره كوبنهاجن الدانماركى، من أجل اعتلاء عرش هدافى القارة العجوز فى دورى أبطال أوروبا "الشامبيونز ليج".
ويبحث النرويجى فى مواجهة الليلة عن استعادة قمة هدافى الشامبيونز ليج، بعدما انتزعها منه الإنجليزى هارى كين لاعب بايرن ميونيخ الألمانى، بتسجيله هدفين أمس الثلاثاء أمام لاتسيو، ليرفع رصيده إلى 6 أهداف.


كما نجح كيليان مبابى أمس الثلاثاء، بتخطى هالاند، فى مواجهة باريس سان جيرمان الفرنسى، أمام ريال سوسييداد، بعدما احرز هدفين، ليتقاسم مع كين صدارة ترتيب الشامبيونز ليج.
ويمتلك هالاند 5 أهداف احتل بها الوصافة، سجلهما خلال 6 مباريات حتى الآن في التشامبيونز ليج هذا الموسم، أحرزهم في 3 مواجهات، فيما فشل فى التسجيل في مثلها.
واحتل وصافة ترتيب الهدافين كل من أنطوان جريزمان، هالاند، راسموس هويلوند، ألفارو موراتا وجالينو برصيد 5 أهداف لكل لاعب.
وفى حال استطاع هالاند تسجيل ثنائية الليلة، فإنه سيتربع على عرش قائمة الهدافين، ما لم ينجح في إحراز المزيد، للهروب بعيدا عن مبابي وكين قبل ربع النهائي.
ويحمل هالاند لقب هداف البطولة في نسختها السابقة برصيد 12 هدفا، لكنه فشل في هز شباك كوبنهاجن، رغم كونه أحد أضعف الفرق التي واجهت فريقه بآخر موسمين على الأقل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: هالاند مانشستر سيتى كوبنهاجن دورى أبطال اوروبا الشامبيونز ليج

إقرأ أيضاً:

أوروبا أمام اختبار تاريخي لتعزيز وحدتها وسط الفوضى الأمريكية

الثورة/ متابعات

قالت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية، إنّ الفوضى التي تشهدها الولايات المتحدة، نتيجة السياسات التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تمثّل فرصة استراتيجية أمام الاتحاد الأوروبي لتعزيز وحدته واستقلاله الاقتصادي والسياسي.

وأشارت الوكالة إلى أنّ الحرب التجارية التي أطلقها ترامب، وهجماته على سيادة القانون، دفعت الأوروبيين إلى التقارب في مواجهة التهديدات المشتركة، ودفعت المستثمرين إلى اعتبار اليورو ملاذاً آمناً وسط تراجع قيمة الدولار.

وفي هذا السياق، يشهد الاتحاد الأوروبي نشاطاً متزايداً في أوساط قادته، حيث تعمل الحكومات الأوروبية على كسر المحرّمات الوطنية، وتوحيد الجهود تحت مظلة المصالح الجماعية.

ففي ألمانيا، خرج الائتلاف الحاكم من التقشّف بحزمة إنفاق ضخمة تتجاوز 500 مليار يورو لدعم البنية التحتية والدفاع، في وقتٍ تبدي فيه فرنسا استعداداً لإعادة هيكلة الدفاع القاري وتوسيع الردع النووي، ما يلقى ترحيباً من دول مثل بولندا في ظلّ تقرّب الولايات المتحدة من روسيا.

وتأتي هذه التحرّكات في ظلّ صمود السوق الأوروبية الموحّدة، التي تضمّ 440 مليون نسمة، في وجه التحديات، مما يجعل الدول الأعضاء أكثر استعداداً لتعزيز استقرارها وقدرتها على التنبّؤ ومساواتها مقارنةً بأمريكا.

ورغم هذه التحرّكات، حذّرت “بلومبرغ” من أن الاتحاد الأوروبي لا يزال عرضة لهزّات اقتصادية كبيرة، خصوصاً أنّ اقتصاده يعتمد على التجارة الخارجية بشكل مضاعف مقارنةً بالاقتصاد الأمريكي، مما يجعل ألمانيا، التي تصدّر ما يفوق 10% من منتجاتها إلى الولايات المتحدة، في موقع هشّ، وفقاً لتقارير “بلومبرغ إيكونوميكس”.

وأوضحت الوكالة أنّ اختبار صيف المعاناة التجارية المقبل، ليس ما إذا كان الاتحاد الأوروبي قادراً على الإسراع في إبرام صفقة مع ترامب في غضون 90 يوماً، بل ما إذا كان سيبدأ في تعزيز الصناعات المحلية المجزّأة، وإنشاء سوق واحدة حقيقية للبنوك، ودمج أسواق رأس المال المتباينة.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • هونر GT Pro يتحدى سامسونج Galaxy S25 Ultra.. منافسة شرسة تتخطى حدود السعر
  • سعيود يتألق بهدف وتمريرة حاسمة رغم خسارة الرائد أمام التعاون في مباراة مثيرة
  • إنريكي: سان جيرمان يصل إلى «نقطة حاسمة»!
  • بيراميدز بزيه التقليدي أمام أورلاندو بدوري أبطال إفريقيا
  • أستون فيلا يخطط لـ«50 ألف متفرج»!
  • أوروبا أمام اختبار تاريخي لتعزيز وحدتها وسط الفوضى الأمريكية
  • صحيفة كورية: غوانغجو ليس لديه أي فرصة للفوز على الهلال
  • هل تغلق أوروبا باب اللجوء أمام الأتراك؟
  • محرز يواصل التألق مع الأهلي ويقدم “أسيست” أمام الوحدة
  • هيمنة عربية على قائمة أفضل الهدافين في تاريخ دوري أبطال آسيا